موقع 24:
2024-07-29@03:10:20 GMT

الحيد المرجاني العظيم يخترق قيود التغير المناخي

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

الحيد المرجاني العظيم يخترق قيود التغير المناخي

اعتبرت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، أن الحيد المرجاني العظيم الذي يضم نحو 400 نوع من الشعاب المرجانية ونحو 1500 نوع من الأسماك، لم يعد "في خطر كبير" بسبب التغير المناخي.

وأبطلت اليونسكو دعوة اتخذت في أواخر 2022 لوضع الحيد المرجاني الذي يمتد على طول أكثر من 2300 كيلومتر على قائمتها الخاصة بالمواقع المعرضة للخطر، مستشهدة بالجهود الأسترالية للحفاظ على أكبر حيد مرجاني في العالم.

غير أن رئيس الوزراء حذر من أن تغيير اليونسكو موقفها "لا يعني أن الشعاب المرجانية لم تعد في خطر".

وتقع الشعاب المرجانية بين 15 و150 كيلومتراً قبالة الساحل الشرقي لأستراليا، ويبلغ عرضها أكثر من 60 كيلومتراً في بعض الأماكن.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أستراليا

إقرأ أيضاً:

نقابة الصحفيين الدور والمسؤولية

بقلم : فراس الحمداني ..

على مدى ما يقرب من عقدين من الزمن ونحن نواكب تطورات المشهد الصحفي العراقي الذي كان أسير النظرة الضيقة والتبعية لقرار السلطة ابان حكم النظام السابق . لقد تحول المشهد الإعلامي أكثر جدلية وديناميكية وحيوية وتأثيرا خاصة بعد التغيير وظهور وسائل الإعلام مختلفة التوجهات والبرامج وأدوات التوصيل والتفاعل وكان دور نقابة الصحفيين العراقيين مشرفاً ويدعو إلى الفخر والحرية أن يكون الصحفي العراقي حاضراً في ميادين المواجهة والتأثير . وأخذ الصحفي دوره بصورة تمثلت بالإنفتاح والتدريب والعمل على تطوير القدرات والمهارات التحريرية وزيادة الوعي وتطور الفكر والثقافة . لم يعد الصحفي وفقاً لهذه المعادلة كما كان قبل عقود مجرد محرر لأخبار ومنسق لصور لإرضاء المسؤول بل تجدد شكل عمله وأصبح أكثر إتصالاً بالناس ودخلت القنوات الفضائية لتوسع حجم الإبداع والحضور ، وكذلك تعدد وكالات الأنباء والصحف والمواقع والمدونات الألكترونية التي أصبحت أكثر إلتصاقاً وقرباً من هموم الناس ومعاناتهم والمعبرة عن رغبتهم في التغيير والبحث عن الأفضل خاصة مع التلاقح الذي حصل مع المؤسسات الدولية .
وبالفعل فقد غادر العراق نمطية العمل الصحفي الباهتة وتوجه إلى الخارج بقوة وعنفوان وتمكن من جمع العرب على التصويت للسيد مؤيد اللامي ليكون رئيساً لإتحاد الصحفيين العرب ، وشارك في دورات الإتحاد الدولي وإتحاد الصحفيين العرب . لقد كان المشهد مؤثراً في توجيه القرار في تلك المحافل وحريصاً على تمكين الصحافة العراقية من إثبات حضورها ووجودها الفاعل الذي من غيره لا يمكن للعرب أن يفخروا بعروبتهم لأن العراق جمجمة العرب وغصن السلام برجاله وعطائه وفيض إبداعه وإبتكاره وتمكنه من مواكبة كل تطور وصار مثلاً يحتذى به عند الصحفيين والإعلاميين والمؤسسات الإعلامية في أنحاء العالم المختلفة .
وبعد كل هذه السنوات وكل هذا العطاء لم تخل الساحة من الفاشلين وكارهي النجاح وأعداء التقدم والتأثير والتفوق الذين بدأوا حملة شعواء لطعن نقابة الصحفيين بسكاكين الغل والحسد والعداوة وتمني التراجع والنكوص وهو ما لم يحصل بجهود مخلصة من السيد النقيب ومن مجلس النقابة ولجانها والصحفيين المخلصين والمدركين لأهمية نقابتهم وضرورة حمايتها من الأكاذيب والتخرصات التي لن تنجح في ثني النقابة عن دورها وشجاعتها ووقوفها الصلب مع مطالب الصحفيين المعنوي منها والمادي . وهو ما يجعل النقابة السند الحقيقي للصحفيين والحامي لهم والراعي لطموحاتهم التي تكبر كل يوم وتزداد وتأخذ مديات غير مسبوقة بسبب التطور التكنلوجي وإتساع آفاق المعرفة والتطلع والطموح .
Fialhmdany19572021@gmail.com

فراس الغضبان الحمداني

مقالات مشابهة

  • 26 يوليو.. هنا الإسكندرية
  • دعاء للمريض.. اللهم اشفه شفاءً ليس بعده سقم أبدًا
  • في مرمى التغير المناخي: حملة تطوعية للتشجير في أنحاء العراق
  • شاهد.. هل ينقذ النحاس البشرية من خطر التغير المناخي؟
  • التغير المناخي يفاقم الأزمات في أفريقيا
  • «التغير المناخي»: خطط مستقبلية لتعزيز الاستزراع السمكي
  • نقابة الصحفيين الدور والمسؤولية
  • اليونسكو تسجل مناجم الذهب بجزيرة يابانية في قائمتها للتراث الثقافي العالمي
  • الملك تشارلز الثالث يستقبل رئيس COP 28
  • أفضل أدعية يوم الجمعة للأبناء