تفاصيل الجلسة السرية لـ الخليفي وعثمان ديمبيلي لرجوع مبابي
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
إظهار التعليقاتأخبار قد تعجبكNo stories found.
تابعونا
آخر الأخبارالدوري الإنجليزي الدوري المصريعاجل الدوري الإسبانيدوري أبطال أوروبا المحترفينالتاريخبايوغرافيواتس كورة
Powered by Quintype
واتس كورة - موقع متخصص في تغطية الدوريات الأوروبية والعربية wtkora.com INSTALL APP.المصدر: واتس كورة
كلمات دلالية: كيليان مبابي مبابي أزمة مبابي مع باريس سان جيرمان عودة مبابي إلى باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب يقيد وصول بلينكن وساليفان إلى المعلومات السرية
الثورة نت/
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قيد أمس السبت وصول وزير الخارجية السابق أنتوني بلينكن، ومساعد الرئيس السابق للأمن القومي جيك ساليفان، إلى المعلومات السرية.
وأفادت وكالة أنباء “رويترز” نقلا عن مصادر مطلعة في البيت الأبيض، بأن ترامب ألغى تصاريح الأمان لبلينكن وساليفان وحرمهما من الوصول إلى المعلومات السرية، وذلك بعد يوم واحد فقط من تطبيقه إجراء مماثلا بحق سلفه جو بايدن.
ووفقا لبيانات “رويترز”، تم حرمان مساعدة النائب العام الأمريكي السابقة ليزا موناكو، وكذلك النائب العام لولاية نيويورك ليتيشيا جيمس، ومدعي مقاطعة مانهاتن ألفين براغ، من الوصول إلى المعلومات السرية.
وتجدر الإشارة إلى أن جميع هؤلاء تولوا قضايا سابقة ضد ترامب.
وفي السابع من فبراير الجاري، قام الرئيس الأمريكي بتقييد وصول بايدن إلى المعلومات السرية مصحوبا بعبارة “جو، لقد تم فصلك”، ما منعه من الوصول إلى الإحاطات الاستخباراتية اليومية.
ورغم أن إلغاء التصاريح قد لا تكون له تأثيرات فورية، إلا أنه يعد مؤشرا آخر على اتساع الخلافات في واشنطن.
ومن المعتاد أن يتلقى الرؤساء الأمريكيون السابقون إحاطات استخباراتية لتمكينهم من تقديم المشورة للرؤساء الحاليين بشأن قضايا الأمن القومي والسياسة الخارجية.
وفي عام 2021، ألغى الرئيس جو بايدن تصريح الأمان لترامب، الذي كان آنذاك رئيسا سابقا، كما ألغى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث الشهر الماضي التفاصيل الأمنية الشخصية وتصريح الأمان للجنرال المتقاعد مارك ميلي، الرئيس السابق لهيئة الأركان المشتركة.
وكان العديد من دبلوماسيي بايدن قد عملوا مع مسؤولي إدارة ترامب القادمة في الأسابيع التي سبقت 20 يناير، عندما تولى ترامب منصبه، على قضايا بما في ذلك النزاع في أوكرانيا.