«الوزراء»: هناك 50% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي يعتمد على الطبيعة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
كشفت دراسة صادرة عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة، ونشرها مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، عن أن هناك 50% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي يعتمد على الطبيعة.
الناتج المحلي الإجمالي العالمي يعتمد على الطبيعةوقالت الدراسة، إنه بالنسبة للمحيطات فهي توفر الكثير من الناتج المحلي الإجمالي العالمي الذي يعتمد على الطبيعة والتي جاءت كما يلي:
- المحيطات تغطي 2/3 الكرة الأرضية.
- توفر المحيطات 50% من الأكسجين على الأرض.
- توفر المحيطات الغذاء لـ3 مليارات نسمة.
- المحيطات تستوعب 30% من ثاني أكسيد الكربون المنبعث في الغلاف الجوي.
- تستوعب المحيطات 90% من الحرارة الناجمة عن تغير المناخ.
والتنوع البيولوجي يشير إلى تنوع الحياة على كوكب الأرض، الذي يضم ما يقرب من 8.7 مليون نوع من النباتات والحيوانات بالإضافة إلى الفطريات والبكتيريا الموجودة على الأرض، والنظم الإيكولوجية التي يعيشون فيها مثل المحيطات، الغابات، البيئات الجبلية، والشعاب المرجانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنوع البيولوجي الشعاب المرجانية مجلس الوزراء مركز المعلومات الناتج المحلی الإجمالی العالمی
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن فائدة رائعة للتأمل في الطبيعة
بغداد اليوم - متابعة
توصل فريق دولي من أطباء الأعصاب بقيادة جامعة فيينا، إلى أن التواصل مع الطبيعة يمكن أن يخفف الألم الجسدي الحاد، والمثير للدهشة أن مجرد مشاهدة مقطع فيديو عن الطبيعة، كان كفيلا بتقديم المفعول نفسه.
وقال قائد الدراسة من جامعة فيينا، ماكس ستايننغر، إن "معالجة الألم هي ظاهرة معقدة"، ولفهم الأمر بشكل أفضل وتحديد خيارات العلاج، تم دراست كيفية تأثير التعرض للطبيعة على الألم من خلال عرض 3 أنواع من مقاطع الفيديو للمشاركين الذين يعانون من الألم - مشهد للطبيعة ومشهد داخلي ومشهد حضري".
وأضاف أنه "عند مشاهدة مقاطع الفيديو الطبيعية، تم تصنيف الألم الحاد على أنه أقل حدة، إلى جانب انخفاض نشاط الدماغ المرتبط بالألم"، مشيراً الى أن "النتائج إلى إمكانية استخدام العلاجات الطبيعية، كأساليب تكميلية واعدة لإدارة الألم، حسب الدراسة المنشورة أخيرًا في مجلة (نيتشر كوميونيكيشنز) الشهيرة".
ومن خلال تحليل بيانات الدماغ، أظهر الباحثون أن "مشاهدة الطبيعة، خفضت مستوى المدخلات الحسية التي يتلقاها الدماغ عند حدوث الألم".
وعلى عكس العلاج الوهمي، الذي يغير عادة استجابتنا العاطفية للألم، فإن مشاهدة الطبيعة غيرت الطريقة التي يعالج بها الدماغ إشارات الألم الحسية المبكرة غير المعالجة.
المصدر: وكالات