كاتب صحفي: إسرائيل صنعت الجيل الذي سوف يغرقها في الأراضي الفلسطينية المحتلة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
علق الكاتب الصحفي أسامة السعيد، على تطورات الأوضاع في قطاع غزة خاصة مع استمرار التصعيد الإسرائيلي هناك .
تقارير إخبارية ترصد تطورات دخول المساعدات إلى قطاع غزة القسام تعلن استهداف مقر قيادة جيش الاحتلال شمالي مدينة غزة بقذائف الهاون
وقال أسامة السعيد في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامجها " الساعة 6 " المذاع على قناة " الحياة "، إن المقاومة الفلسطيينة لن تنتهي ، طالما وجد احتلال ستكون هناك مقاومة له ".
وتابع أسامة السعيد :" أي تصور إسرائيلي أن المقاومة تنتهي بقتل قيادات هذه الفصائل يعتبر تصور زائف ".
واكمل أسامة السعيد :" إسرائيل تتصور أن العنف كفيل بالقضاء على المقاومة لكن العنف يؤدي إلى ظهور موجات جديدة من المقاومة ".
ولفت أسامة السعيد :" إسرائيل صنعت الجيل الذي سوف يغرقها في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الاحتلال فلسطين اخبار التوك شو أسامة السعید
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتوسيع دائرة الصراع
أبرز برنامج «الصحافة»، المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، التقرير الذي نُشر في عدد اليوم من جريدة «الوطن»، بشأن استمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني بقطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
إسرائيل تواصل المجازر ولا ترغب في الاتفاقوعلق الكاتب الصحفي جمال رائف على الخبر قائلا إنّ هدف الاحتلال الإسرائيلي يكمن في اتساع دائرة الصراع واتخاذ غزة منطلق ومبرر لاستمرار التصعيد، موضحا أنّ غياب الإرادة السياسية لإيجاد صفقة أو اتفاق في قطاع غزة من الجانب الإسرائيلي أمر واضح.
أجواء تفاؤلية بقرب الوصول لصفقة لغزةوأضاف «رائف» خلال حواره مع الإعلامية آيات عبداللطيف عبر فضائية «إكسترا نيوز» أنّ هناك أجواء تفاؤلية ومبشرة بقرب الوصول إلى صفقة قبل 20 يناير المقبل قبل دخول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
جهود مصر في وقف الصراعوتابع: «الدولة المصرية تبذل جهودا كبيرة في الوساطة ولديها قدرات دبلوماسية وعمل مع جميع الشركاء، للوصول إلى صفقة واتفاق بقطاع غزة لإنهاء جرائم الإبادة الجماعية».
ولفت إلى أنّه على الداخل الفلسطيني فوز نفاذ هذه الهدنة أن يستغلها ليس فقط في إعادة ترميم الجروح، ولكن أيضا في إعادة البناء السياسي واللُحمة الفلسطينية.