الفصائل الفلسطينية تؤلم الإسرائيليين.. بكاء يهيمن على جنازة اللواء 401 (صور)
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
شهدت جنازة قائد اللواء 401 بجيش الاحتلال الإسرائيلي، العقيد إحسان دقسة، الذي قُتل في معارك غزة، بكاءً من المشيعين الذين ظهروا في صور نشرتها وسائل إعلام عبرية، حيث بدت على وجوههم علامات الحسرة والبؤس.
وحضر تشييع الجثمان عدد من القادة المهمين داخل جيش الاحتلال الإسرائيلي، منهم يوآف جالانت، وزير الأمن.
وكان جيش الاحتلال، أعلن عن تمكن الفصائل الفلسطينية من مقتل قائد لواء المدرعات 401 في معركة جباليا بشمال قطاع غزة، حسبما ذكرت شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
وأفادت القناة الإسرائيلية «12» بأن مقتل إحسان دقسة، الذي تولى منصبه في شهر يونيو الماضي، كان بسبب انفجار عبوة ناسفة نفذتها الفصائل الفلسطينية في جباليا.
وأشارت القناة إلى تعرض عدد من الجنود للإصابة في الانفجار، وتم نقلهم إلى المستشفيات، مع إبلاغ عائلاتهم بالحادث، وهذا ما أكدته التحقيقات الأولية التي أجراها جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن العقيد قتل على الفور نتيجة انفجار عبوة ناسفة اصطدمت بها الدبابة التي كان يستقلها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل بكاء الاحتلال الفصائل الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة
#سواليف
أظهر #استطلاع_للرأي أجرته صحيفة /معاريف/ العبرية، ونشر اليوم الجمعة أن أغلب #الإسرائيليين (54%) يعتقدون أن من الصواب اتباع خطة لإطلاق سراح جميع #الأسرى_الإسرائيليين المحتجزين في #غزة دفعة واحدة مقابل #إنهاء #الحرب و #الانسحاب من قطاع #غزة.
وأضاف أنه في المقابل، يفضل 10% استمرار الإفراج على مراحل مثل المرحلة السابقة، ويقول نحو الربع (27%) إنه من المناسب العودة إلى القتال بكل قوتهم للضغط على “حماس” للإفراج عن الأسرى. و9% آخرين لا يعرفون.
وتظهر التفاصيل أن أغلبية ناخبي الائتلاف اليميني الحاكم في دولة الاحتلال، (53%) يؤيدون العودة إلى القتال المكثف، في حين أن أغلبية مطلقة من ناخبي المعارضة (83%) تؤيد إطلاق سراح الجميع الأسرى دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوأظهر استطلاع “معاريف” أيضا أن الجمهور الإسرائيلي منقسم بشأن كل ما يتعلق بقانون تجنيد المتدينين اليهود.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم