ماكرون يؤكد لنتنياهو ضرورة وقف إطلاق النار في لبنان بأسرع وقت
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الإثنين، لرئيس الوزراء الإسرئيلي بيامين نتنياهو، ضرورة أن تمارس الأمم المتحدة دورها كاملا لإفساح المجال أمام عودة السكان المدنيين في لبنان.
وطلب ماكرون من نتنياهو العمل على حماية المدنيين في لبنان، مؤكدا ضرورة أن تلعب يونيفيل دورها الكامل في الجنوب اللبناني.
وأكد الرئيس الفرنسي لرئيس الوزراء الإسرائيلي، ضرورة وقف إطلاق النار في لبنان بأسرع وقت ممكن.
وفي سياق آخر قال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أول أمس الأحد، إنه أمر المسئولين القانونيين في الوزارة ببدء إجراءات قانونية ضد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وأضاف كاتس، إن تلك الإجراءات القانونية التي سيتم البدء فيها ردا على منع الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض تجاري بحري عسكري سيقام قريبًا في فرنسا.
وكان ماكرون، قد دعا في وقت سابق إلى وقف صادرات الأسلحة إلى إسرائيل، وخاصة الأسلحة المستخدمة في الحرب على قطاع غزة ولبنان.
وأضاف الرئيس الفرنسي، أن وقف صادرات الأسلحة إلى إسرائيل، هي الوسيلة الوحيدة الممكنة لإنهاء الصراع الدائر في المنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وقف إطلاق النار لبنان أسرع وقت الرئیس الفرنسی فی لبنان
إقرأ أيضاً:
العثة الأممية تؤكّد ضرورة وضع حدّ لجميع أشكال «الخطاب التحريضي»
نظمت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ندوة نقاشية على مدى يومين بمشاركة أعضاء من اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، والمراقبين المحليين لوقف إطلاق النار، وأعضاء من اللجنة الفرعية للترتيبات الأمنية، وذلك “لبحث وتقييم ظاهرة تفشي خطاب الكراهية والمعلومات المضللة والخطاب التحريضي عبر وسائل الإعلام التقليدية ومنصات التواصل الاجتماعي في ليبيا“.
وتركّزت المناقشات على التأثير الضار لهذا الخطاب على “ثبات اتفاق وقف إطلاق النار وعلى النسيج الاجتماعي في ليبيا بشكل عام، بالإضافة إلى بحث سبل معالجة هذه الظواهر في سبيل الحد منها، استناداً على المادة الخامسة من اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في أكتوبر 2020”.
وأكدت “بعثة الأمم المتحدة على الحاجة الملحّة لوضع حدّ لجميع أشكال الخطاب التحريضي الحالي في وسائل الإعلام، ووسائل التواصل الاجتماعي والتصدي للمحاولات المتعمدة لتعميق الانقسامات بين أبناء الشعب الليبي، التي تهدد الوحدة الوطنية، القائمة على التنوع الثقافي الغني”.
ودعت البعثة الحكماء والسلطات المحلية والوطنية إلى “تكثيف الجهود لخفض حدة التوترات الخطابية ومعالجة الأسباب الجذرية للتصعيد الراهن”.