الميدان اليمني:
2024-11-23@10:03:57 GMT

الطاقة الشمسية في إثيوبيا تشغل 300 منشأة صحية

تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT

مقالات مشابهة أول نافذة شمسية ثنائية الوجه في العالم.. مزودة بستائر ذكية

‏ساعة واحدة مضت

أكبر الدول المصدرة للغاز المسال في أفريقيا.. نيجيريا تواصل التفوق على الجزائر

‏ساعتين مضت

فرصة لربح مليون دولار.. أرقام الاشتراك في مسابقة الحلم وخطوات وشروط التقديم

‏ساعتين مضت

بورصة الداوجن اليوم أسعار الفراخ البيضاء والبيض الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 بالأسواق

‏3 ساعات مضت

انبعاثات الميثان من مناجم الفحم تضع رومانيا تحت طائلة العقوبات الأوروبية

‏3 ساعات مضت

استقبل الان.

. تردد قنوات أبوظبي الرياضية 1و2 عبر القمر الصناعي نايل سات

‏4 ساعات مضت

يتسع نطاق استعمالات الطاقة الشمسية في إثيوبيا يومًا بعد يوم؛ ما يمكّنها من تعويض نقص الكهرباء في المناطق التي تعاني انقطاعات أو يتعذر الوصول إليها.

وبحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، أطلقت 4 جهات محلية ودولية مبادرة توليد كهرباء المرافق الصحية بالطاقة الشمسية.

وتضمّنت المبادرة تشغيل ما يقرب من 300 منشأة رعاية صحية بالطاقة الشمسية، بما يخدم 6.7 مليون مواطن بالمناطق الريفية النائية بالبلاد، في خضم نقص الإمدادات اللازمة لتلبية احتياجات المواطنين ومتطلبات المشروعات التنموية.

وهذه الجهات هي: وزارة الصحة الإثيوبية، والتحالف العالمي للقاحات (غافي GAVI)، ومنظمتا الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) والصحة العالمية.

والمبادرة جزء من برنامج ممول من التحالف العالمي للقاحات، يستهدف خفض معدل الانبعاثات الكربونية عالميًا، وزيادة قدرة المواطنين على الوصول لبرامج التطعيمات، وتوسيع خدمات الرعاية الصحية الأولية.

تحسين الخدمات

أكد اتحاد “غافي” أن توسع 300 منشأة صحية تابعة له باستعمال الطاقة الشمسية في إثيوبيا يشكل أولوية، مع التركيز بصورة أكبر على المنشآت البعيدة عن شبكات الكهرباء الرئيسة، وفق معلومات منشورة على موقع إي إس آي أفريكا.

وتسهم هذه الخطوة في تحسين وتيرة عمل وخدمات المنشآت الصحية المقدمة لما يقارب 6.7 مليون مواطن، بما فيها برامج التطعيمات والمياه النظيفة.

ألواح شمسية بمخيم بوارمينو للاجئين في إثيوبيا – الصورة من موقع unhcr

وتستهدف مبادرة الاستعانة بتركيبات الطاقة الشمسية في إثيوبيا تعزيز خدمات الرعاية بالمنشآت الصحية عبر أنظمة طاقة شمسية لامركزية؛ ما يسهم في تقليل معدلات الانبعاثات الكربونية، بجانب مواجهة تداعيات التغيرات المناخية، وفق بيان صحفي صادر عن الجهات الـ4.

وأكدت الجهات الـ4 أن المشروع يندرج ضمن مخططات وزارة الصحة لتوليد الكهرباء عبر الطاقة الشمسية في إثيوبيا لما يقارب 1000 منشأة صحية، بحلول شهر ديسمبر/كانون الأول من عام 2025.

وقال وزير الصحة الإثيوبي الدكتور ديريجي دوغوما، إن المبادرة تعزز معدلات توليد الكهرباء في المنشآت الصحية، وتبعث الأمل لدى المواطنين.

مشروعات خضراء

قال وزير الصحة إن الاستعانة بمشروعات الطاقة الشمسية في إثيوبيا تؤهل المنشآت الصحية لتوفير رعاية جيدة حتى في الأماكن البعيدة بالبلاد؛ ما يبشر بمستقبل صحي أفضل للمواطنين.

واتصالًا بهذه التطورات، أسهمت التغيرات المناخية في زيادة الأعباء الناتجة عن الإصابة بالأمراض بالمجتمعات الفقيرة، حسب الرئيس القطري لتسليم اللقاحات في تحالف “غافي” ثاباني مافوسا.

وأضاف مافوسا أن حصول المواطنين على الكهرباء يعد محددًا أساسيًا لقدرة الدولة وجاهزيتها على توفير خدمات صحية جيدة.

ولفت إلى أن التوسع بمشروعات الطاقة الشمسية في إثيوبيا بمنشآت الرعاية الصحية يمثل فرصة غير مسبوقة لتعزيز منظومة وخدمات الرعاية الأولية بها، والإسهام في الحد من الانبعاثات الكربونية.

أبراج كهرباء – الصورة من موقع afrik21

وأكد ممثل منظمة الصحة العالمية في إثيوبيا الدكتور أوين لوز كالوا، أهمية توفير الكهرباء للمنشآت الصحية، وتنفيذ مشروعات الكهرباء المختلفة للمنازل بجميع أنحاء البلاد.

وأضاف أن تنفيذ مشروعات الطاقة النظيفة وخاصة الطاقة الشمسية في إثيوبيا، بمرافق الرعاية الصحية، يعد أمرًا حيويًا لتوفير الخدمات الأساسية اللازمة للوقاية من الأمراض والعلاج منها خاصة للنساء والأطفال في المناطق النائية بالبلاد.

وإثيوبيا ثالث أكبر دولة تُعاني عجزًا في الحصول على إمدادات الكهرباء بمنطقة جنوب الصحراء الكبرى في القارة الأفريقية، ولا سيما أن ما يقارب 50% من السكان ما زالوا غير قادرين على الوصول لإمدادات مستدامة منها، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: المنشآت الصحیة

إقرأ أيضاً:

خبراء: الذكاء الاصطناعي سيقود مستقبل الرعاية الصحية

دبي: «الخليج»
ناقش الخبراء في «منتدى دبي للمستقبل 2024»، الأنظمة الصحية والبيئية ودورها في تشكيل مستقبل أفضل للبشرية. وتناولت جلسات محور «مستقبل الأنظمة الصحية» في اليوم الثاني من المنتدى رؤى مختلفة لمستقبل الرعاية الصحية، ودور الحمض النووي، وتجنّب التحيّز في البيانات الطبية والصحية.
الصحة مستقبلاً
وفي جلسة «إعادة تصور مستقبل الرعاية الصحية» ناقشت البروفيسورة باتي مايس، المحاضرة في مختبر الإعلام بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وأليكس كومرمن، الرئيس التنفيذي للابتكار في «ليزي برين»، في حوار مع الدكتور محمد القاسم، عميد أكاديمية دبي للمستقبل.
وقالت باتي مايس: «أصبحت الأجهزة الذكية التي نحملها معاً طوال الوقت أكثر ذكاءً بشكل متزايد، ليس بسبب الذكاء الاصطناعي فقط، ولكن لأنها حصلت على المزيد من تقنيات الاستشعار أيضاً، ما يتيح لها الوصول إلى المزيد من البيانات عن حامليها والبيئة المحيطة بهم، وهذا هو ما نسميه الجيل التالي من الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية. وتساعد هذه الأجهزة في المقام الأول على تتبّع بعض المعايير الصحية مثل عدد الخطوات، ومعدل ضربات القلب، وجودة النوم، وما إلى ذلك. وفي المستقبل، ستؤدي هذه الأجهزة دوراً أكثر نشاطاً في مساعدة البشر على البقاء بصحة جيدة، والحفاظ على أسلوب حياة صحي. ومستقبلاً، ستساعدنا على النوم بشكل أفضل، واتخاذ قرارات أكثر ذكاءً، في ما يخص أسلوب حياتنا».
وقال أليكس كومرمن: «البيانات هي الثروة الحقيقية حالياً، وهي بمنزلة النفط. وفي عالم اليوم البيانات في كل مكان، بل هناك طوفان من البيانات - ليس من الأجهزة الذكية فقط، ولكن من كل ما يتعلق بالصحة، والأشعة السينية، والأشعة المقطعية، وقراءات درجات الحرارة. وهذا التنوع يمثل مشكلة في الواقع، لأنه لا يوجد تنسيق، لمعالجة البيانات بكفاءة، إذ يتعين علينا تطوير نوع جديد من فهرسة البيانات وتخزينها، وهو ما كنّا نعمل عليه منذ بضعة عقود».
وشارك في جلسة «هل فقد الحمض النووي عرشه في تاريخ تطور البشرية؟» البروفيسور جيانجون ليو، المدير التنفيذي بالإنابة لمعهد دراسات الجينوم في سنغافورة، والبروفيسورة لورا بايروت، مستشارة المعهد الوطني لبحوث الجينوم البشري بالولايات المتحدة، والدكتورة غابرييلا فيز، المحاضرة والباحثة بمعهد بارت للسرطان في «جامعة كوين ماري» في لندن.
وقال البروفيسور ليو «التحكم في 30% من خطر الإصابة بالأمراض وراثي، ويحدده اختلاف الجينوم، حيث اعتدنا على الاعتقاد أن الحمض النووي لا يتغير أبداً، لكننا تعلمنا أن هذا ليس صحيحاً، حيث تختلف المخاطر في لحظة معينة، وفي بيئة معينة، على الرغم من أننا نحمل نفس الجين طوال حياتنا».
وقالت البروفيسورة لورا بايروت «ما نراه حالياً مع علم الجينوم، أن بيئتنا وسلوكنا يؤثران في الجينات التي تشغّل وتوقف، وفقاً لمعطيات معينة. والسلوك معدٍ، سواء كان جيداً أو سيئاً، ومن ثم التوقيعات اللاجينية المرتبطة بأنواع مختلفة من السلوكات، والتي تدوم طويلاً في أجزاء مختلفة من الدماغ».
وقالت الدكتورة غابرييلا فيز «في غضون 50 عاماً، وبافتراض أن البشرية ستبقى على قيد الحياة، سيكون لدينا تدخل شخصي ومعرفة ضخمة عن مخاطرنا في وقت مبكر من الحياة. فعلى مدى السنوات العشر المقبلة، تواصل دولة الإمارات ودبي، بقيادتها وبنيتها التحتية ومواردها، جهودها في مساعدة العالم، لتحقيق أقصى استفادة من العلوم الحديثة للوقاية من السرطان والوقاية من مرض السكري».
وتطرقت جلسة «ماذا لو تجنّبنا التحيز في جمع البيانات الصحية؟» التي شاركت فيها البروفيسورة أنجيلا ماس، أستاذة طب القلب النسائي بالمركز الطبي بجامعة رادبود، والدكتورة ليزا فالكو، استشارية الذكاء الاصطناعي والبيانات لدى مجموعة «زولكي»، والدكتورة شايستا حسين، المؤسِسة والرئيسة التنفيذية لـ«سيف تشيك»، إلى أهمية الحياد والشمول في التعامل مع البيانات الصحية والطبية مستقبلاً.
وأكدت المتحدثات أهمية عدم التحيز في مدخلات الذكاء الاصطناعي لإدارة البيانات الصحية والطبية للأفراد على اختلاف أعراقهم وأجناسهم، داعيات إلى التركيز على تفعيل تحليل البيانات الضخمة ونمذجتها على الأساس العلمي الحيادي والمتوازن.
أما جلسات محور «مستقبل الأنظمة البيئية» في اليوم الثاني من المنتدى، فبحثت «كيف سيعزز الذكاء الاصطناعي قدرتنا على التواصل مع البيئة؟» في حوار بين جاين لاوتون، مديرة الأثر في مشروع «إيرث سبيشز بروجكت»، والدكتور كورت فان مينسفورت، زميل مبادرة شبكة «نكست نيتشر نتوورك»، والدكتور عبد الرحمن المحمود، الخبير بمكتب وزير الدولة للذكاء الاصطناعي.
وأجمع المتحدثون على دور إيجابي مستقبلي ممكن للذكاء الاصطناعي في تعزيز فهم البشر لبيئة الكوكب بشكل أفضل.
وقالت جاين لاوتون «لحل أزمة التنوع البيولوجي والمناخ، علينا أن نتعلم كيفية الاستماع إلى الطبيعة وفهمها بشكل أفضل، وأن نتذكر بشكل أساسي أننا جزء من الطبيعة ولسنا منفصلين عنها».
وأضافت: «يفتح الذكاء الاصطناعي إدراكنا بشكل أوسع، ما يجعل ما لم يكن موجوداً من قبل مرئياً أو مسموعاً. والخطر الأكبر أن نستخف بهذه التكنولوجيا».
وقال دكتور كورت فان مينسفورت «كل ابتكار جديد يمنح البشرية فرصاً جديدة، ولكنه يشكل كذلك مخاطر ومسؤوليات جديدة. وهو تناغم بين علم الأحياء والتكنولوجيا. ونحن بحاجة إلى إيجاد توازن بين المحيط الحيوي والغلاف التكنولوجي».
وضمت جلسة «تصميم مدن المستقبل والدروس المستفادة من التجارب الناجحة» ثيريشن جوفندر، مؤسس مؤسسة «اربن ووركس»، وهدى الشكعة، مديرة قسم الاستراتيجية والتخطيط الحضري في «جيهل أركيتكس» بدولة الإمارات.
وعرضت هدى الشكعة، مشروعاً عن الانتماء الحضري نفّذته مدينة كوبنهاغن، حيث يركز المشروع على رؤية المدن بعيون القاطنين فيها من حيث الطبيعة والمكان والهوية، فضلاً عن التعرف إلى الأشخاص الذين شعروا بالانتماء القوي للأحياء التي يعيشون فيها. وتوصل المشروع إلى أن الذين يعيشون في أحياء لا تتصل بالطبيعة يفتقرون إلى الانتماء للمحيط الذي يعيشون فيه.
وتحدث جوفندر، عن مشروعه الذي نفّذته إحدى مدن جنوب إفريقيا. وأضاف أنه في ظل تسارع وتيرة التنمية الحضرية، تتنامى أهمية التسامح والتعاطف مع الآخرين، ولذا من الضروري معرفة طرائق استخدام للمساحات العامة، لتوفير البنية التحتية التي تلبي احتياجات الناس.
مستقبل العمل المناخي
أما جلسة «هل سينجح البشر في مواجهة تداعيات التغير المناخي؟» فجمعت الدكتور رنزو تادي، المحاضر في العلوم الإنسانية بالجامعة الفيدرالية في ساو باولو، وماثيوس هونيغر، مدير التدخلات المناخية بالمركز الدولي لأجيال المستقبل، والدكتورة لورينا سابينو، أستاذة العلوم البيئية بجامعة الفلبين لوس بانوس.

مقالات مشابهة

  • عاجل - كوريا الجنوبية تعدل سياسات الرعاية الصحية لمواجهة أزمة الإضراب الطبي
  • تعاون مثمر بين هيئة الرعاية الصحية وجامعة بورسعيد
  • وزير الكهرباء: محطة أبيدوس للطاقة الشمسية ومزرعة رياح أمونت نموذج يحتذى به على كافة المستويات
  • خبراء: الذكاء الاصطناعي سيقود مستقبل الرعاية الصحية
  • لقاء في عدن يناقش سير إعداد مسودة استراتيجية خدمات الرعاية الصحية
  • توقيع اتفاقيتين لانتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 1200 ميجاوات
  • توقيع اتفاقيتين لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 1200 ميجاوات
  • رئيس الوزراء يشهد توقيع اتفاقيتين لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية
  • رئيس الوزراء يشهد توقيع اتفاقيتين لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 1200 ميجاوات
  • الحكومة: تشغيل تجريبي لمشروع إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية في 2025