استعدوا للخير.. مفاجآت سارة لمواليد 3 أبراج بداية نوفمبر
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
توقع أشهر خبراء الفلك في العالم أن من نهاية شهر أكتوبر وحتى بداية شهر نوفمبر، من المتوقع أن تكون 3 أبراج محظوظة بشكل لا يصدقه عقل، قد تشهد هذه العلامات تغييرات إيجابية سواء في العلاقات الشخصية أو في المجال المهني أو المالي، حيث سيتعزز نجاحها بتأثير الكواكب المواتية.
الأبراج المحظوظة بداية شهر نوفمبرونرصد في خلال السطور التالية أبرز 3 أبراج محظوظة في بداية شهر نوفمبر 2024.
برج الثور
من المتوقع أن يكون مواليد الثور ناجحين، خاصة في المجال المالي، حتى بداية شهر نوفمبر، سيعمل تأثير كوكب الزهرة، الذي يحكمهم، على تعزيز استقرارهم المادي، مما يجلب فرصًا لزيادة الدخل أو مكاسب مالية غير متوقعة، يمكن لمواليد الثور أيضًا تحقيق إنجازات كبيرة في العمل، وستؤتي جهودهم ثمارها في النهاية.
برج العقرب
يمكن لمواليد برج العقرب، الذين يحكمهم المشتري والمريخ، أن يتوقعوا النجاح على الصعيدين المهني والشخصي حتى بداية شهر نوفمبر. سيشجع تأثير المشتري التوسع والفرص الجديدة والإنجازات المالية، بينما ستساعد طاقة المريخ مواليد برج العقرب على أن يكونوا طموحين ومثابرين. سيشعرون بتحفيز متزايد وسيكونون قادرين على التغلب على أي عقبات بنجاح.
برج الجدي
بالنسبة للجدي، ستكون هذه الفترة ناجحة بشكل خاص بسبب تأثير زحل وبلوتو. سيساعدك زحل على التركيز على الأهداف طويلة المدى والاستقرار، بينما سيمنحك بلوتو الفرصة للتحول والوصول إلى آفاق جديدة. قد يحصل الجدي على نمو مهني أو استثمارات مربحة أو إنجازات مهمة في مجاله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج الأبراج المحظوظة برج الثور برج الحمل حظك اليوم بدایة شهر نوفمبر
إقرأ أيضاً:
نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين خلال فبراير
تسارعت وتيرة نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين خلال الشهر الماضي، بفضل زيادة الإنتاج والطلبيات، وفقًا للنتائج النهائية لمسح مؤسسة إس أند بي غلوبال الصادرة اليوم الاثنين.
وحسب المسح، ارتفع مؤشر كايشين لمديري مشتريات قطاع التصنيع إلى 50.8 نقطة في فبراير، مقابل 50.1 نقطة في يناير، في حين كانت القراءة الأولية للمؤشر 50.4 نقطة خلال الشهر الماضي.
وتشير قراءة المؤشر فوق 50 نقطة إلى نمو النشاط الاقتصادي في القطاع، بينما تشير القراءة أقل من 50 نقطة إلى انكماشه، بحسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
واستمر المؤشر فوق مستوى 50 نقطة للشهر الخامس على التوالي، مما يعكس تحسنًا طفيفًا في أوضاع تشغيل قطاع التصنيع في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ نوفمبر الماضي.
وسجل المؤشران الفرعيان للإنتاج والطلبيات الجديدة ارتفاعات متزامنة، ليبلغا أعلى مستوياتهما منذ نوفمبر.
وتعكس الزيادة في الطلبيات الجديدة تحسنًا عامًا في الظروف الاقتصادية وإدخال منتجات جديدة. كما ارتفعت أعمال التصدير الجديدة لأول مرة منذ نوفمبر.
وساهم ارتفاع الإنتاج في زيادة نشاط المشتريات، في حين انخفضت مخزونات مستلزمات التصنيع لدى الشركات المصنعة لأول مرة منذ يوليو الماضي.
ورغم تحسن النشاط، استمر تراجع التوظيف في قطاع التصنيع للشهر السادس على التوالي.
وعلى صعيد الأسعار، ارتفعت أسعار مستلزمات الإنتاج بنسبة طفيفة، مما أتاح للشركات تقديم خصومات للعملاء، ليستمر تراجع أسعار المنتجات للشهر الثالث على التوالي.