بعد تصدر داليا مصطفى التريند... تعرف على مشاهير تعرضوا للتنمر بسبب مرضهم (تقرير)
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
التنمر ظاهرة مؤسفة تؤثر على العديد من الأفراد، بما في ذلك المشاهير. بعض هؤلاء المشاهير يواجهون التنمر بسبب حالاتهم الصحية، مما يؤثر على حياتهم الشخصية والمهنية.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير، عن بعض الأمثلة البارزة، بما في ذلك حالة الممثلة داليا مصطفى التي تعرضت للتنمر بسبب إصابتها بمرض السكري.
داليا مصطفى
تعتبر داليا مصطفى من أبرز النجوم الذين تعرضوا للتنمر بسبب مرض السكري.
واجهت المغنية البريطانية أديل انتقادات بسبب وزنها وصحتها، خاصة بعد فقدانها للوزن. تعرضت لتعليقات سلبية من بعض المتابعين، مما جعلها تتحدث علنًا عن ضغوط الصحة الجسدية والنفسية التي تتعرض لها.
تعرضت مايلي سايروس للتنمر بسبب مرض الذئبة الحمراء الذي تعاني منه. تعرضت لتعليقات مسيئة حول مظهرها وصحتها، لكنها استخدمت منصاتها للحديث عن مرضها وزيادة الوعي حوله.
سيلينا غوميز
كافحت سيلينا غوميز مع مرض الذئبة الحمراء، مما أدى إلى خضوعها لعملية زراعة كلى. تعرضت للتنمر بسبب مظهرها بعد العملية، لكنها عملت على تعزيز الوعي حول الأمراض المزمنة وأهمية الدعم النفسي.
الأسباب وراء التنمر
التنمر بسبب الأمراض قد يكون ناتجًا عن الجهل أو الخوف من المجهول. قد يشعر البعض بعدم الراحة تجاه ما لا يفهمونه، مما يؤدي إلى سلوكيات سلبية. بالإضافة إلى ذلك، تؤثر معايير الجمال المثالية التي تروجها وسائل الإعلام على كيفية نظر الناس إلى المرضى.
يجب أن ندرك أن التنمر هو سلوك غير مقبول، خاصة تجاه أولئك الذين يعانون من حالات صحية. من المهم دعم المشاهير مثل داليا مصطفى وغيرهم في مواجهة هذا التحدي، والعمل على رفع مستوى الوعي حول الأمراض المختلفة والتشجيع على التعاطف والتفاهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني أديل
إقرأ أيضاً:
أسر سودانية تلاحق مصير أبنائها بسجون الدعم السريع
يعاني الأسرى السودانيون، سواء كانوا مدنيين أو عسكريين، من ظروف مأساوية في مراكز الاحتجاز التابعة لقوات الدعم السريع، وسط تقارير عن حالات اختفاء قسري ووفيات ناجمة عن الأوضاع غير الإنسانية.
تأتي هذه المعاناة في ظل التطورات العسكرية الأخيرة، حيث تمكن الجيش السوداني من استعادة السيطرة على أجزاء واسعة من العاصمة الخرطوم، بما في ذلك منطقة جبل أولياء الواقعة جنوب المدينة.
وتداول ناشطون وجنود في الجيش السوداني مقاطع فيديو أظهرت الأسرى المحرَّرين في حالة جسدية ونفسية سيئة، مما يدلّ على المعاملة القاسية التي تعرضوا لها أثناء الاحتجاز.
وتشير شهادات من مصادر محلية إلى العثور على جثث داخل بعض مراكز الاحتجاز، في مشهد يعكس حجم الانتهاكات.
ووفقًا لما أوردته وسائل إعلام محلية، احتجزت قوات الدعم السريع مئات الأشخاص في ظروف وُصفت بـ"المزرية" بمناطق مثل الرياض وسوبا داخل الخرطوم منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل/نيسان 2023.
وشملت قائمة المعتقلين جنودًا متقاعدين، مدرسين، أطباء، وأئمة مساجد، تعرضوا للتعذيب والحرمان من الغذاء والرعاية الصحية، مما أدى إلى وفاة العديد منهم.
وأفادت تقارير بأن قوات الدعم السريع قامت بنقل الأسرى من سجن سوبا ومراكز احتجاز أخرى إلى منطقة جبل أولياء، في إطار خطة لترحيلهم إلى أم درمان، ثم إلى إقليم دارفور غربي السودان. غير أن هذه الخطة لم تُنفَّذ بسبب التقدم العسكري السريع الذي أحرزه الجيش السوداني على الأرض.
إعلانفي الوقت ذاته، تتواصل معاناة عائلات المختفين قسرًا، حيث تستمر جهود الأسر السودانية للعثور على ذويها الذين لم يُعثر عليهم حتى الآن. لجأ الأهالي إلى إنشاء صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر صور وأسماء المفقودين، على أمل الحصول على أي معلومات تفيد بمصيرهم، سواء كانوا أحياءً أو موتى.
اسري جبل اولياء من مدنيين وعسكريين الذين كانت تعتقلهم مليشيا الدعم السريع بمدرسة بمحلية جبل اولياء ؛ استشهد عدد منهم في الأسر
لهم الرحمه والمغفرة وربنا يلطف ببقية الأسري ويستعيدو عافيتهم ويتم الاهتمام بهم.
وعقبال تحرير كل الأسري في سجون المليشيا
الخميس 27 مارس 2025م
27 رمضان… pic.twitter.com/100UHoR3v5
— طــــه ود حنـــان (@6a7a_hussein) March 27, 2025
في تقرير صادر عن المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، وُجهت اتهامات لكل من قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية بممارسة الاعتقال التعسفي وسوء معاملة المعتقلين في الخرطوم، خلال الفترة الممتدة من أبريل/نيسان 2023 وحتى يونيو/حزيران 2024.
وأشار التقرير إلى أن عشرات الآلاف من الأشخاص، بمن فيهم النساء والأطفال، احتُجزوا دون توجيه تهم لهم، مع انعدام أي اتصال بذويهم.
وفقًا لشهادات أدلى بها مُعتقلون سابقون، تعرضوا لضرب مبرح ومتكرر في ظروف احتجاز قاسية تفتقر إلى التهوية وخدمات الصرف الصحي، وسط نقص حاد في الطعام والماء. كما أكدوا وفاة عدد كبير من المحتجزين بسبب غياب الرعاية الطبية في تلك المراكز. اللافت أن هذه الانتهاكات لم تقتصر على قوات الدعم السريع، بل سُجلت أيضًا في مراكز احتجاز تابعة للقوات المسلحة السودانية.
مفقود MISSING#ريتويت
امنه محمد يعقوب عبد السيد
68 سنه
تغيبت يوم 28 نوفمبر 2024 من فيصل الهرم #الجيزه
خرجت مشوار في منطقه الطوابق #الجيزه ومرجعتش
برجاء ممن يراها الاتصال ب
01124400895
01111189993 pic.twitter.com/erAtD704oB
— ????????بت سميرة ♰ (@NourNouh_Sudan) March 27, 2025
إعلان