تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف نجوم أبطال العرض المسرحي "عريس البحر" كواليس خاصة عن النجاح الكبير الذي حققه العرض، ومن هو "عريس البحر"، حيث أن العرض مستوحى من أغنية "مسعود ووجيدة" للمطرب الشعبى محمد طة.

وأوضح نجوم العمل المخرج وليد طلعت والممثلين شريف غانم وتامر مهيب وسارة حامد ومحمد مجيد ومحمد عطية والمؤلف محمد عادل خلال استضافتهم ببرنامج "واحد من الناس" على شاشة الحياة  أن العرضً عبارة عن ملحمة من الفلكلور الشعبي وتم تقديمه  بشكل جديد ونال استحسان الجمهور والنقاد.

وأشار مخرج العرض وليد طلعت إلى أن كاست الممثلين منهم من يدرس في الجامعة ومنهم  خريجين ومؤلف العرض له العديد من التجارب والأعمال الناجحة، مشيرا إلي أنه مهندس، ولكنه يعشق المسرح ويحبه ويحاول المزج بين عمله كمهندس وعشقه للفن كمخرج.

بينما تحدث مؤلف العمل عن العرض المسرحي وقال أن العرض مستوحى من أغنية مسعود ووجيدة للمطرب الشعبى محمد طة ) مؤكدًا على أننا لدينا نماذج ونصوص في موروثنا الثقافي والفني مهمة جدا وهذا هو السبب الذي دفعه إلى أن يعيد صياغة تلك الموروثات بشكل جديد بعيد عن النصوص الغربية، لافتا إلى أنه عندما سمع موال شعبي عن جذورنا جاءت الفكرة فهو من الصعيد وكانت جدته دائما تسمعه تلك الموروثات. 

واستكمل أبطال العمل الحديث عن الشخصيات التي يقدموها وأنهم استمتعوا جدا بالتجربة وكانت رائعة من خلال فريق عمل متجانس وروح رائعة سادت العرض.

https://www.facebook.com/share/r/pwvj6oYRVRx6qMhv/?mibextid=UalRPS

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

إعادة بناء مسجد القبلي بالمواد الطبيعية على الطراز النجدي

الرياض : البلاد

 يتوسط مسجد القبلي، https://goo.gl/maps/PKUkA9NmpgaYqirF7 أحد المساجد التي شملها مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، حي منفوحة أحد أقدم أحياء مدينة الرياض، ويعود عمره إلى أكثر من 300 عام، حيث بني في العام 1100هـ، ثم أمر الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- بإعادة بنائه في العام 1364م، وهو أقرب المساجد لقصر الإمارة.

 وتتميز عمارة مسجد القبلي، الذي تقدر مساحته قبل الترميم بنحو 642.85 م2، فيما ستبلغ بعد التطوير 804.32 م2، بالطراز النجدي الذي يستخدم تقنيات البناء بالطين وتوظيف المواد الطبيعية، ويعرف عنه قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار، فيما يمثل تشكيل عناصر الطراز النجدي انعكاسًا لمتطلبات الثقافة المحلية.

 وفي الوقت الذي تصل فيه طاقة مسجد القبلي الاستيعابية إلى 440 مصليًا بعد انتهاء أعمال صيانته، فإن التحدي لأعمال التطوير في هذا النوع من المساجد المبنية على الطراز النجدي يتمثل في ندرة العنصر الخشبي حول المسجد، إلا أن المشروع وفر نوعية الأخشاب المطلوبة، وما يتطلب من عمليات لإتمام إعداده بالطريقة الصحيحة مثل مراحل التقويم والتنكيس التي يتم التخلص فيها من عصارة الخشب حتى لا يتلف، ومن ثم معالجته لمنع الإضرار به من الحشرات.

 ووفقًا للعاملين على مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، تؤخذ قياسات الأجزاء المراد تطويرها وتُجهز في موقعها قبل توريدها للمسجد، في حين يتم تزيين الخشب تقليديًا باستخدام مادة حادة لرسم الأشكال، في خطوة يسعى من خلالها المشروع إلى إحياء التقاليد المعمارية للمساجد التاريخية، وتعزيز الوعي العام بالحاجة للعناية بها، وأهمية الحفاظ عليها مع تقدم الزمن.

 ويأتي مسجد القبلي ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، ‏‎ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.

 ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها، مع أهمية إشراك المهندسين السعوديين للتأكد من المحافظة على الهوية العمرانية الأصيلة لكل مسجد منذ تأسيسه.

 يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي أُطلقت مع بداية المشروع في العام 2018م، حيث شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

 وينطلق المشروع من 4 أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • طلعت يوسف يعلن قائمة الاتحاد السكندري استعدادا لمواجهة سموحة غدا في الدوري الممتاز
  • طلعت يوسف يعلن قائمة الاتحاد السكندري لمواجهة سموحة في الدوري
  • أغرب قضايا محكمة الأسرة.. عريس يجد نفسه فى المحكمة بعد 4 شهور من الزواج
  • إعادة إطلاق السلحفاة "عز" إلى البحر المتوسط في بورسعيد.. صور
  • كافيار تطلق هاتف Galaxy S25 Ultra Viper مستوحى من أفلام الأكشن
  • بعد تألقها فى قلبي ومفتاحه.. غادة طلعت تتسبب فى صدمة لسما إبراهيم
  • زواج بتقنية الـ QR Code| فتاة تثير الجدل بالبحث عن عريس ثري في المعادي
  • مسلسل «معاوية» ممنوع من العرض في دولة عربية.. ما السبب!
  • إعادة بناء مسجد القبلي بالمواد الطبيعية على الطراز النجدي
  • صياد ومهندس.. محمد رمضان بـ"17" وجهاً في أغنية "مدفع رمضان"