بإمكانيات جبارة.. أول هاتف من Realme يعمل بنظام Android 15
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
ينتظر عشاق “ريلمي” الإصدار الجديد الذي من المتوقع أن يتم إطلاقه قريبا وهو هاتف ريلمي GT 7 Pro والذي يأتي بشاشة مخصصة من سامسونج، ومن المتوقع أن توفر الشاشة لدقة 1.5K ومعدل تحديث 120 هرتز.
على الجانب الآخر وفقا لموقع gizmochina سيكون هاتف GT 7 Pro أول هاتف من Realme مزودًا بماسح بصمات الأصابع بالموجات فوق الصوتية في الشاشة من حيث المتانة، وسيكون أول هاتف من Realme مقاوم للغبار والماء بتصنيف IP68/69 بالإضافة إلى ذلك، سيحتوي على إطار معدني من حيث التصميم.
يتميز هاتف GT 5 Pro بوحدة كاميرا مستديرة، لكن الشائعات المحيطة بـ GT 7 Pro تشير إلى أنه سيحتوي على وحدة كاميرا مربعة .
الميزة الرئيسية الأخرى في GT 7 Pro هي بطاريته المصنوعة من السيليكون الكربوني عالي الكثافة بسعة 6500 مللي أمبير في الساعة ومن المتوقع أن يدعم الشحن بقوة 100 وات ولكنه قد يفتقر إلى قدرات الشحن اللاسلكي وذاكرة وصول عشوائي LPDDR5x بسعة 16 جيجابايت وذاكرة تخزين UFS 4.0 بسعة 1 تيرابايت.
قد يكون Realme GT 7 Pro هو أول هاتف من Realme يعمل بنظام Android 15 المستند إلى واجهة Realme UI 6 ومن المحتمل أن تمتلك الشركة أيضًا مجموعة من ميزات الذكاء الاصطناعي لتحسين التجربة
و سيحتوي هاتف Realme GT 7 Pro على كاميرا أساسية بدقة 50 ميجابكسل من Sony IMX906 مع مثبت صورة بصري OIS مع تقريب بصري 3x. قد يأتي مع كاميرا أمامية بدقة 16 ميجابكسل لالتقاط صور سيلفي.
من المقرر أن يتم الكشف عن هاتف Realme GT 7 Pro في وقت لاحق من هذا الشهر. ومع ذلك، يشاع أن الهاتف سيُطلق في أوائل نوفمبر في السوق المحلية. أما فيما يتعلق بالإطلاق العالمي، فمن المتوقع أن يصل إلى السوق الهندية بحلول منتصف نوفمبر .
ومن المتوقع أن يأتي هاتف Realme GT 7 Pro بسعر 50000 روبية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف هاتف Realme GT 7 Pro الشحن اللاسلكي الموجات فوق الصوتية نظام Android 15 من المتوقع أن
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفسطيني: على حماس أن تتحول إلى حزب سياسي يعمل وفق قوانين الدولة
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إنه على حماس أن تتحول إلى حزب سياسي يعمل وفق قوانين الدولة الفلسطينية، وعلى حماس إنهاء سيطرتها على قطاع غزة، ونطالب بوقف العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية، ولا ينبغي أن يكون هناك سلاح خارج إطار الدولة، مؤكدا على ضرورة اعتماد خطة شاملة للتعافي وإعادة إعمار غزة دون تهجير.
وكشف أن التهجير قضية في غاية الخطورة ويجب محاربتها بكل الوسائل، وأن غزة أرض فلسطينية وجزء لا يتجزأ من الوطن.
وأضاف الرئيس الفسطيني، خلال الدورة الـ 32 للمجلس المركزي لمنظمة التحرير، أن رؤيتنا قائمة على ضرورة خلق الظروف الملائمة عبر إنهاء الاحتلال لأرض دولة فلسطين، ونؤكد ضرورة منع محاولات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة طوعا أو كرها.
وطالب بضرورة الإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة، وأن التهجير نكبة جديدة لا يمكن أن نسمح بها مجددا، مطالبا حركة حماس بتسليم سلاحها إلى السلطة الوطنية الفلسطينية، وعلى حماس أن تتحول إلى حزب سياسي يعمل وفق قوانين الدولة الفلسطينية.