بوابة الوفد:
2024-10-22@00:41:11 GMT

لعبة Vampire Survivors تحصل على توسعة Castlevania

تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT

تعتبر لعبة Vampire Survivors واحدة من أكبر قصص نجاح الألعاب في السنوات الأخيرة ولم يتراجع المطور Poncle عن قراره. ويستمر في شحن التحديثات والتوسعات، وآخرها عبارة عن كروس أوفر منطقي (تقريبًا) في العالم.

كشفت Poncle عن محتوى قابل للتنزيل يعتمد على مصدر إلهامها الأكبر، Castlevania. يقول الاستوديو إنه "احتفال شامل بامتياز Konami الشهير".

تحتوي أكبر توسعة مدفوعة لـ Vampire Survivors حتى الآن على أكثر من 20 شخصية جديدة، مثل بعض Belmonts وBelnades. هناك العشرات من الأسلحة الإضافية، بما في ذلك ثمانية أسواط أخرى. بصفتي من محبي السوط الأصلي للعبة، يسعدني سماع ذلك. سيف Alucard ورمحه ودرعه موجودون، وكذلك السحر الأولي لأول مرة في Vampire Survivors. ستتضمن اللعبة أكثر من 30 مقطوعة موسيقية جديدة، حيث استعار بونكل العشرات منها من سلسلة Castlevania.

وعلاوة على ذلك، ستقدم DLC أكبر مستوى من Vampire Survivors حتى الآن، مع مجموعة كاملة من الأسرار والزعماء الذين يجب تعقبهم. وعلى الرغم من ارتباط هذا التوسع بسلسلة تدور حول مصاصي الدماء وصائدي مصاصي الدماء، إلا أن Vampire Survivors لن تتضمن أي مصاصي دماء في الواقع - على الرغم من أننا "في قلعة دراكولا حرفيًا". لا يزال هذا الجزء الذي يفتقر إلى مصاصي الدماء مضحكًا للغاية.

ستصل Vampire Survivors: Ode to Castlevania في عيد الهالوين (31 أكتوبر) على أجهزة الكمبيوتر الشخصية وNintendo Switch وXbox وPS4 وPS5 والهواتف المحمولة. ستكلف 4 دولارات.

وفي الوقت نفسه، فتح بونكل كتاب ضيوف عبر الإنترنت على طراز التسعينيات، والذي ربما يكون مستوحى من Castlevania: Harmony of Despair. هناك أيضًا بيع Castlevania على Steam يسلط الضوء على بعض تعاونات السلسلة الأخرى.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مصر تحصل على إشهاد منظمة الصحة العالمية على خلوها من الملاريا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أشهدت منظمة الصحة العالمية (المنظمة) على أن مصر غدت "خالية من الملاريا"، وهو ما يمثل إنجازا هاما في مجال الصحة العامة لبلد يتجاوز عدد سكانه 100 مليون نسمة. ويأتي هذا الإنجاز بفضل الجهود التي بذلتها الحكومة المصرية والشعب المصري على مدى أكثر من 100 عام للقضاء على مرض كان موجودا في البلد منذ العصور القديمة.

وقال الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، المدير العام للمنظمة، "الملاريا قديمة قدم الحضارة المصرية نفسها، ولكن هذا المرض الذي ابتلي به الفراعنة بات الآن من ماضي مصر لا مستقبلها". وأضاف قائلا "الإشهاد على خلو مصر من الملاريا نجاح تاريخي حقا، وشهادة على التزام شعب وحكومة مصر بالتخلص من هذه الآفة القديمة. أهنئ مصر على هذا الإنجاز، الذي يعد مصدر إلهام للبلدان الأخرى في الإقليم، ويظهر ما يمكن تحقيقه بتسخير الموارد المناسبة والأدوات المناسبة".

ومصر هي ثالث بلد يحصل على الإشهاد على خلوه من الملاريا في إقليم المنظمة لشرق المتوسط بعد الإمارات العربية المتحدة والمغرب، وأول بلد يحصل على هذا الإشهاد منذ عام 2010. وعلى الصعيد العالمي، تمكن ما مجموعه 44 بلدا وإقليم واحد من تحقيق هذا الإنجاز.

وقال معالي الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة ونائب رئيس الوزراء في مصر، "إن حصول مصر على شهادة القضاء على الملاريا اليوم ليس نهاية الرحلة بل بداية مرحلة جديدة. يجب علينا الآن أن نعمل بلا كلل ويقظة للحفاظ على إنجازنا من خلال الحفاظ على أعلى معايير الترصد والتشخيص والعلاج، والإدارة المتكاملة للنواقل واستدامة استجابتنا الفعالة والسريعة للحالات الوافدة. وستكون جهودنا المستمرة مع كافة الشركاء المعنيين حاسمة للحفاظ على مصر الخالية من الملاريا".

وأضاف قائلا "أؤكد من جديد أننا سنواصل عملنا بعزم وإرادة قوية للحفاظ على صحة الجميع في مصر بتوجيهات القيادة الرشيدة والمضي قدما في تعزيز نظم الرعاية الصحية، والتي ستظل حجر الأساس في حماية حياة وصحة الجميع ممن يعيشون على أرض مصر بالإضافة إلى الوافدين".

وتمنح المنظمة شهادة القضاء على الملاريا لكل بلد يثبت، بما لا يدع مجالا للشك المعقول، أن سلسلة انتقال الملاريا محليا عن طريق بعوض الأنوفيليس قد توقفت في جميع أنحاء البلد لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات متتالية. ويجب على البلد أيضا أن يثبت قدرته على منع عودة انتقال العدوى.

رحلة مصر نحو القضاء على الملاريا

تعود جذور الملاريا في مصر إلى سنة 4000 قبل الميلاد، استنادا إلى الأدلة الوراثية التي عُثر عليها والتي تثبت الإصابة بهذا المرض في مومياء توت عنخ آمون ومومياوات مصرية قديمة أخرى.
وقد بدأت جهود مبكرة للحد من الاختلاط بين البشر والبعوض في مصر في عشرينيات القرن الماضي عندما حظر البلد زراعة الأرز والمحاصيل الزراعية قرب المنازل. ولمّا كان معظم سكان مصر يعيشون على طول ضفاف نهر النيل وبالنظر إلى انتشار الملاريا بنسبة وصلت إلى 40٪، فقد صنّف البلد في عام 1930 الملاريا في عداد الأمراض التي يجب الإبلاغ عنه وافتتح في وقت لاحق أول محطة لمكافحة الملاريا تركز على التشخيص والعلاج والترصد.

وقالت الدكتورة حنان بلخي، المديرة الإقليمية للمنظمة لشرق المتوسط، "لقد أثبتت مصر اليوم أنه يمكننا أن نتغلب على أكبر التحديات كلما تحلّينا ببعد النظر والتفاني والوحدة. وهذا النجاح في القضاء على الملاريا ليس مجرد انتصار للصحة العامة فحسب، بل هو بادرة أمل للعالم أجمع، ولا سيما للبلدان الأخرى الموبوءة بالمرض في إقليمنا. وقد جاء هذا الإنجاز نتيجة استثمارات في الترصد المستدام والمتين في نظام صحي قوي ومتكامل، حيث مكّنت المشاركة المجتمعية والشراكات من إحراز التقدم. وإضافة إلى ذلك، يظل التعاون مع البلدان التي يتوطنها المرض، مثل السودان، ودعمها أولوية".

وبحلول عام 1942، ارتفعت حالات الملاريا في مصر إلى أكثر من 3 ملايين حالة إصابة نتيجة لنزوح السكان في الحرب العالمية الثانية، وتعطل الإمدادات والخدمات الطبية، وغزو بعوض الأنوفيليس، وهو ناقل للبعوض عالي الكفاءة، من بين عوامل أخرى. ونجحت مصر في السيطرة على فاشية الملاريا من خلال إنشاء 16 قسما علاجيا وتوظيف أكثر من 4000 عامل صحي.

وشكّل سد أسوان، الذي اكتمل بناؤه في عام 1969، خطرا جديدا للملاريا في البلد، حيث هيأت المياه الراكدة مرتعاً خصباً للبعوض. وأطلقت مصر، بالتعاون مع السودان، مشروعا صارما لمكافحة النواقل ومراقبة الصحة العامة للكشف السريع عن فاشيات الملاريا والاستجابة لها. 
وبحلول عام 2001، أُحكمت السيطرة على الملاريا ووضعت وزارة الصحة والسكان نصب عينيها منع عودة انتقال الملاريا محليا. وتمكنت مصر بسرعة من احتواء فاشية صغيرة لحالات ملاريا في محافظة أسوان في عام 2014 من خلال التحديد المبكر للحالات، والعلاج الفوري، ومكافحة النواقل، وتثقيف الجمهور.

ويتاح تشخيص الملاريا وعلاجها مجانا لجميع السكان في مصر بغض النظر عن وضعهم القانوني، ويُقدَّم التدريب للمهنيين الصحيين في جميع أنحاء البلد للكشف عن حالات الملاريا وفحصها بما في ذلك على الحدود. وقد أسهمت شراكة مصر القوية عبر الحدود مع البلدان المجاورة، ومنها السودان، إسهاما أساسيا في منع عودة انتقال الملاريا محليا، وهو ما مهد الطريق لحصول البلد رسميا على الإشهاد على خلوه من الملاريا.

 

 

مقالات مشابهة

  • تأجيل إطلاق لعبة Squadron 42 حتى عام 2026
  • إصدار لعبة Neva في 14 مارس 2025
  • من جديد.. "لعبة النهاية" في مسرح الطليعة
  • افتتاح توسعة مركز العوابي الصحي
  • مليشيا الحوثي تمنع توسعة مسجد في إب
  • مع اقتراب الهالوين.. تحذير من "أنياب مصاصي الدماء"
  • مصر تحصل على إشهاد «الصحة العالمية» بخلوها من الملاريا
  • مصر تحصل على إشهاد منظمة الصحة العالمية على خلوها من الملاريا
  • النفط يتكبد أكبر خسارة أسبوعية في أكثر من شهر