زعيم كوريا الشمالية يزور مصانع للصواريخ التكتيكية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن زعيم البلاد كيم جونغ زار مصانع عسكرية رئيسية من بينها مصنع لإنتاج الصواريخ التكتيكية.
ودعا كيم خلال زيارته إلى تحسين طاقات الإنتاج في المصانع كجزء مهم من تعزيز القدرات الدفاعية للبلاد.
وتعد هذه أحدث زيارة في سلسلة الزيارات التي يقوم بها الزعيم الكوري الشمالي لمنشآت عسكرية، والتي يشدد فيها على ضرورة زيادة إنتاج الأسلحة.
وفي وقت سابق أقامت كوريا الشمالية معرضا دفاعيا كبيرا تزامنا مع الذكرى السنوية، واصطحب الزعيم الكوري الشمالي وزير الدفاع الروسي في جولة لمشاهدة الصواريخ الباليستية وما بدا أنها طائرة مسيّرة جديدة.
وتتهم الولايات المتحدة كوريا الشمالية بتزويد روسيا بالأسلحة في حربها مع أوكرانيا، بما في ذلك عدد "كبير" من قذائف المدفعية، إضافة إلى شحنة من الصواريخ التي تستخدمها قوات المشاة والقذائف إلى مجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة، لكن روسيا وكوريا الشمالية نفتا هذه المزاعم.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
زعيم كوريا الشمالية يدعو لتعزيز القدرات النووية لبلاده
دعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون إلى بذل المزيد من الجهود لتعزيز القدرات النووية للبلاد، وذلك خلال زيارته لقاعدة لإنتاج المواد النووية ومعهد الأسلحة النووية وفقا لوسائل إعلامية في بيونج يانج.
كوريا الجنوبية تحث كوريا الشمالية على العودة إلى الحوار لحل قضيتها النووية الولايات المتحدة تتهم كوريا الشمالية بسرقة 659 مليون دولار من العملات المشفرةوأكد كيم - حسبما نقلت هيئة الإذاعة الكورية الجنوبية (كيه بي إس) في نسختها الإنجليزية اليوم الأربعاء - أن هذا العام هو عام حاسم حيث يتعين تنفيذ مهام تعزيز القدرات النووية للبلاد، كما دعا إلى الاستمرار في إنتاج المواد النووية الصالحة للاستخدام في صنع الأسلحة.
وأضاف - وفقا لوسائل الإعلام في بيونج يانج - أن الوضع الأمني في كوريا الشمالية يجعله من الضروري العمل من أجل ضمان سيادتها ومصالحها وحقوقها التنموية.
الأمم المتحدة تتلقى إشعارًا بانسحاب واشنطن من اتفاقية باريس للمناخكشفت الأمم المتحدة، أنها تلقت إشعارًا أميركيًا يفيد بانسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ.
بحسب سكاي نيوز عربية، قد أعلن دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، عقب تنصيبه في 20 يناير الجاري انسحاب بلاده من الاتفاقية.
ووقعت اتفاقية المناخ عام 2015 بهدف الحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل عصر الصناعة لتجنب تأثير الأمر على المناخ.
وفي وقت سابق، وقع ترامب، على أمر تنفيذي بالانسحاب من اتفاق باريس في قاعة كابيتال وان أرينا في واشنطن أمام حشد من مؤيديه وقال إن الاتفاق خدعة غير عادلة ومنحازة وستنسحب منها واشنطن.
ولفت إلى أن استمرار الولايات المتحدة في الاتفاقية يجعل صناعتها تتعرض للضرر في الوقت الذي تطلق فيه الصين العنان للتلوث دون عقاب.
وتعد الولايات المتحدة من أكثر الدول التي تساهم في الانبعاث الحراري كما أنها من أكبر مصدري النفط والغاز الطبيعي في العالم.
وفي وقت سابق، شهد ساحة الأمم المتحدة بجنيف، وقفة تضامنية حاشدة، نظمها ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الإنسان، بمشاركة منظمات حقوقية ونشطاء من مختلف دول العالم.