كتب- حسن مرسي:

أعربت النائبة مها عبد الناصر، عضو مجلس النواب، عن استيائها من عدم وجود شفافية بشأن قرار سحب جميع أراضي طرح نهر النيل التابعة للدولة بنظام حق الانتفاع من منطقة شبرا حتى حلوان، مؤكدة أنها لا تعلم سبب هذا الإجراء المفاجئ ولا الجهة التي ستؤول إليها هذه الأراضي.

وقالت عبدالناصر خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر" إن هناك بروتوكول تعاون تم توقيعه بين وزارة الري وجهاز المشروعات، مما يثير العديد من التساؤلات حول الصلاحيات المخولة لكل جهة في التعامل مع هذه الأراضي.

وأضافت أن هذا البروتوكول يفتقد إلى الشفافية، ولا يعرف أحد بنوده أو أهدافه الحقيقية.

كما كشفت النائبة عن تلقيها اتصالات من أطباء بالقصر العيني يؤكدون أن أراضي طرح النيل الممتدة من القصر العيني إلى المنيا هي أراضٍ تاريخية تابعة للمستشفى، ومن المفترض أن يتم ضمها إلى حرم القصر العيني.

وتساءلت النائبة عن الأسباب الحقيقية وراء سحب هذه الأراضي، وما هي الخطط المستقبلية لها، مؤكدة على ضرورة إطلاع الرأي العام على كافة التفاصيل المتعلقة بهذا الأمر.

النائبة مها عبد الناصر مصير أراضي طرح النيل عضو مجلس النواب سحب أراضي طرح نهر النيل

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: التليفزيون المصري يعرض مسلسل "بلدي" لتقيم نصائح للمزارعين والفلاحين الأخبار المتعلقة طلب إحاطة بشأن توقف أعمال الصرف الصحي في قرى الباجور بالمنوفية أخبار طارق رضوان: قانون الإجراءات الجنائية يحقق نقلة نوعية في التقاضي أخبار سؤال برلماني بسبب تراجع تأسيس الشركات داخل الهيئة العامة للاستثمار أخبار برلمانى: قرارات الإفراج عن المحبوسين احتياطيًا استكمالًا لجهود الدولة أخبار

اعلان

باقى المحتوى

باقى المحتوى

أخبار مصر برلمانية: الغموض يكتنف مصير أراضي طرح النيل بعد قرار سحبها منذ 28 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر هل تختلف جودة الأرز البسمتي المصري عن نظيره المستورد؟.. الزراعة تُجيب منذ 46 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر اضطراب الملاحة ونشاط للرياح.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الثلاثاء بدرجات منذ 49 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "القومي للأجور" يكشف حقيقة إقرار زيادة في المرتبات الفترة المقبلة منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر "هنو": الثقافة لها دور كبير في رفع الوعي بالقضايا الصحية منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر "خطة النواب": مراجعة صندوق النقد لا تعني التخلي عن برنامج الإصلاح منذ ساعتين قراءة المزيد

إعلان

أخبار مهرجان الجونة

المزيد أخبار مهرجان الجونة للعام الثاني على التوالي.. استمرار التعاون بين مهرجان الجونة وسينما أخبار مهرجان الجونة فيلم "196 متر" لـ شكيب بن دياب ينافس في مهرجان الجونة السينمائي أخبار مهرجان الجونة "نافذة على فلسطين".. برنامج أفلام خاص في مهرجان الجونة السينمائي أخبار مهرجان الجونة "الجونة السينمائي" يعرض "الحجرة المجاورة" لبيدرو ألمودوبار ببرنامج أخبار مهرجان الجونة "معرض الجونة للأفلام القصيرة" يعود في عامه الثاني تحت مظلة سوق سيني

إعلان

أخبار

برلمانية: الغموض يكتنف مصير أراضي طرح النيل بعد قرار سحبها

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك * الزمالك يُعلن عن اجتماع لحسين لبيب لبحث الاعتذار عن عدم استكمال السوبر المصري * خبير اقتصادي يوضح أسباب الارتفاع غير المسبوق للذهب 30

القاهرة - مصر

30 21 الرطوبة: 37% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: أسعار البنزين يحيى السنوار مهرجان الجونة السينمائي سعر الدولار أسعار الذهب الطقس الهجوم الإيراني طوفان الأقصى حكاية شعب حادث قطاري المنيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي النائبة مها عبد الناصر عضو مجلس النواب قراءة المزید أخبار مصر أخبار مهرجان الجونة صور وفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

فيديوهات جديدة للسحل والذبح.. معًا لمواجهة الإرهاب القادم!

 

فيديوهات جديدة للسحل والذبح.. معًا لمواجهة الإرهاب القادم!

رشا عوض

قبل تقدم الجيش واستعادته لبعض المدن من الدعم السريع ظل الكيزان الماكرون المجرمون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ولا سيما مجموعات الواتساب الخاصة بالاحياء السكنية  في حالة تعبئة وتحريض واستنفار  للسذج والمساكين ضد شبح اسمه ” المتعاونون مع الدعم السريع”!

المواطنون الذين نهبت اموالهم أو تعرض ابناؤهم للاعتقال والتعذيب أو القتل على يد قوات الدعم السريع في حالة غضب مشروع ومفهوم، ولكن بدلا من ان يتوجه هذا الغضب الى المجرمين الذين اشعلوا الحرب وصنعوا الدعم السريع  (عصابة كرتي)،  وإلى الجيش الذي انسحب وترك المواطنين قرابة العامين تحت بطش الدعامة وتخاذل عن حمايتهم وفي النهاية استقبل هذا الجيش اكبر رأس من رؤوس الانتهاكات في ولاية الجزيرة أبو عاقلة كيكل استقبال الابطال وكافأه على انتهاكاته برتبة لواء! وإلى قوات الدعم السريع التي ارتكبت الجرائم، بدلا من ان يتوجه غضب المواطنين الى المجرمين الحقيقيين والمسؤولين المباشرين عن معاناتهم اشتغل سوس الفتنة الكيزاني في تحويل غضب المواطنين الى بعضهم البعض تحت عنوان فضفاض اسمه “المتعاونون” وتجد في وسائل التواصل الاجتماعي تعليقات متشابهة لدرجة التطابق على شاكلة” اي متعاون يستاهل يقطعوه حتة حتة” و”المتعاونين اسوأ من الدعامة” و”اكثر حاجة اذتنا المتعاونين”! ولتعزيز هذه الاقوال نسجت الاف القصص والحكايات التي ادخلت في روع الناس ان سرقة منازلهم وتشريدهم وكل الويلات التي تعرضوا لها سببها المتعاونون مع الد.عم السريع!

إن تكثيف القصص الحقيقية والزائفة عن ما يسمى بالمتعاونين كان بهدف تهيئة الرأي العام لقبول الجرائم البشعة التي نراها الان من ذبح وسحل وتهشيم رؤوس وقتل بطرق بشعة وسط تكبيرات وزغاريد بعض المنحطين عديمي المروءة والاخلاق! كما شاهدنا في عدد من الفيديوهات المتداولة هذه الايام! وما زالت محاولات التبرير لهذه الفظائع مستمرة  بغباء مقرف وصفاقة رعناء ! فهناك من يستنكر ادانة الذبح والسحل ويزجر المحتجين عليه بعبارة مكررة وسمجة” ما مفروض نكون مثاليين” وكأنما رفض الاجرام والارهاب مثالية وترف يجب التخلي عنه في حين ان التصدي بحزم وصرامة للارهاابيين هو حماية لنا جميعا من شرعة الغاب التي لن تتوقف عند احد او قبيلة او عرق، فضلا عن ان اهل  الضحايا في ظل القتل على اسسس عرقية وقبلية سيكون لهم رد فعل ربما يكون عاجلا  فندخل في دوامة عنف عشوائي اعمى رأينا له بعض المناظر فيما حدث للسودانيين في جنوب السودان!

نحتاج إلى توعية اجتماعية ممنهجة بخطورة تأييد او تبرير البشاعات فهذا لا يليق بالشرفاء الاخيار ، ولو استبعدنا الوازع الاخلاقي الذي اصبح عملة نادرة هذه الايام فإن المصلحة المباشرة لنا جميعا في السلام تقتضي لجم هذا العنف والارهاب.

ولكل منا دور في ذلك ابتداء من رفض تبرير البشاعات  بان المتعاونين هم السبب في ان بيوتنا سرقت واولادنا اعتقلوهم!

هل تحتاج قوات سيطرت على مدن كاملة بقوة السلاح الى من يعينها على السرقة؟ أو من يدلها على اماكن الذهب والعربات؟ الدعامة يمتلكون اجهزة للكشف عن الذهب ، والعربات ليست ابرة في كوم قش حتى تحتاج الى من يعين على كشف مكانها! واي مواطن في منطقة يسيطر عليها الدعم السريع ليس حر الارادة في ان يرفض ما يأمره به اناس مدججون بالسلاح حتى لو طالبوه ان يدلهم على مكان وجود شخص ما، فقد رأينا من قالوا (باع وميع) تحت اكراه القوة !! فلماذا لا نعذر مواطنين فقراء اجبرهم فقرهم على البقاء في منازلهم واجبرتهم القوة على معاونة الدعم السريع؟ وحتى لو كان هناك من تسبب فعلا في ايذاء غيره بوشاية او فتنة او سرقة فهل يعقل ان يكون عقابه على ايدي الموتورين من الدوااعش  وفي الشوارع وسط التهليل والتكبير!  لا شرطة ولا محكمة ولا قضاء ؟ هل يظن من يصفقون لهذه الغوغائية ويباركون الاجرام ان سكاكين الارهابيين لن تصل رقابهم ذات يوم؟

ان ما يحدث من جرائم بشعة تستهدف في الغالب مواطنين من انتماءات قبلية وجهوية بعينها والاصرار على تصويرها واظهار الاحتفاء بها هو مخطط خبيث لتقسيم البلاد عبر جرها لحرب اهلية بين المواطنين على اسس عرقية فلماذا يساهم البعض في توفير الغطاء الاجتماعي لهذه البشاعات عبر تبريرها في حين ان الواجب الانساني والاخلاقي والوطني هو ان نتوحد جميعا في ادانتها والتبرؤ من مرتكبيها والمطالبة بمحاكمتهم،  والتواطؤ على الرفض المغلظ للفوضى التي تمنح الحق لكل من حمل سلاحا ان يكون هو الخصم والحكم والقاضي والجلاد في ذات الوقت.

ويجب ان نفضح المؤامرة الكامنة خلف تهمة ” التعاون مع الد.عم السريع” وهي الدفع باتجاه تقسيم البلاد بالحرب الاهلية،  والتخلص من الخصوم السياسيين للكيزان على اساس انهم متعاونين ، وتحويل غضب المواطن الى شماعة اسمها المتعاونون بدلا من ان يسائل الشعب مشعلي الحرب والمقصرين في حمايته رغم حيازتهم لثلاثة اربعاع ميزانية الدولة!

كل مواطن يجب ان يدرك ان المجرمين الذين يذبحون ويسحلون البشر ويوثقون جرائمهم بالفيديو لا يفعلون ذلك للثأر له ممن سرقوه او نهبوه او اعتقلوه او انتهكوا عرضه ، لان هؤلاء السفلة لو كان المواطن يعنيهم لما اشعلوا هذه الحرب! انهم يفعلون ذلك في سياق مؤامرة غايتها النهائية استعباد المواطن من جديد لثلاثين عاما قادمة!

لا يوجد اي منطق سوى المؤامرة اعلاه  يفسر تحويل حكاية المتعاونين مع الد.عم السريع الى قضية مركزية وان تحتل المعركة مع هؤلاء المتعاونين المزعومين الاولوية القصوى وتظهر فيها بشاعات لم نراها حتى في المعارك العسكرية !  في حين ان المعركة مع الد.عم السريع نفسه لم تحسم بعد! فما زالت قواته منتشرة في بحري والخرطوم وامدرمان والجزيرة والنيل الابيض وكردفان ومعظم دارفور  ، فهل يعقل ان تكون الاولوية للمتعاونين وكأنما الحرب انتهت؟

واكرر ما قلته في مقالة سابقة: ان اكبر تعاون في تاريخ السودان هو التعاون بين الجيش ومن ورائه الكيزان والدعم السريع على تدمير هذه البلاد وتعذيب وقهر ونهب مواطنيها، وعليه فان المواطن العاقل الشريف يجب ان يعتزل فتنة هذه الحرب ولا يوفر غطاء ومشروعية لاي جريمة من جرائمها ولا يهلل ويكبر لذبح مواطنين اخرين بل يجب ان تكون هناك قوة ردع اخلاقي واجتماعي لهذه الممارسات عبر نبذها وعزل مرتكبيها وهذا اضعف الايمان.

اما منظمات المجتمع المدني والمدافعون عن حقوق الانسان فواجبهم الرصد والتوثيق الدقيق لهذه الجرائم والشروع في فتح بلاغات بشأنها امام المحاكم الدولية.

الوسومالحرب السودانية الدعم السريع انتهاكات الجيش

مقالات مشابهة

  • برلمانية: تصريحات الرئيس تؤكد رفض مصر لأي إملاءات خارجية بشأن القضية الفلسطينية
  • فيديوهات جديدة للسحل والذبح.. معًا لمواجهة الإرهاب القادم!
  • مدبولي: قبول جميع الطلبات المقدمة لشراء أراضي بيت الوطن
  • على خطى منى فاروق.. مشاهير فى ورطة بسبب التعدى على القيم الأسرية وفيديوهات فاضحة
  • فيديوهات لعناصر عسكرية داخل نفق تثير الجدل.. ماذا في التفاصيل؟
  • كوكاكولا تسحب العديد من مشروباتها في أوروبا
  • الغموض يسيطر على البوستر المنفرد لـ روجينا من مسلسل «حسبة عمري»
  • رمضان 2025.. الغموض يطغي على بوستر "حسبة عمري" لروجينا
  • توصية برلمانية بشأن تأهيل وتدريب العاملين في قطاعي السياحة والآثار
  • برلمانية الإصلاح والتنمية عن تهجير الفلسطينيين: لا تفاوض أو مساومة على الأرض