شيرين عبدالوهاب تدخل موسوعة جينيس .. إيه الحكاية؟
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
إنجاز تاريخي جديد يضاف إلى سجل النجمة شيرين عبدالوهاب ، حيث تمكنت من حصد المركز الأول في قائمة Billboard لأفضل 100 فنان عربي (للنساء) لمدة 11 أسبوعاً متتالية، بدءًا من 16 مارس 2024.
وتمكنت شيرين عبدالوهاب من دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وذلك لكونها الفنانة العربية التي بقيت لأطول فترة في قوائم الأغاني الأكثر رواجًا لتستعيد مكانتها الفنية مجددا وبقوة.
هذا الإنجاز الاستثنائي يعكس مدى شعبية شيرين وجماهيريتها الواسعة في الوطن العربي والعالم، حيث استطاعت أغانيها مثل "كلام عينه" و"الوتر الحسّاس" و"صبري قليل" أن تحتل المراكز الأولى في مختلف القوائم الموسيقية.
ألبوم "نساي" الذي طرحته شيرين في عام 2018 حقق نجاحًا باهرًا، حيث احتلت أغانيه المراكز الأولى في مختلف القوائم الموسيقية، ولا يزال هذا الألبوم يحقق نجاحًا مستمرًا حتى يومنا هذا.
يذكر أن شيرين عبدالوهاب طرحت مؤخرا آخر أعمالها الغنائية وهي أغنية بعنوان "ابتسمت" كلمات الشاعر أحمد حسن راؤول وألحان أحمد زعيم وتوزيع توما، وتعد آخر أغاني ألبومها الجديد والذي طرحت منه 7 أغان متنوعة بين الكلاسيكية والحديثة والرومانسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب النجمة شيرين عبدالوهاب الفن بوابة الوفد شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
من العائلة الملكية للبحار.. جامعة المنصورة فى «جينيس» بـ«الحوت توتسيتس»
بعد عام من المراسلة، فُتحت أبواب موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية أمام جامعة المنصورة؛ لامتلاكها أصغر حفرية لحوت من سلسلة الحيتان القديمة من العائلة الملكية للبحار القديمة، ممثلة في حفرية «توتسيتس».
اكتشاف عظيم كلل بانضمامه لموسوعة جينيس للأرقام القياسيةالدكتور هشام سلام، مؤسس مركز الحفريات الفقارية بجامعة المنصورة، يحكي، لـ«الوطن»، أن الحفرية كانت اكتشافاً كبيراً من قبَل فريق المركز؛ باعتباره أصغر الحيتان في السلسلة، وكان ملكاً من ملوك السلسلة، لكنه توفى فى سن صغيرة، وهذا ما اتضح من خلال الأسنان الخاصة بالحفرية: «ظهور ضرس العقل في الأسنان موجود عند الحيتان، لكن عدم اكتمال نمو باقي الأسنان دليل على موت الحوت في سن صغيرة، وهو ما شجع على تسميته بـ«جزء من توت عنخ آمون»، نسبة إلى الملك الذي مات في سن صغيرة».
وعن فكرة التسجيل في موسوعة جينيس، يروي «سلام» أنها بدأت منذ عام، بعد أن اقترح الدكتور عبدالله جوهر، وهو أحد الزملاء بالفريق الموجود فى المركز: «بدأنا نفكر فعلياً، وأرسلنا الأوراق الخاصة إلى الموسوعة، وانتظرنا نحو سنة، لدرجة أننا فقدنا الأمل، لكن تفاجأنا بالرد قبل أيام عن دخولنا في الموسوعة».
مركز الحفريات بجامعة المنصورة مصدر أوليوأشار إلى أنه بفضل دخول الاكتشاف فى موسوعة جينيس للأرقام القياسية أصبح مركز الحفريات وجامعة المنصورة مصدراً أولياً يمكن للجميع العودة إليه، والاعتماد عليه بشكل أساسي: «امتلاكنا لأصغر حوت هنا في الجامعة من السلسلة جعل من المركز مصدراً أولياً لأي اكتشاف خاص بالسلسلة».
اكتشاف جديد على الأبواب في جامعة المنصورةوأضاف أن الاكتشافات التي تحدث داخل المركز كبيرة، وفى انتظار اكتشاف كبير بجامعة المنصورة خلال شهرين: «نحن على موعد مع اكتشاف جديد خلال شهرين سيتم الإعلان عنه، وسينال ضجة كبيرة من قبَل الجميع على اكتشاف عظيم يضاف للمركز».
وأكد «سلام» أن النجاح والاكتشاف يعود إلى فريق العمل المبدع والتعاون: «الحقيقة أن الفريق عندنا مميز وقادر أنه يحقق إنجازات عالمية كبيرة».