أفادت وسائل إعلام تركية، الاثنين، بوفاة فتح الله غولن زعيم حركة "غولن" المتهمة بالتخطيط للانقلاب الفاشل في تركيا عام 2016، والمدرجة على قوائم "الإرهاب" لدى أنقرة.

وتتهم أنقرة غولن بالتخطيط لمحاولة انقلاب فاشلة في تركيا عام 2016 وإدارة دولة موازية في البلاد، وهو ما تنفيه الجماعة التي تتخذ من ولاية بنسلفانيا الأمريكية مقرا لها.




المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد تركي منوعات تركية فتح الله غولن تركيا تركيا فتح الله غولن الانقلاب الفاشل سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

بنكيران في جنازة الشيخ القباج : الظروف لم تسمح لترشيحه في انتخابات 2016 (فيديو)

زنقة 20 | مراكش

شارك عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة و التنمية و رئيس الحكومة الأسبق ، اليوم الإثنين ، في جنازة الشيخ حماد القباج الذي توفي أمس الأحد ، بعد إصابته بلجلطة دماغية.

و قال بنكيران في تصريحات لوسائل الإعلام بينها موقع Rue20 ، أن الراحل زاره أكثر من مرة في منزله بالرباط ، وإحداها لما كان حزبه يريد ترشيحه للإنتخابات التشريعية سنة 2016.

بنكيران تأسف على عدم ترشيح القباج خلال تلك الفترة ، حيث قال : “الظروف لم تسمح آنذاك”.

يشار إلى أن وزارة الداخلية منعت سنة 2016 ، ترشح حماد القباج للإنتخابات البرلمانية باسم حزب العدالة والتنمية ، مبررة ذلك بكون الراحل له “مواقف مناهضة للمبادئ الأساسية للديمقراطية التي يقرها دستور المملكة”.

مقالات مشابهة

  • تركيا تشعر بـ”تفاؤل حذر” تجاه الاتفاق بين الشرع و”قسد”
  • مصادر لـعربي21: تركيا مطلعة وتشعر بارتياح إزاء اتفاق قسد ودمشق.. تفاصيل مهمة
  • مصادر لـعربي21: تركيا كانت مطلعة على اتفاق قسد ودمشق.. تفاصيل هامة
  • مصادر عربي21: تركيا مطلعة وتشعر بارتياح إزاء اتفاق قسد ودمشق.. تفاصيل مهمة
  • في تركيا..قتل زوجته وترك الساطور في عنقها
  • بنكيران في جنازة الشيخ القباج : الظروف لم تسمح لترشيحه في انتخابات 2016 (فيديو)
  • الكهرباء النيابية: حراك لاستجواب وزير الكهرباء الفاشل
  • أرقام صادمة لمعاناة نساء غزة.. 12 ألف شهيدة (إنفوغراف)
  • رينو سانديرو أوتوماتيك سعرها 400 ألف جنيه
  • تركيا وسياسة انتهاز الفرص.. لماذا عرضت أنقرة إرسال جنودها إلى أوكرانيا؟