أسماء المرشحين لانتخابات نقابة الصحفيين / تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
#سواليف
أعلن مجلس #نقابة_الصحفيين خلال اجتماع له اليوم الاثنين، برئاسة النقيب راكان السعايدة وحضور اعضاء المجلس نائب النقيب جمال اشتيوي وخالد القضاة وعلي فريحات وامجد سنيد وزين الدين خليل وبلال العقايلة وجميل غدايرة وموفق كمال وسامي الحربي وهشال العضايلة أسماء #المرشحين لانتخابات النقابة التي ستقام الجمعة المقبلة الموافق ٢٥/١٠/٢٠٢٤ في المركز الثقافي الملكي عند الساعه العاشرة صباحا.
والزميلات والزملاء المرشحون لانتخابات النقابة لمركز #النقيب هم: جمال العلوي، فلحة بريزات، طارق المومني.
مركز #نائب_النقيب: جمال اشتيوي، نادر خطاطبة، ايمن المجالي، خالد القضاة، عوني الداوود.
مقالات ذات صلة خسارة الجامعات الرسمية 20 مليون دينار: خفض اعداد قبولات الطب الجامعات الاردنية لمصلحة من ؟ 2024/10/20عضوية المجلس: ابراهيم أبو زينة، موفق كمال، ياسين القيسي، مجدي التل، راشد الرواشدة، احمد ازمقنا، محمد الفقهاء، محمد ابو كف، ماهر الشريدة، رشدي القرالة، عناد ابو وندي، حازم الخالدي، زين الدين خليل، خالد العجارمة، محمد الزيود، رنا حداد، عالم القضاة، محمد النسور، فايز القعايدة، عوني فريج، جميل غدايرة، علي فريحات، أمجد السنيد، راشد العساف، بلال العقايلة، سامي الحربي، بلال العبويني.
فيما رفض المجلس الموافقة على ترشح عدد من الزملاء لعدم استكمالهم الشروط القانونية للترشح وذلك بعد تنسيب اللجنة المشكلة من ادارة النقابة بالإضافة إلى المستشار القانوني.
كما قرر المجلس تشكيل لجنة لإدارة الانتخابات برئاسة محمد التل، وعضوية معتمد الجوازنة، والدكتور صلاح العبادي، ومصطفى خريسات، وماجد الامير.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نقابة الصحفيين المرشحين النقيب نائب النقيب
إقرأ أيضاً:
لماذا إستهداف نقابة الصحفيين العراقيين بتسميات توأمة؟
فليح الجواري ..
أمس وجدت عنوانا وأثارني بمسمى (نقابة الصحفيين الأحرار) وسبقتها (النقابة الوطنية للصحفيين) وأنا في الواقع في حيرة من الأمر، وقد ذهلت بالفعل، وأسأل: لماذا هذا الإستهداف لنقابة الصحفيين العراقيين التي أسسها الكبير محمد مهدي الجواهري من قاعة الشعب جوار وزارة الدفاع القديمة عام 1958، وأعطت دماءا زكية، وقدمت خمسماية شهيد من الصحفيين الأعزاء، وفي المقدمة منهم الراحل الكبير شهاب التميمي (رحمه الله) الذي سعدت بالأسم وأنا أسمع أحد الزملاء وهو يقول لزميل أراد أن يزوره ليعزيه بفقد أحد أفراد أسرته ولم يكن يعرف مكان العزاء أنه سيكون في مسجد مجاور لمركز شرطة الشهيد شهاب التميمي.وأسأل: لماذا تختارون أسماء توصل رسالة مؤداها أنكم أنتم الوطنيون أو الأحرار، والباقون صم بكم لاوطنية ولاإنتماء حقيقيا لهم، وليكن معلوما للجميع أني عضو في الهيئة العامة لنقابة الصحفيين العراقيين، ولي علاقات طيبة مع صحفيين لديهم بعض التصورات التي يتقاطعون فيها مع النقابة الأم، ولكنني أدعو دائما الى إحترام المؤسسات القانونية وعدم تفريخ المسميات التي تحول الصحفيين الى شرذام لاقرار لهم للأسف فلا
توجد نقابة بقانون نافذ سوى نقابة الصحفيين العراقيين كما هي باقي النقابات المهنية التي ترعى مصالح المنتمين لها في إختصاصات عدة.
وأنا هنا أعبر عن رأيي وفق الدستور وبأطر قانونية، وحق الرد مكفول لمن يريد أن يرد، أو يعترض على ماأقول، ولي أن أضيف إنه لانقابة صحفية سوى نقابة الصحفيين العراقيين في هذا البلد العظيم المتجذر في التاريخ الإنساني.. وقد نختلف مع إدارتها وقيادتها الموقرة والمحترمة، وهذا طبع وهاجس في الصحافة، لكن لا نخالف القانون، وهنا تكمن روح المهنية العالية، والفهم الراسخ للدور والمسؤولية..
هناك منظمات معتبرة تدافع عن الصحفيين وتطالب بحقوقهم وبقانون أيضا والقانون رقم ١٢ لسنة ٢٠١٠ نظم عمل تلك المنظمات، ومنها الجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الصحفيين بإدارة الزميل العزيز إبراهيم السراج والمرصد العراقي للحريات الصحفية بإدارة الزميل العزيز هادي جلو مرعي، ومنظمات عدة، وإرتبط بعلاقات جيدة مع رؤساء وأعضاء إتحادات تعنى بالصحافة، ولكن بدون قانون، ونكن لها الإحترام والتقدير، ومواقفها مقدرة أيضا، لكن لا أحمل سوى هوية نقابة الصحفيين العراقيين، وأعتز بها.
نقابة الصحفيين العراقيين بقانون ١٧٨ لسنة ١٩٦٩ المعدل ، وهي تعنى بالصحفيين والصحفي معرف ومعروف من هو وما عمله (الصحفي هو الشخص الذي يزاول مهنة الصحافة إما منطوقة، أو مكتوبة)
أعتذر لكل من قد ينزعج نزعج من الطرح والرأي الذي أفضت به هنا.
???? قلمي ملكي وفكري ووجداني للناس.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت