إيساف: سيبقى رحيل أخي أقسى ما قدمت الحياة لي
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
حالة من الحزن الشديد ما زالت تسيطر على المطرب إيساف، بعد وفاة شقيقه الموسيقي نمازي جبل، الذي رحل عن عالمنا بشكل مفاجئ إثر أزمة صحية مفاجئة.
ورثى ايساف عبر حسابه بـ«إنستجرام» عائلته قائلا: «لما ماتت أمي عشت الحياة جسد من غير روح، لما مات أبويا خضت حروب الحياة من غير قائد، ولما مات أخويا اتكتب عليا حياة من غير سند وبلا حياة، لكن لا حول ولا قوة إلا بالله، سيبقى رحيل أخويا أقسى ما قدمته ليا الحياة».
لتنهال عليه تعليقات الجمهور ونجوم الفن، معربين عن أمنياتهم له بالصبر والسلوان، ولأهله الرحمة والمغفرة، وانهالت عليه الدعوات لمساعدته تجاوز أحزانه.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Esaf Gabal (@esafofficial)
رحيل شقيق إيسافرحل عن عالمنا يوم 24 سبتمبر الماضي، الفنان والموسيقي نمازي جبل شقيق الفنان إيساف، نتيجة تعرضه لجلطة بالقلب أثناء قيادة سيارته، بعد أيام قليلة من الاحتفال بعيد ميلاده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيساف اعمال ايساف
إقرأ أيضاً:
مليشيا الانتقالي تواصل استهداف قيادات أبين وتختطف شقيق وعائلة القيادي عبدالرحمن الفقيه
أقدمت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، على اختطاف شقيق وعائلة قائد الوحدات العسكرية الخاصة بحماية أراضي وعقارات الدولة بأبين عبدالرحمن الفقيه، في نقطة "المجاري" الكائنة بين العريش والعلم بمحافظة عدن.
وأثارت حادثة اختطاف شقيق وعائلة القيادي الفقيه، موجة واسعة من الغضب الشعبي والقبلي في محافظة أبين، حيث تداعت العديد من القبائل للتضامن مع الفقيه وتوحيد صفوف أبناء المحافظة ضد الإنتهاكات التي تطال أبناء وقيادات أبين، من قبل مليشيا الإنتقالي.
وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست"، إن قبائل باكازم الدهماء تداعت من مختلف أنحاء محافظة أبين، وتجمعت مجموعات كبيرة ومسلحة في دلتا أبين للتضامن مع القائد عبدالرحمن الفقيه، قائد الوحدات العسكرية الخاصة بحماية أراضي وعقارات الدولة.
وأضافت أن التداعي بين القبائل امتد ليشمل مجاميع كبيرة من قبائل المراقشة وآل فضل وأبين، حيث توجهوا إلى مقر إقامة القائد عبدالرحمن الفقيه للتعبير عن تضامنهم واستنكارهم الشديد لطريقة التعامل مع قيادات أبين، التي وصفوها بالاستفزاز والاستهداف المباشر والمتعمد.
وحذرت قبائل باكازم الدهماء، والمراقشة وكافة قبائل آل فضل من أي محاولة للمساس بالقائد عبدالرحمن الفقيه.
وأفاد مراقبون أن مشهد استمرار الاستفزازات والإنتهاكات لقيادات وأبناء أبين سيؤدي إلى تداعيات وخيمة قد تغير المشهد السياسي والأمني في أبين والمحافظات الجنوبية بأكملها بسبب التصرفات التي زادت من شعور أبناء أبين بالإقصاء والعنصرية والمناطقية التي تمارس ضدهم من قبل بعض القيادات في عدن.