غزة - صفا

موعد صرف شيكات الشؤون الاجتماعية 2023، تصدر هذا العنوان محركات بحث "جوجل" خلال الأيام القليلة الماضية واليوم، حيث يتساءل المنتفعون والأسر المحتاجة في قطاع غزة والضفة الغربية حول موعد صرف شيكات الشؤون الاجتماعية ورابط الفحص.

موعد صرف شيكات الشؤون الاجتماعية 2023

أعلن وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني، أن موعد صرف شيكات الشؤون الاجتماعية للأسر الفقيرة في الضفة الغربية وقطاع غزة سيكون يوم غدٍ الثلاثاء 15 أغسطس 2023.

وقال مجدلاني، في تصريح خاص لوكالة "صفا": "سيتم صرف الدفعة الثانية من شيكات الشؤون خلال عام 2023 يوم غدٍ الثلاثاء، وسنعلن عن ذلك رسميًا غدًا الاثنين، بعد استكمال الإجراءات كافة".

رابط فحص شيكات الشؤون الاجتماعية 2023

تقدم لكم وكالة "صفا" رابط فحص شيكات الشؤون الاجتماعية للاستعلام عن المستفيدين من هذه المساعدات في الضفة وغزة.

لفحص شيكات الشؤون الاجتماعية 2023 اضغط هنا

وتستفيد من شيكات الشؤون الاجتماعية في فلسطين نحو 116 ألف أسرة في الضفة وغزة، منها نحو 80 ألفًا في القطاع المحاصر في ظل أوضاع معيشية صعبة، وتُدفع مخصصات الشؤون بمبالغ مختلفة تتراوح بين 700 إلى 1800 شيقل، وفق محدّدات مُعلنة، ويُفترض أن تُدفع للأسر الفقيرة كل ثلاثة أشهر.

 

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: فحص شيكات الشؤون الاجتماعية وزارة التنمية الاجتماعية موعد صرف شيكات الشؤون الاجتماعية 2023 رابط فحص شيكات الشؤون الاجتماعية اهم اخبار شيكات الشؤون الاجتماعية 2023 اخبار شيكات الشؤون الاجتماعية 2023 موعد صرف مخصصات الشؤون موعد صرف شيكات الشؤون الشؤون الاجتماعية شيكات الشؤون الاجتماعية مخصصات الشؤون الاجتماعية أهم أخبار الشؤون الاجتماعية اليوم غزة صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية 2023 موعد صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية 2023 غزة شيكات الشؤون الاجتماعية 2023 رابط فحص شيكات الشؤون الاجتماعية 2023 موعد صرف شیکات الشؤون الاجتماعیة شیکات الشؤون الاجتماعیة 2023 فی الضفة

إقرأ أيضاً:

الغارديان: الأردن يحاول بصعوبة الموازنة بين إسرائيل وغزة

يحاول الأردن الوصول إلى "عملية التوازن الصعبة" عبر سعي الملك عبد الله الثاني ومستشاريه إلى التوفيق بين مطالب الملايين من مواطنيه لاتخاذ إجراء صارم بشأن الحرب في غزة، وبين علاقات المملكة الوثيقة مع واشنطن، وقبلها معاهدة السلام مع "إسرائيل" التي عمرها 30 عاما.

وقالت صحيفة "الغارديان" البريطانية في تقرير لها إنه "مع تصاعد عدد الضحايا في غزة، أصبح الغضب في الأردن، كما هو الحال في أماكن أخرى في المنطقة، ساخنا للغاية".

وأضافت أنه عندما "ردت إيران على غارة إسرائيلية على مبانيها القنصلية في سوريا أدت إلى مقتل قادة كبار في الحرس الثوري الإسلامي، وأسقط الأردن بمساعدة الولايات المتحدة العديد من الصواريخ والطائرات بدون طيار الإيرانية التي يزيد عددها على الـ 300 صاروخ والتي تم إطلاقها على أهداف في إسرائيل أثناء تحليقها فوق المملكة، قال مسؤولون في عمان إن الأردن يدافع عن سيادته ويحافظ على سلامة سكانه البالغ عددهم 12 مليون نسمة".


وذكرت أنه "على الرغم من أن القوى الغربية أشادت بتصرفات المملكة، إلا أنها أدت إلى اتهامات في الداخل بأنها تحمي إسرائيل".

وأوضحت أن "حكام الأردن يدركون جيدا الغضب الشعبي الداخلي، كما أنهم يدركون أهمية علاقات المملكة مع الغرب، خاصة الآن بعد أن أصبحت المملكة هدفاً لإيران، وفي أروقة السلطة في عمان هناك نقاشات حول ما إذا كان ينبغي خفض أو تعزيز العلاقة مع الولايات المتحدة، التي لديها آلاف القوات في الأردن وترسل 1.5 مليار دولار من المساعدات الاقتصادية سنويا".

وبينت أن "الملك عبد الله دعا مرارا وتكرارا إلى تحرك دولي لوقف الصراع في غزة، واتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب، في حين انتقدت الملكة رانيا "تواطؤ الغرب، وقدم دبلوماسيو المملكة خططا متعددة لحكومة غزة لليوم التالي للصراع، في حين افتتح جيشها مستشفيات ميدانية في المنطقة وأسقط المساعدات جوا".

ونقلت عن مسؤولين قولهم إن مثل هذه التصريحات والمبادرات تعكس المشاعر الحقيقية لصناع القرار، لكن المراقبين يشيرون إلى أنها تساعد أيضا في عزل النظام الملكي عن الانتقادات الداخلية.

وقالت كاترينا سمور، المحللة السياسية في عمان: "منذ البداية توقعت الحكومة إلى أين سيتجه السرد وسبقته، لكنني لا أعتقد أن أحدا يعتقد أن الأمر سيستمر لفترة طويلة، والأردن يوازن بين الكثير من الضغوط المختلفة، لكن هذا قد لا يكون في صالحه، ولقد وضعت المملكة نفسها دائما كوسيط ووسيط".


وأضافت الصحيفة أنه "على الرغم من أن الأردن لا يزال ليبراليا نسبيا مقارنة بالعديد من الدول الأخرى في المنطقة، إلا أن العاملين في مجال الإعلام قالوا إن الخطوط الحمر للنظام بشأن ما يمكن نشره دون تداعيات قد شددت بشكل كبير منذ بدء الحرب".

وقال آدم كوغل، نائب مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة هيومن رايتس ووتش: "هناك مساحة محدودة بشكل متزايد لأي تعبير، ورقابة مشددة على وسائل التواصل الاجتماعي، واعتقال الصحفيين".

تم اعتقال ما لا يقل عن 1000 متظاهر في عمان في الشهر الأول من الصراع، خاصة في المظاهرات القريبة من السفارة الإسرائيلية، والتي حاول البعض اقتحامها. 


وقال النشطاء لصحيفة الغارديان إنه تم اعتقالهم بعد أن تم التعرف عليهم كمنظمين أو ألقوا خطابات، وأنهم أمضوا عدة أسابيع في السجن في وقت سابق من هذا العام قبل تبرئتهم من جميع التهم.

وقد جلبت الأزمة تحديات اقتصادية، مع انتشار الشكاوى من ارتفاع معدلات التضخم واتساع فجوة التفاوت بشكل مذهل، وهناك الكثير من عدم الاستقرار، والشعور بعدم وجود آمال سياسية، ومعدل البطالة بين الشباب مرتفع للغاية.

تزعم الإحصاءات الرسمية أن عائدات السياحة انخفضت بنسبة 6 بالمئة فقط حتى الآن هذا العام، لكن الأدلة المتناقلة تشير إلى أن هذا أقل من الحقيقة. 

مقالات مشابهة

  • عضو الجبلاية يتحدث عن تطورات سداد مستحقات فيتوريا
  • "صــدرت الآن" رابط نتائج البكالوريا سوريا 2024 وزارة التربية السورية رابط الاستعلام برقم الاكتتاب
  • الجامعة الإسلامية تُعلن عن قُرب موعد انتهاء فترة التسجيل في برامج البكالوريوس
  • الغارديان: الأردن يحاول بصعوبة الموازنة بين إسرائيل وغزة
  • انطلاق الفصل التشريعي الثلاثاء.. الكشف عن موعد الجلسة الأولى و5 قوانين على الأجندة
  • الآن هُـنا.. moed.gov.sy نتائج البكالوريا سوريا 2024 بالاسم ورقم الاكتتاب.. رابط موقع وزارة التربية السورية 2023
  • البدري: عودة الكهرباء إلى بنغازي في موعد أقصاه الثلاثاء المقبل
  • وليد دعبس: الحديث عن مستحقات أحمد رفعت «سابق لأوانه».. فيديو
  • دمار في غزة وتراجع في الضفة.. ماذا يحدث للاقتصاد الفلسطيني؟
  • صنعاء.. منظمات تابعة للحوثيين متورطة في قضايا اختلاس بأكثر من 2 مليار ريال