الوطن:
2024-10-22@00:00:28 GMT

الاحتلال الإسرائيلي: لن نضرب مستشفى الساحل في بيروت

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

الاحتلال الإسرائيلي: لن نضرب مستشفى الساحل في بيروت

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه لن يضرب مستشفى الساحل في بيروت، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بيروت

إقرأ أيضاً:

الاحتلال: نستهدف خزنة سرية لحزب الله مليئة بالنقود والذهب تحت مستشفى في بيروت

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم عن شن سلسلة غارات جوية على مواقع في لبنان، مدعياً أنها تستهدف ما أسماه "الذراع المالية" لحزب الله.

وفي تصريح للمتحدث العسكري باسم جيش الاحتلا دانيال هاجاري، قال أن من بين الأهداف خزنة سرية لحزب الله تحتوي على "عشرات الملايين من الدولارات والذهب".

وأضاف هاجاري في إفادة متلفزة: "نفذت قواتنا الجوية ضربات دقيقة على معاقل حزب الله المالية، كان أحد أهدافنا الرئيسية خزنة تحت الأرض تابعة لحزب الله، تحتوي على ملايين الدولارات نقداً وذهباً، نعتقد أن هذه الأموال كانت تُستخدم لتمويل هجمات حزب الله ضد إسرائيل".

وعلى جانب الأخر، أشار المتحدث باسم جيش الاحتلال إلى وجود خزنة أخرى لحزب الله "مليئة بالنقود والذهب تحت مستشفى في بيروت"، مقدراً قيمة محتوياتها بـ"ما لا يقل عن نصف مليار دولار".

وأضاف أن جيش الاحتلال لم يستهدف هذه الخزنة المزعومة بعد.

من جانبه، صرح رئيس أركان جيش الاحتلال هيرتسي هاليفي أن قواته استهدفت أكثر من 20 موقعاً تابعاً لمؤسسة القرض الحسن، التي يدعي أنها مرتبطة بحزب الله.

 وقال في بيان: "ضربنا ما يقرب من 30 هدفاً في أنحاء لبنان"، زاعماً أن هذه المؤسسة "تتلقى أموالاً من إيران وتمول إرهاب حزب الله".

مقالات مشابهة

  • الاحتلال: نستهدف خزنة سرية لحزب الله مليئة بالنقود والذهب تحت مستشفى في بيروت
  • غارة تستهدف بوابة مستشفى الحريري في بيروت.. ومخاوف من قصف مشفى الساحل
  • مقتل شخص وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال محيط مستشفى الحريري
  • طيران الاحتلال يشن غارة قرب مستشفى الحريري في بيروت
  • الجيش الإسرائيلي يدعو إلى إخلاء مبان في بيروت
  • إخلاء مستشفى الساحل في بيروت بعد مزاعم إسرائيلية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن استثناء مستشفى في بيروت من القصف
  • كنز تحت مستشفى..الجيش الإسرائيلي يتهم حزب الله بتخزين نصف مليار دولار في الضاحية
  • إخلاء مستشفى الساحل في بيروت بعد مزاعم إسرائيل عن «مخبأ الأموال»