أحمد السبكي يكشف تفاصيل فيلم محمد رجب الجديد.. «اجتماعي كوميدي»
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
كشف المنتج أحمد السبكي تفاصيل الفيلم الجديد للفنان محمد رجب، وذلك عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «انستجرام».
وكتب أحمد السبكي عبر حسابه: «شركة السبكي للإنتاج الفني والتوزيع المنتج أحمدالسبكي والمنتج كريم السبكي يتعاقدان مع النجم محمد رجب على بطولة فيلم اجتماعي كوميدي سيكون مفاجأة للجمهور».
فيلم جديد للفنان محمد رجبوأضاف: «يجري الآن العمل على الانتهاء من السيناريو بشكل نهائي وترشيح بقية الأدوار استعدادا لبدء التصوير وسيتم الإعلان عن مخرج العمل والتفاصيل الأخرى قريبا».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Ahmed El Sobky - احمد السبكى (@ahmedelsoobky)
مسلسل الحلانجي لمحمد رجبوكان الفنان محمد رجب أعلن مؤخرا عبر حسابه على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» خوضه السباق الرمضاني 2025 بمسلسل الحلانجي، قائلا: «بسم الله توكلنا على الله، مسلسل الحلانجي رمضان 2025، إنتاج ممدوح شاهين، تأليف محمود حمدان، إخراج معتز حسام».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد رجب أحمد السبكي افلام محمد رجب
إقرأ أيضاً:
خالد يوسف يواجه منتقدي الدراما: هجومكم مرض اجتماعي!
متابعة بتجــرد: كتب المخرج خالد يوسف على حسابه الخاص بـ”فيسبوك” منشورًا طويلاً شن خلاله هجوماً شرساً على منتقدي الدراما الرمضانية والمشهد الدرامي الحالي مدافعًا عن زميله المعتزل محمد سامي بعد الهجوم العنيف الذي تلقاه الأخير، بعد إعلان خبر اعتزاله الدراما التلفزيونية والسفر الى الخارج لاستكمال دراسته.
وكتب خالد منشورًا طويلًا ينتقد خلاله الهجوم الشديد على محمد سامي والفن بشكل عام من أشخاص وصفهم بالمرضى الذي ينتظرون النجاح ليقوموا بذبحه، فقال: “نظرية هدم النجاح أصبحت هي عنوان المرحلة.. وهدم نموذج ناجح مثل محمد سامي هو تفريط في القوى الناعمة المصرية وعدم استغلال هذه النماذج لصالح تأثير مصر وتواجدها وسط محيطها”.
أضاف: “أكثر ما أزعجني في هذه القصة أن نماذج النجاح من الممكن تصويب أخطائها على افتراض أنها أخطأت لكن هناك فرق شاسع بين التصويب وبين احتراف الهدم والتدمير”.
تابع يوسف: “أدرك أن هواية الهدم عند مستخدمي السوشيال ميديا هي عَرَض لمرض كبير أصبح مستقرًّا في النفوس المحبطة واليائسة والبائسة وغير القادرة عن التحقق، فتنتظر الناجح كي تذبحه لأنها لا تطيق نجاحًا أمامها وتنفس فيه غلها محتمية بشاشة موبيل تتوارى وراءها مخبئة حقدها وعجزها وفشلها، وأحيانًا تدعي الفضيلة والدفاع عن القيم والأخلاق، وقد يكون بعضهم أبعد ما يكون عن هذه القيم والأخلاق، وكي نكون منصفين قد يبدأ الهجوم في مثل هذه الحالات بحملات ممنهجة وممولة تستطيع جر قطاعات من مستخدمي السوشيال ميديا وراءها ممن يعانون من الإحباط، وهذا لا يمنع أبدًا – وحتى نكون منصفين – أن يكون وسط مثل هذه الهوجة أصوات تعبر عن رأيها الحقيقي بصدق ودون أحقاد”.
أضاف: “إني أعتقد أن كل ما تروجه السوشيال ميديا عن هبوط مستوى الدراما التليفزيونية المصرية في السنوات الأخيرة في رأيي هو غير صحيح بل إنني أرى أن ما يفعله صناع الدراما هو معجزة بكل المقاييس تحسب لصناعها من الفنانين.. إذ تكالبت كل الظروف وأهمها تضاؤل مساحات حرية التعبير وبرغم ذلك استطاعوا صنع هذا العدد الكبير من الأعمال الفنية المميزة”.
وتحدث خالد يوسف خلال منشوره الطويل عن عدم حاجة الفن في أي دولة الى لجان حكومية لإصلاحه، مشيرًا الى قرار المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بتشكيل “لجنة الدراما” والذي قوبل بردود فعل مختلطة بين مؤيد ومعارض، قائلاً: “إن الفن بحاجة الى أكبر مساحة ممكنة من الحرية وأكبر دعم من مؤسسات الدولة للموضوعات التي لا تقبل عليها شركات القطاع الخاص وتلتزم الدولة بتشجيع ودعم المواهب الشابة والتجارب المبتكرة التي لا تلعب على المضمون وتترك المبدعين يبدعون وذلك فقط كفيل بأن نشهد نهضة كبرى”.
تابع: “نأتي الى أصل الموضوع أن تحميل محمد سامي مسؤولية هبوط الذوق العام أو أن أعماله قد كرست لظاهرة العنف والبلطجة والمخدرات وخلافه هو ظلم فادح، بل وانعدام فهم ممن يتهمونه في رأيي، لأن ما يعرضه سامي في أعماله ومعه كل المخرجين الذين تعرضوا لكل الظواهر السلبية في المجتمع لم يخترعوه وموجود في الواقع ما هو أقسى منه وطبقًا لعلم الاجتماع يكاد لا يمثل أكثر من واحد في المائة في تكريس هذه الظواهر حتى لو أخطأوا في المعالجات قصورًا أو بحسن أو سوء نية.. الحقيقة أن الذي يكرس لأي ظاهرة سلبية عوامل موضوعية كثيرة على أرض الواقع”.
وأوضح المخرج أن أهم هذه العوامل هو غياب العدل، رواج الظلم، وتفشي الفقر، وسيادة الجهل، وعدم احترام المعنى الأعظم لقيمة الحرية وفي بعض الأحيان التشجيع على سحقها، مضيفًا أن هذه الممارسات تجعل المواطنين غير مؤمنين بجدوى دولة القانون، مؤكدًا أن السبب وراء ذلك هو فشل المنظومة الأسرية، وغياب المنظومة التعليمية عن أداء دورها، وعدم تصدي وسائل الإعلام بحرفية وفهم وأمانة وشجاعة لعرض وتحليل جذور هذه الظواهر والبحث عن حلول.
وتابع: “الأصل في مهمة الفنون وخاصة فنون الدراما هو الارتقاء بالحس الإنساني وتهذيب النفس البشرية فإذا لم تستطع فنون الدراما القيام بمهمتها واقتصرت على التسلية – والتي هي بالمناسبة هدف أصيل للدراما- فإنها لا تصنع العكس أبدًا إلا إذا كانوا القائمين على هذه الفنون قد أتوا بأجندة مجهزة ومعدة من خبراء ومتخصصين للمساهمة في تدمير منظومة قيم المجتمع وبالطبع من غير المنطقي اتهام الفنانين المصريين بذلك لعدم إمكانية تصور أنهم عملاء لأعداء الوطن”.
أضاف: “لا أفهم التحامل على محمد سامي من قطاعات واسعة من الجماهير وياللعجب أن تكون هذه الجماهير هي نفسها التي تقبل على أعماله وتجعلها الأكثر مشاهدة، ولا أفهم لماذا يخصون محمد سامي بهذه التهم حتى لو كانت صحيحة -وهي غير ذلك في رأيي- متجاهلين أن بجانبه فنانين يصنعون نفس التيمة الدرامية منذ سنوات ولا يتحدث عنهم أحد وقد يكون السبب في ذلك الهجوم أنه الأنجح والأشهر مثلما كان الهجوم على محمد رمضان لأنه الأنجح والأشهر ولم يطال الهجوم أي من رملائه الذين يدورون في نفس الفلك ويتطرقون لنفس الموضوعات بذات الطرح وذات المعالجة”.
main 2025-03-23Bitajarod