احرص على شرب الماء بهذا التوقيت | دراسة مهمة
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
كشفت دراسة حديثة عن فوائد كثيرة لشرب الماء بشكل يومي على الريق حيث أكدت أن شرب كمية قليلة من الماء لا تتجاوز ال٢٠٠ ملل كافية لتقليل الشعور بالعطش وايضا للسيطرة على شعور التعب والغضب .
وأوضحت الدراسة التي نشرتها المجلة الدولية للبحوث العلمية والصحة البيئية إن شرب ٥٠٠ ملل من الماء على الريق يحسن الذاكرة كما يحسن من الحالة المزاجية .
ونصح القائمون على الدراسة بضرورة ترك إبريق من الماء بجوار السرير للحفاظ على روتين شرب الماء .
وكان موقع healthline كشف عن أضرار عدم شرب كميات كافية من المياه وأبرزها :
جفاف الجسم: فقلة شرب الماء يمكن أن يؤدي إلى جفاف الجسم .
2- زيادة خطر الإصابة بالأمراض: عدم شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالأمراض مثل التهاب المسالك البولية والإمساك وغيرها.
3- تراكم السموم: يساعد الماء في تنظيف الجسم من السموم والفضلات، وعدم شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يؤدي إلى تراكم السموم في الجسم.
4- زيادة الشعور بالإجهاد: قلة شرب الماء يمكن أن يؤدي إلى زيادة الشعور بالإجهاد والتعب والصداع
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الماء المياة شرب الماء من الماء
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. "الابتكار الزراعي للمناخ" تعلن زيادة الاستثمارات إلى 29.2 مليار دولار
أعلنت مبادرة "مهمة الابتكار الزراعي للمناخ"، أكبر تحالف عالمي لتعزيز الأمن الغذائي ومكافحة تغير المناخ اليوم بقيادة دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية، عن زيادة قاربت الضعف في حجم استثماراتها وعدد شركائها وقفزاتها الابتكارية.
وجاء الإعلان على هامش الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ "COP29" المنعقدة في باكو، تحت شعار "التضامن من أجل عالم أخضر".
إجراءات فعليةوشهدت المبادرة تطوراً كبيراً منذ انعقاد مؤتمر الأطراف COP28 العام الماضي، إذ ارتفعت قيمة التزاماتها الاستثمارية من 17 مليار دولار إلى 29.2 مليار دولار، وهي قيمة غير مسبوقة مقارنة بعام الأساس 2020، ويعمل شركاء مبادرة "مهمة الابتكار الزراعي للمناخ" على تحويل الطموحات إلى إجراءات فعلية من خلال حفز الابتكار بمجال النظم الغذائية والزراعة الذكية مناخياً، لمعالجة أزمة التغير المناخي، وبناء المرونة المناخية، وتحقيق الفائدة للناس والكوكب في الوقت ذاته.
وسجلت المبادرة إضافة 52 قفزة ابتكارية جديدة، ليصل مجموعها إلى 129 قفزة ابتكارية، وتوسع عدد شركائها من 600 إلى أكثر من 800 شريك، وشملت الزيادة في الاستثمارات 16.7 مليار دولار من الشركاء الحكوميين، و12.5 مليار دولار استثمارات من شركاء القفزات الابتكارية الـ129.
وتستهدف هذه الاستثمارات دفع عجلة التغيير بمجال النظم الغذائية والزراعة الذكية مناخياً، وسيثمر الارتفاع في عدد هذه المشاريع عن حلول ناجعة للتحديات المناخية والغذائية التي تواجه العالم اليوم. وتسعى كل قفزة ابتكارية إلى دعم واحد أو أكثر من المجالات المحورية للقفزات الابتكارية، وهي: المزارعون أصحاب الحيازات الصغيرة في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، والتكنولوجيات الناشئة، وبحوث الزراعة الإيكولوجية، وخفض انبعاثات غاز الميثان. وتتماشى هذه الأهداف مع أولويات مؤتمر الأطراف COP29 المتمثلة في حشد التمويل المناخي، وخفض الانبعاثات، وتطوير حلول للتكيف مع الخسائر والأضرار الناتجة عن تغير المناخ.
وأُعلن عن الاستثمارات والشركاء والقفزات الابتكارية الجديدة من قبل الرئيسين المشاركين لمبادرة "مهمة الابتكار الزراعي للمناخ"، الدكتورة آمنة الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة، وتوم فيلساك وزير الزراعة الأمريكي، أمس الإثنين، في جناح الإمارات في مؤتمر الأطراف COP29، وشددت الشخصيات المشاركة في الحدث على ضرورة اتباع أساليب جريئة ومبتكرة في النظم الزراعية والغذائية لمواجهة أزمة المناخ، مع الإشارة إلى دور "مهمة الابتكار الزراعي للمناخ" في حشد التعاون والاستثمارات الجماعية لتطوير ممارسات زراعية وغذائية مستدامة ومرنة تعالج أزمتي تغير المناخ والجوع في العالم.
ندوةويشهد جناح الإمارات، اليوم الثلاثاء، ندوة رفيعة المستوى يستضيفها المركز الأمريكي بعنوان "مبادرة مهمة الابتكار الزراعي للمناخ: حشد الابتكار في النظم الغذائية والزراعة الذكية مناخياً من أجل مستقبل آمن غذائياً" بإدارة جيمي آدامز، المستشار الأول بوزارة الزراعة الأمريكية.. وسيستعرض الاجتماع الوزاري الثالث لمبادرة "مهمة الابتكار الزراعي للمناخ"، الذي تستضيفه الإمارات والولايات المتحدة على هامش مؤتمر الأطراف COP29 في 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، إنجازات المبادرة والزخم المتواصل الذي حققته.
ويشهد الاجتماع إطلاق تقرير "مهمة الابتكار الزراعي للمناخ": "تنمية الاستثمارات التحويلية في الابتكار في النظم الذكية مناخياً للزراعة والغذاء".