الفريق أشرف عطوة: مصر تمتلك قوات بحرية قوية وقادرة
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
قال الفريق أشرف عطوة ، قائد القوات البحرية المصرية، إن مصر تمتلك قوات بحرية قادرة قوية، وهذا الامر هام ، لأن مصر دولة بحرية من الطراز الأول نظرًا لامتلاكنا سواحل بحرية على البحر الاحمر، وخليج السويس وخليج العقبة، والبحر المتوسط.
الفريق أشرف عطوة: مصر تصنف ضمن دول الطراز الأول في القوات البحرية قائد القوات البحرية: هناك ثوابت في الحروب تتمثل في ضرورة معرفة قدرات العدو
وتابع "عطوة"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصريةTen"، مساء الإثنين، أن القوات البحرية قادرة على حماية السواحل وقناة السويس والثروات الموجود في البحر مثل الغاز والمنشئات الاقتصادية والجُزر، مشيرًا إلى ان مصر تمتلك قوات بحرية منذ 1809، ونجحت مصر في القيام بالكثير من العمليات البحرية في العصر الحديث، حيث قامت بتدمير المدرة إيلات ، وأغلقت باب المندب ، وهذا أجبر العدو على الجلوس على طاولة المفاوضات، فالسلام لن يأتي إلا بالقوة.
وأضاف أن القيادة السياسية كانت مُصرة على امتلاك مصر قوات بحرية قوية، من خلال امداد القوات بوحدات بحرية متطورة، وتدريب العناصر البشرية بصورة كبيرة ، وهذا ساهم في تصنيف القوات البحرية ضمن أقوى القوات على مستوى العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفريق أشرف عطوة القوات البحرية المصرية البحرية المصرية سواحل بحرية البحر الأحمر البحر المتوسط القوات البحریة قوات بحریة
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يشدد إجراءاته العسكرية برام الله والبيرة
الثورة نت/
شددت قوات العدو الصهيوني، صباح اليوم الخميس، إجراءاتها العسكرية على عدة مناطق في محافظة رام الله والبيرة بالضفة المحتلة.
ونقلت وكالة “فلسطين اليوم” الإخبارية عن مصادر محلية، قولها: “إن قوات الاحتلال نصبت حاجزاً عسكرياً على مدخل مدينة روابي، شمال غرب رام الله، وشددت إجراءاتها على حاجز عين سينيا شمال رام الله”.
وأضافت المصادر: “جنود الاحتلال أقاموا حاجزاً على مدخل روابي، أعاق حركة مرور المواطنين المتجهين إلى مدينة رام الله، فيما شهد حاجز عين سينيا أزمة خانقة وتفتيش دقيق للخارجين من مدينة رام الله”.
وتابعت: “قوات الاحتلال نصبت حاجزا على مدخل بلدة عابود شمال غرب رام الله، ويشهد أزمة خانقة”.
وفي الإطار ذاته، لا زالت تغلق قوات العدو بوابة قرية النبي صالح شمال غرب رام الله، ما يضطر المواطنين إلى قطع مسافات طويلة للوصول إلى طرق بديلة.