أعلنت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، على هامش ملتقى الصحة العالمي 2024، اعتماد مستشفى صحة الافتراضي ومركز تمكين الابتكار في وزارة الصحة مركزًا تدريبيًا، لتنفيذ برامج شهادة البورد السعودي في الاختصاص الرئيسي، (طب الأسرة وطب الأشعة التشخيصية) لمدة أربع سنوات.
وأوضحت أن هذا الاعتماد يعزز ثقافة الرعاية الصحية الافتراضية، ويمكّن الابتكار في التدريب في البورد السعودي.

تقديم أفضل الممارساتكما يسهم في صناعة وتقديم أفضل الممارسات في الدمج بين تقديم الخدمة الصحية الافتراضية والتدريب للاختصاصات الصحية.
أخبار متعلقة لدعم توطين القطاع.. اجتماع تنسيقي بين "اتحاد الغرف" و"الصناعات العسكرية"وزير الحرس الوطني وسفير أوزبكستان يتبادلان الموضوعات المشتركة

استشاري لـ "#اليوم": عدم الحصول على ساعات كافية من النوم بصورة يومية، يمكن أن يكون له مضاعفات تنعكس سلباً على جودة العمل والدراسة وأداء الوظائف المعرفية الأخرى
للتفاصيل | https://t.co/EIPTRTMfVo pic.twitter.com/YBfbM07wVK— صحيفة اليوم (@alyaum) October 21, 2024
وكذلك تحقيق مستهدفات برنامج التحول في القطاع الصحي، ونموذج الرعاية الصحية الحديث، ضمن "رؤية المملكة" 2030.
يذكر أن مستشفى "صحة" الافتراضي هو الأول والأكبر من نوعه عالميًا، وهو أحد مخرجات برنامج التحول في القطاع الصحي، ويستهدف تقديم خدمات الصحة الافتراضية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض البورد السعودي الصحة قطاع الصحة في السعودية أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

نقيب التمريض: البورد المصري فرصة ذهبية لاستثمار الكفاءات الصحية المهاجرة

أكدت كوثر محمود نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ ونائب رئيس البورد العربي، أنَّ هجرة الكفاءات الصحية لن تتوقف، ولكن ينبغي استثمارها بشكل فعّال، مشددة على أهمية وضع سياسة موحدة على مستوى الدول العربية للحفاظ على تلك الكفاءات.

جاء ذلك خلال مشاركتها في جلسة بعنوان «سبل الاستفادة من الكفاءات الصحية العربية المهاجرة لدعم وتطوير خدمات ونظم الرعاية الصحية في الدول العربية»، ضمن فعاليات المؤتمر العربي الأول حول دور الكفاءات الصحية المهاجرة في دعم النظم الصحية بالبلدان العربية.

وأشارت نقيب التمريض إلى التجربة الفلبينية التي تعتمد على خطة ممنهجة للهجرة المقننة، إذ تصدر الفلبين 10 آلاف ممرض سنوياً إلى دول العالم، كجزء من خطة اقتصادية تستند إلى العدد الكبير من خريجي التمريض، مما يجعلها مصدر دخل قومي، وتكون هذه الهجرة مؤقتة بهدف تحسين الأوضاع الاقتصادية.

وأوضحت كوثر محمود أنَّ أسباب هجرة الكفاءات الصحية غالباً ما ترتبط بالسعي لتحسين الأوضاع المالية والتعليمية والتدريبية، بالإضافة إلى البحث عن بيئة عمل ملائمة.

وشددت على ضرورة وضع حلول استراتيجية للاستفادة من هجرة الكفاءات، مؤكّدة أنَّ البورد المصري يمثل فرصة ذهبية لتنظيم تحرك الكوادر الصحية المهاجرة بشكل منهجي داخل الدول العربية.

مقالات مشابهة

  • إضافة 170 برنامجًا صحيًا جديدًا ضمن "البورد السعودي"
  • “الصحة”: التوسع بالبورد السعودي ليصل إلى أكثر من 170 برنامجًا صحيًا بما يربو على 7 آلاف مقعد
  • ملتقى الصحة العالمي: توطين مرافق التصنيع الجيد "GMP" بقيمة 3 مليارات ريال
  • نقيبة التمريض: البورد المصري فرصة ذهبية لاستثمار الكفاءات الصحية المهاجرة
  • وزير الصحة: المملكة ستكون مركزًا لمواجهة التحديات الصحية العالمية
  • نقيب التمريض: البورد المصري فرصة ذهبية لاستثمار الكفاءات الصحية المهاجرة
  • الصحةُ تنظّم برنامجًا تدريبيًّا دوليًا في طبّ طوارئ التوليد
  • مدبولي يفتتح مستشفى العدوة: نقلة نوعية في الرعاية الصحية بالمنيا
  • الصحة: الاحتلال يكثف استهدافه للمنظومة الصحية شمالي القطاع