اعتماد أول مستشفى افتراضي مركزًا تدريبيًا لـ "البورد السعودي"
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أعلنت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، على هامش ملتقى الصحة العالمي 2024، اعتماد مستشفى صحة الافتراضي ومركز تمكين الابتكار في وزارة الصحة مركزًا تدريبيًا، لتنفيذ برامج شهادة البورد السعودي في الاختصاص الرئيسي، (طب الأسرة وطب الأشعة التشخيصية) لمدة أربع سنوات.
وأوضحت أن هذا الاعتماد يعزز ثقافة الرعاية الصحية الافتراضية، ويمكّن الابتكار في التدريب في البورد السعودي.
أخبار متعلقة لدعم توطين القطاع.. اجتماع تنسيقي بين "اتحاد الغرف" و"الصناعات العسكرية"وزير الحرس الوطني وسفير أوزبكستان يتبادلان الموضوعات المشتركة
استشاري لـ "#اليوم": عدم الحصول على ساعات كافية من النوم بصورة يومية، يمكن أن يكون له مضاعفات تنعكس سلباً على جودة العمل والدراسة وأداء الوظائف المعرفية الأخرى
للتفاصيل | https://t.co/EIPTRTMfVo pic.twitter.com/YBfbM07wVK— صحيفة اليوم (@alyaum) October 21, 2024
وكذلك تحقيق مستهدفات برنامج التحول في القطاع الصحي، ونموذج الرعاية الصحية الحديث، ضمن "رؤية المملكة" 2030.
يذكر أن مستشفى "صحة" الافتراضي هو الأول والأكبر من نوعه عالميًا، وهو أحد مخرجات برنامج التحول في القطاع الصحي، ويستهدف تقديم خدمات الصحة الافتراضية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض البورد السعودي الصحة قطاع الصحة في السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعتقل 4 مرضى في أثناء نقلهم للعلاج من مستشفى الإندونيسي شمال القطاع
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأحد، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل أربعة مرضى فلسطينيين في أثناء نقلهم من مستشفى الإندونيسي شمال القطاع، إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة، عبر منظمة الصحة العالمية.
وقالت الوزارة في بيان: "اعتقلت قوات الاحتلال أربعة مرضى من بين 10 في أثناء نقلهم عبر منظمة الصحة العالمية لتلقي العلاج من مستشفى الإندونيسي في شمال القطاع، إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة، أحدهم في حالة حرجة للغاية".
وأشارت الوزارة إلى أن سبعة مرضى لا يزالون في مستشفى الإندونيسي برفقة 10 من الكوادر الطبية، في ظروف مأساوية.
إظهار أخبار متعلقة
والسبت، قالت وزارة الصحة في غزة؛ إن جيش الاحتلال دمر البنى التحتية للمستشفى الإندونيسي في محافظة الشمال، قبل إجلاء مرضى إليه بشكل قسري من مشفى “كمال عدوان” الجمعة، محذرة من فقدان بعضهم للحياة بسبب عدم توفر المستلزمات.
وجاءت عملية إجلاء المرضى ضمن عملية عسكرية أطلقها جيش الاحتلال، الجمعة، في منطقة مستشفى “كمال عدوان” ومحطيه، أخلى على إثرها الطواقم الطبية والمرضى والجرحى الموجودين في المشفى قسريا، واعتقل بعضهم وأحرق أجزاء واسعة من مبانيه، رغم وجود عدد من الكادر الطبي والمرضى داخلها.
كما تسببت العملية بخروج آخر مستشفى رئيسي في محافظة الشمال عن الخدمة بشكل كامل، فيما اقتاد جيش الاحتلال مدير المشفى حسام أبو صفية، وعشرات من أفراد الطواقم الطبية إلى التحقيق، وفق بيان لوزارة الصحة.
ومطلع تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، اجتاح جيش الاحتلال الإسرائيلي مجددا شمال قطاع غزة، ويقول الفلسطينيون؛ إن إسرائيل ترغب في احتلال المنطقة وتحويلها إلى منطقة عازلة بعد تهجيرهم منها تحت وطأة قصف دموي، ومنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.
وذكرت منظمة الصحة العالمية، أنها "روّعت" بالعملية الإسرائيلية.
وقالت؛ إن "التفكيك المنهجي للنظام الصحي، والحصار المستمر منذ أكثر من 80 يوما على شمال غزة، يعرض حياة 75 ألف فلسطيني ما زالوا في المنطقة للخطر".
إظهار أخبار متعلقة
وأوضحت المنظمة أن "تحريك هؤلاء المرضى ومعالجتهم في ظل هذه الظروف، تشكل مخاطر جسيمة على بقائهم أحياء".
وتابعت: "يجري التخطيط لإرسال بعثة من منظمة الصحة العالمية إلى المستشفى الإندونيسي؛ لتقييم الوضع في المنشأة، وتوفير الإمدادات الطبية الأساسية والغذاء والمياه، ونقل المرضى ذوي الحالات الحرجة بأمان إلى مدينة غزة لمواصلة تقديم الرعاية لهم".
وقالت المنظمة؛ إن الغارة على مستشفى كمال عدوان جاءت بعد فترة من القيود المتزايدة والهجمات المتكررة.