تحمل التوقعات الفلكية حظوظًا غير سيئة لثلاثة أبراج خلال شهر نوفمبر المقبل لعام 2024، إذ يعتبر مواليدها منحوسين في هذه الفترة، سواء على الصعيد المالي أو المهني، وعليهم الهدوء والتريث قبل اتخاذ أي قرار أو البدء في مشروعات غير مدروسة جيدًا، إذ يمكن أن تؤدي إلى خسائر مادية كبيرة، بحسب موقع horoscope.

برج الحوت

يُعتبر برج الحوت من الأبراج المنحوسة خلال شهر نوفمبر المقبل، سواء في الحب والارتباط أو الجوانب المالية، لذا يجب تنظيم وإدارة الأمور جيدًا، حتى لا تسير الأوضاع في اتجاهات غير مرضية تمامًا، ويُستحسن الابتعاد تمامًا عن الاقتراض، أو الدخول في مشاريع غير مضمونة قد تنتهي بالفشل وخسارة أموال عديدة.

على الرغم من أن برج الحوت يواجه مشكلات، إلا أنه يمكن تغيير وجهات النظر ومحاولة جلب الطاقة الإيجابية بكل الطرق، لأن ذلك يؤثر على الحياة بشكل إيجابي. يمكن الذهاب في رحلة سفر أو تعلم أشياء جديدة.

برج الجوزاء

برج الجوزاء من الأبراج التي ستواجه مشكلات على الصعيد المالي والمهني، خلال شهر نوفمبر المقبل، لذا عليه التمهل عند اتخاذ القرارات، حتى لا تنقلب الأمور رأسًا على عقب، ويتحول كل شيء ضده، فالهدوء والتريث أفضل حل لتلاشي أي مشكلة.

برج الثور

يعد برج الثور من الأبراج المنحوسة، خلال شهر نوفمبر، لأنه لن يحقق أموالًا كبيرة، مقارنة بالأبراج الأخرى، التي ستنتعش ماليًا خلال هذا الشهر، لذا فإن الظروف المادية لن تكون في صالح مولود الثور، ويمكن أن يتعرض لخسائر، أو شراء أمور ليست لها أهمية، لذا ينصح بترتيب أولوياته، والتفكير جيدًا قبل اتخاذ أي قرار، من شأنه إحداث خلل له في الجانب المالي.

برج الثور لن تكون لظروف في صالحه خلال شهر نوفمبر، فهو بحاجة إلى الهدوء والتفكير ليس فقط في الجانب المالي، بل على مختلف الأصعدة، خاصة حياته الاجتماعية، وينصح بتحسين علاقاته بالآخرين سواء أصدقائه أو أقاربه.

يمكن أن تتحسن أحوال مولود الثور في حالة التزام الهدوء

يمكن أن تتحسن أحوال مولود الثور، إذا كان هادئًا، ويأخذ وقته في التفكير، وعدم التسرع سواء في اتخاذ القرارات، أو الحكم على الآخرين، لأنه قد يخسر كثيرًا من وراء ذلك، لذا يجب الانتباه إلى هذه الأمور.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج الأبراج الأبراج الفلكية توقعات الأبراج شهر نوفمبر المقبل خلال شهر نوفمبر یمکن أن

إقرأ أيضاً:

كهرباء غزة: إسرائيل زودت القطاع بـ5 ميغاوات فقط منذ نوفمبر

قالت شركة توزيع الكهرباء في غزة ، اليوم الثلاثاء 11 مارس 2025، إن إسرائيل زودت القطاع بخمسة ميغاوات من الطاقة منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 استخدمت فقط لتشغيل محطة تحلية المياه، إثر تدخل مؤسسات دولية وأممية، في حين يحتاج القطاع نحو 500 ميغاوات/ ساعة.

وأضاف مدير العلاقات العامة والإعلام بالشركة محمد ثابت، في تصريح للأناضول "إسرائيل وافقت في نوفمبر 2024 بإدخال 5 ميغاوات من الكهرباء لتشغيل محطة تحلية المياه بـ(محافظة) الوسطى، بعد تدخل مؤسسات دولية أبرزها اليونيسيف".

وأوضح أن إمداد القطاع بهذه الكمية المحدودة جدا والتي تكاد لا تذكر من الكهرباء استمر حتى القرار الإسرائيلي بقطع الطاقة الأحد الماضي.

والأحد، أعلنت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية أن وزير الطاقة والبنية التحتية إيلي كوهين، قرر وقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء "فورا".

وذكر ثابت أن تدخل المؤسسات الدولية لتزويد محطة تحلية المياه بالكهرباء جاء لتكدس مئات الآلاف من النازحين وسط وجنوب القطاع خلال حرب الإبادة الجماعية في ظل ندرة توفر المياه وارتفاع نسبة التلوث وتحذيرات دولية من انتشار الأوبئة.

وأشار إلى أن تلك الظروف مجتمعة دفعت المؤسسات الدولية للتدخل إنسانيا والضغط على إسرائيل لتزويد غزة بـ5 ميغاوات من الكهرباء.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

وقبل اندلاع الإبادة كانت قدرة الكهرباء المتوفرة بقطاع غزة تقدر بنحو 212 ميغاوات من أصل احتياج يبلغ حوالي 500 ميغاوات لتوفير إمدادات الطاقة على مدار 24 ساعة يوميا.

مقدار العجز وصل آنذاك إلى نحو 288 ميغاوات، فأطلقت شركة فلسطين للتنمية والاستثمار "باديكو" في 21 سبتمبر/ أيلول 2023 مشروع "طاقة أمل" لتزويد القطاع بنحو 50 ميغاوات من الكهرباء من الطاقة الشمسية فيما حالت الإبادة الجماعية دون تنفيذه.

ومن إجمالي الكهرباء المتوفرة بغزة قبل 7 أكتوبر 2023، كان يتم شراء نحو 120 ميغاوات منها من إسرائيل وتصل القطاع عبر 10 خطوط تغذية.

ومنذ 7 أكتوبر 2023، تقطع إسرائيل إمدادات الكهرباء عن القطاع كما تمنع دخول الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الطاقة الوحيدة.

وتسبب انقطاع التيار الكهربائي عن القطاع لنحو 17 شهرا بتداعيات كارثة انعكست على كافة الخدمات الحيوية والأساسية في القطاع كالمستشفيات والمياه، ما تسبب بوفاة أشخاص جراء عدم تلقيهم لتلك الخدمات.

ومطلع مارس/ آذار الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع أداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها، فيما قطعت لاحقا الكهرباء.

المصدر : وكالة سوا - الأناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين 5 شهداء في قصف الاحتلال مجموعة من المواطنين في قطاع غزة إصابة شاب برصاص الاحتلال خلال مواجهات في مخيم الدهيشة قوات الاحتلال تقتحم مدينة بيت لحم ومخيم الدهيشة الأكثر قراءة تقديرات في إسرائيل باحتمال تجدد القتال في غزة خلال 10 أيام تفاصيل لقاء الرئيس عباس مع نظيره السوري أحمد الشرع التنمية بغزة: وقف دخول المساعدات ينذر بكارثة إنسانية وعودة للمجاعة محدث: الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائد حماس في مخيم جنين وحماس تُعقّب عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • طرق ونصائح للتخفيف من التهاب المفاصل
  • عائد عائد يا نوفمبر
  • برج الثور .. حظك اليوم الخميس 13 مارس 2025 .. إنجاز المهام بكفاءة
  • برج الحمل .. حظك اليوم الخميس 13 مارس 2025: إنجازات عظيمة
  • 3 طرق سهلة لتحضير الخروب في رمضان.. ونصائح لضمان مذاق لذيذ
  • برج الثور .. حظك اليوم الأربعاء 12 مارس 2025: تحذير لهؤلاء
  • بعد اليوم السيء.. ترامب يعلن شراء سيارة تيسلا لدعم ماسك
  • كهرباء غزة: إسرائيل زودت القطاع بـ5 ميغاوات فقط منذ نوفمبر
  • الإسكان: رد مبالغ جدية حجز لمتقدمي موقع "مسكن" الذين لم يحالفهم الحظ
  • برج الثور .. حظك اليوم الثلاثاء 11 مارس 2025 : إثارة إعجاب الحبيب