3 أبراج منحوسة في شهر نوفمبر المقبل.. ونصائح لتلاشي الحظ السيء
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تحمل التوقعات الفلكية حظوظًا غير سيئة لثلاثة أبراج خلال شهر نوفمبر المقبل لعام 2024، إذ يعتبر مواليدها منحوسين في هذه الفترة، سواء على الصعيد المالي أو المهني، وعليهم الهدوء والتريث قبل اتخاذ أي قرار أو البدء في مشروعات غير مدروسة جيدًا، إذ يمكن أن تؤدي إلى خسائر مادية كبيرة، بحسب موقع horoscope.
برج الحوتيُعتبر برج الحوت من الأبراج المنحوسة خلال شهر نوفمبر المقبل، سواء في الحب والارتباط أو الجوانب المالية، لذا يجب تنظيم وإدارة الأمور جيدًا، حتى لا تسير الأوضاع في اتجاهات غير مرضية تمامًا، ويُستحسن الابتعاد تمامًا عن الاقتراض، أو الدخول في مشاريع غير مضمونة قد تنتهي بالفشل وخسارة أموال عديدة.
على الرغم من أن برج الحوت يواجه مشكلات، إلا أنه يمكن تغيير وجهات النظر ومحاولة جلب الطاقة الإيجابية بكل الطرق، لأن ذلك يؤثر على الحياة بشكل إيجابي. يمكن الذهاب في رحلة سفر أو تعلم أشياء جديدة.
برج الجوزاءبرج الجوزاء من الأبراج التي ستواجه مشكلات على الصعيد المالي والمهني، خلال شهر نوفمبر المقبل، لذا عليه التمهل عند اتخاذ القرارات، حتى لا تنقلب الأمور رأسًا على عقب، ويتحول كل شيء ضده، فالهدوء والتريث أفضل حل لتلاشي أي مشكلة.
برج الثوريعد برج الثور من الأبراج المنحوسة، خلال شهر نوفمبر، لأنه لن يحقق أموالًا كبيرة، مقارنة بالأبراج الأخرى، التي ستنتعش ماليًا خلال هذا الشهر، لذا فإن الظروف المادية لن تكون في صالح مولود الثور، ويمكن أن يتعرض لخسائر، أو شراء أمور ليست لها أهمية، لذا ينصح بترتيب أولوياته، والتفكير جيدًا قبل اتخاذ أي قرار، من شأنه إحداث خلل له في الجانب المالي.
برج الثور لن تكون لظروف في صالحه خلال شهر نوفمبر، فهو بحاجة إلى الهدوء والتفكير ليس فقط في الجانب المالي، بل على مختلف الأصعدة، خاصة حياته الاجتماعية، وينصح بتحسين علاقاته بالآخرين سواء أصدقائه أو أقاربه.
يمكن أن تتحسن أحوال مولود الثور في حالة التزام الهدوءيمكن أن تتحسن أحوال مولود الثور، إذا كان هادئًا، ويأخذ وقته في التفكير، وعدم التسرع سواء في اتخاذ القرارات، أو الحكم على الآخرين، لأنه قد يخسر كثيرًا من وراء ذلك، لذا يجب الانتباه إلى هذه الأمور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأبراج الأبراج الفلكية توقعات الأبراج شهر نوفمبر المقبل خلال شهر نوفمبر یمکن أن
إقرأ أيضاً:
نائبة تطالب بمحاسبة مدير مدرسة ضرب طالبتين بالبحيرة
تقدّمت النائبة سميرة الجزار، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بطلب إحاطة موجّه إلى كل من المهندس مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، وذلك بشأن واقعة اعتداء مدير مدرسة ثانوية عامة بمحافظة البحيرة على طالبتين بالضرب، حيث قام بصفعهما على الوجه وركلهما وسحبهما من ملابسهما.
نائبة تطالب بمحاسبة مدير مدرسة ضرب طالبتين بالبحيرةوتساءلت النائبة: "لماذا أصبحنا متفرجين على ظاهرة العنف ضد النساء، التي تفشّت في مجتمعنا عبر العقود الماضية حتى باتت تحصد أرواحهن أو تتركهن يعانين من أزمات نفسية منذ طفولتهن؟".
مطالبةً بضرورة إطلاق حملات توعوية لمناهضة العنف ضد النساء، وسنّ تشريع عاجل يُحاسب أي رجل يعتدي على امرأة – سواء كانت زوجته، ابنته، شقيقته، أو طالبة لديه – متسببًا في إيذائها جسديًا أو نفسيًا.
كما ناشدت الجزار الأزهر الشريف بالمشاركة في هذه الحملات لمواجهة الفكر المتطرف الذي يستند إلى تفسيرات مغلوطة للقرآن الكريم، تُلقّن للأطفال في الكتاتيب والمدارس، مما يرسّخ لديهم ممارسات العنف ضد النساء والأطفال عند الكِبر.
إحصائيات صادمة عن العنف ضد النساء في مصروأشارت النائبة إلى أن 31% من النساء المصريات يتعرضن للعنف من أزواجهن، إذ تواجه 3 من كل 10 نساء سبق لهن الزواج (بين 15 و49 عامًا) بعض أشكال العنف الزوجي.
وأضافت أن العنف الجسدي هو الأكثر انتشارًا، حيث تعرّضت له 26% من النساء المتزوجات أو اللاتي سبق لهن الزواج، بينما 2% تعرضن للخنق، وهو أحد أشد أشكال العنف خطورةً رغم عدم شيوعه.
كما أوضحت أن: 22% من النساء المعنّفات تعرضن للصفع. 15% تعرضن للدفع بقوة أو قذفهن بأشياء. 13% تم ليّ أذرعهن. 8% تعرضن للكم بقبضة اليد أو بأداة مؤذية. 6% تعرضن للركل.2% تعرضن لعنف شديد مثل الحرق أو الخنق.1.3% وُجهت إليهن تهديدات أو هجمات بسلاح.
تشريع رادع للعنف ضد النساءوشدّدت على أن هذه الإحصائيات تعكس الحالات التي خضعت للاستطلاعات من قبل المنظمات الحقوقية المصرية والمجلس القومي للمرأة، إلا أن الواقع قد يكون أشد قسوة، حيث توجد أعداد أكبر من النساء المعنّفات اللاتي لم تصل أصواتهن بعد ويحتجن إلى الحماية.
العنف الذكوري وثقافة التربية الخاطئة
وأكدت عضو مجلس النواب أن معالجة هذه الظاهرة تتطلب إصلاحًا جذريًا للسلوك التربوي في جميع أنحاء مصر، سواء في المدن، الأرياف، الصعيد، سيناء أو الواحات، للقضاء على ثقافة العنف الذكوري التي ترسّخت في اللاوعي الجمعي للرجال، فتظهر عند حدوث أي خلاف مع الطرف الأضعف في العلاقة.
وأضافت: "التربية على إباحة ضرب النساء – سواء كانت شقيقة، زوجة، أو ابنة – ليست من الرجولة في شيء. من يرى في ضرب النساء إثباتًا لرجولته فهو إما مريض نفسي أو غير ناضج."
ولفتت إلى أن العنف ضد النساء لا يرتبط بمستوى التعليم أو الدخل، بل يرتبط بالتنشئة الأخلاقية. فالرجل الذي تربّى على الاحترام والتقدير يعلم أن ضرب النساء "عيب"، ولن يُقدِم على هذا السلوك المنحرف.