جوري بكر.. تصدرت الفنانة جوري بكر تريند جوجل خلال الساعات الماضية بعد إعلان انفصالها عن زوجها بشكل رسمي، دون الكشف عن أي تفاصيل، وهذا ليس الطلاق الأول بينهما، حيث أعلنت جوري في وقت سابق عن طلاقها من زوجها ولكنهما سرعان ما تم العودة.

وأشارت جوري بكر، خلال تصريحاتها في بودكاست «قهوة بلبن»، إلى أن الطلاق تم منذ حوالي 3 شهور قائلة: «اتطلقت تقريبا من 3 شهور بس أنا لم أعلن على السوشيال ميديا وكنت محتاجة إني أعلن في الوقت الصح، وتم الانفصال رسميا في 15 أغسطس والمفروض فترة العدة كام يوم وتخلص وهو في النهاية أبو ابني وشخص أكن له كل الاحترام وهو بيحب تميم جدا ونفس الكلام تميم بيحبه».

جوري بكر وزوجها الطلاق الأول لـ جوري بكر

ويذكر أن جوري بكر سبق وأن أعلنت عن طلاقها بعد زواج دام لـ ثلاثة شهور، وكتبت عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «الحمد لله صبرت كتير، واستحملت اللي مفيش جبل يستحمله».

أضافت: «ولا تنسوا الفضل بينكم إن الله بما تعملون بصير.. تم الانفصال بيني وبين زوجي، وربنا يوفق الجميع، وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ».

جوري بكر
آخر أعمال جوري بكر

يعرض لها في الوقت الحالي مسلسل «برغم القانون» وهو أول بطولة مطلقة للفنانة إيمان العاصي بعد نجاحها في الموسم الرمضاني قبل الماضي من خلال مسلسل جعفر العمدة مع الفنان محمد رمضان.

ضم مسلسل برغم القانون في بطولته بجانب إيمان العاصي، نخبة من نجوم الفن منهم: « هاني عادل، محمد القس، حمزة العيلي، وليد فواز، فرح يوسف، رحاب الجمل، فرح يوسف، عايدة رياض، إيهاب فهمى، محمد محمود عبد العزيز، ياسر عزت، نبيل على ماهر وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف نجلاء الحديني، وإخراج شادي عبد السلام، وإنتاج شركة فنون مصر للمنتجين ريمون مقار ومحمد عبد العزيز.

جوري بكر تتصدر تريند جوجل أحداث مسلسل برغم القانون

دارت أحداث مسلسل برغم القانون في إطار درامي اجتماعي حول ليلى المحامية التي تعيش في مدينة بورسعيد، وتستيقظ في صباح أحد الأيام لتكتشف اختفاء زوجها دون أي سبب وبعد أن تحاول العثور عليه، تكتشف أنه هرب بعد زواج استمر 10 سنوات وقصة حب كبيرة أثمرت عن طفلين «ليلى وهاشم»، ليختفي «أحمد» زوجها دون سابق إنذار، وبمرور الأحداث تتكشف الأسرار حتى تصل «ليلى» إلى السر وراء هروب زوجها وتركه لها ولأولاده رغم حبه الشديد لهم.

اقرأ أيضاًبرومو فيلم المخفي يتصدر تريند موقع «X» لهذا السبب

«وتقابل حبيب».. ياسمين عبد العزيز تروج لمسلسلها الرمضاني 2025

بعد انطلاق تصويره.. تفاصيل دور تارا عماد في «درويش»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: جوري بكر الفنانة جوري بكر طلاق جوري بكر آخر أعمال جوري بكر جوري برغم القانون جوری بکر

إقرأ أيضاً:

لا تزال أمريكا التي أحببتها موجودة برغم ترامب

ترجمة: أحمد شافعي -

يبدو الأمر محتوما بقدر حتمية الفوضى الاقتصادية التي أطلق دونالد ترامب عقالها بسيل تعريفاته الجمركية الجنوني: انخفاض حاد في عدد السياح الزائرين للولايات المتحدة، ومن المتوقع الآن أن يزداد ذلك سوءا عما كان متوقعا في البداية. ففي فبراير، انخفض السفر إلى الولايات المتحدة بنسبة 5% مقارنة بالعام السابق، والآن، يتوقع خبراء توقعات ذوو مصداقية انخفاضا يقارب ضعف هذا الحجم. وكلنا نعرف السبب. فالكلمات العدائية التي وجهها ترامب لكندا والمكسيك أثرت سلبا على أكبر سوقين سياحيين للولايات المتحدة. ويلاحظ أيضا سيل من التقارير عن غرباء وقعوا ضحية الصرامة القاسية التي يبدو أنها تسيطر الآن على السلطات الأمريكية، إذ تعرضت امرأة تبلغ من العمر ثمانية وعشرين عاما من شمال ويلز للاحتجاز لمدة تسعة عشر يوما في مركز احتجاز واقتيدت مقيدة بالسلاسل في طائرة إلى بلدها، وتم منع عالم فرنسي من دخول الولايات المتحدة دونما إجراءات قضائية بعد العثور في هاتفه على رسائل تنتقد الرئيس. وهذه الأخبار تؤكد جو الوحشية والعدائية السائد في إدارة ترامب، ويؤدي إلى بروز مخاوف مألوفة إلى السطح: من قبيل المخاوف من الأسلحة والبلطجة السياسية والبلد الذي يعيش حالة تقلب مخيفة. والنتيجة هي انتشار فهم فجائي للولايات المتحدة بوصفها مكان قد يحسن عدم زيارته، بما يؤدي إلى خسائر أليمة لملايين من الناس.

ولقد تشكل فهم كثير منا للعالم، في نهاية المطاف، على يد ما يسميه البعض بالقوة الناعمة الأمريكية. فلقد بدأ إحساسي الأول بجاذبية الولايات المتحدة الأمريكية عندما كنت في الرابعة من عمري وأنا أشاهد برنامج «شارع سمسم» التعليمي الرائع، إذ افتتنت بفريق عمله متعدد الأعراق، وتقديمه لرؤية مثيرة للحروف والأرقام ـ والحياة ـ تفوق إثارة البرامج التقليدية التي كنا نشاهدها على قناتي بي بي سي وآي تي في. ثم حدث بعد ذلك بقليل أن كان بعض أصدقاء الطفولة المحظوظين يرجعون من إجازات في أمريكا ـ هي في فلوريدا عادة ـ وهم يحملون معهم قصصا مصورة وحلوى زادت من إحساسي بالولايات المتحدة بوصفها أرض الأحلام الساحرة. ثم جاءت اللحظة الحاسمة: جبل ضخم من الموسيقى، لا يزال يشكل جوهر فهمي لماهية الولايات المتحدة، وكيف إنها قد تكون قادرة على تجاوز أزمتها الحالية.

وليس أفضل الموسيقى الأمريكية بشيء ما افتقر إلى الصدق: فهي، بالنسبة لي، بمثابة تصحيح لأي أفكار وردية كانت لدي عن الولايات المتحدة، كما أنها جعلتني، في الوقت نفسه، أكثر افتتانا. وينطبق هذا تماما على سلسلة من التسجيلات التي صدرت بين أواخر الستينيات ومنتصف السبعينيات من القرن الماضي، وما زلت أعود إليها مرارا وتكرارا: من قبيل موسيقى صاحب الرأي الاجتماعي البارع كورتيس مايفيلد، أو المزيج من الآراء السياسية البسيطة والتحقيق المبهج للذات الذي يتخلل ذروة أعمال ستيفي وندر، من ألبوم «موسيقى عقلي» (1972) إلى ألبوم «أغاني على إيقاع الحياة» (1976). فعن طريق الاستماع إلى ذلك الشيء شديد الاختلاف، عندما انغمست في الموسيقى الريفية للمرة الأولى، استمعت إلى نوع آخر من الحقيقة الأمريكية في صوت رجال يبحثون عن مساحة للجرح والانكسار والضعف، فذلك يبدو ـ بأثر رجعي ـ النقيض الصارخ للرجولة الهشة التي استولى عليها ترامب.

ثم ذهبت في نهاية المطاف إلى هناك: فزرت أولا المدن الكبرى المعتادة، ثم مناطق غالبا ما يغفلها السائحون. فقبل نحو عشرين عاما، رحلت مرارا إلى أقصى الجنوب، أي الميسيسيبي، وألاباما، ولويزيانا، وجورجيا، فوجدت نفسي في الوقت نفسه أسير تيارين من الأفكار المتناقضة تماما. أحدهما يتعلق بالتقاطع المروع بين العنصرية ـ الممأسسة واليومية ـ والفقر، وحقيقة صارخة تقول: إن أغنى دولة في العالم قد تركت الكثير من الناس للغرق. والتيار الآخر هو الشعور بأن بعض هذه الأماكن على الأقل يحرز تقدما متقطعا ومترددا إلى ما هو أفضل. وقد جاء في أحد أدلتي السياحية حديث عن منطقة تمر بما يشبه الرحلة التي خاضتها جنوب إفريقيا بعد نهاية نظام الأبارتيد: وفي يوم جميل، كان من الممكن تصديق ذلك.

من أكثر ذكرياتي وضوحا ذكرى ليلة خانقة في بلدة كلاركسديل في دلتا المسيسيبي، ولا تزال هذه البلدة تعد رمزا لزراعة القطن والعبودية، وإرثهما الطويل والمروع. في حانة مملوكة للممثل مورجان فريمان، شاهدت مراهقة من الشرق الأوسط - تنتمي إلى أسرة من اللاجئين ـ وهي ذات موهوبة مذهلة، تعلمت بفضل برنامج تعليمي يديره متحف البلوز في المدينة عزف الجيتار الرئيسي بأسلوب آسر على طريقة نجوم مثل بادي جاي وألبرت كينج. وكانت تؤدي عروضها أمام حشد مختلط، لم يصبهم الذهول وحسب، بل بدا أنهم يشاركوننا فكرة أن ما نشاهده يمثل رمزا صغيرا لتحسن الأوضاع.

ولم يمض وقت طويل حتى بدا أن وصول باراك أوباما إلى الرئاسة قد جسد بشكل مذهل بعضا من الشعور نفسه بالأمل وبذلك القول الأمريكي المقتبس من ديباجة الدستور حول التقدم إلى اتحاد أكثر كمالا. ومهما يكن معنى ذلك ـ وبرغم كل الكراهية والنفاق والمجازر والقسوة الداخلة في نسيج التاريخ الأمريكي ـ فإنني لا أزال أشعر بقوته.

لكن من الواضح أن ترامب يريد أن يأخذ بلده في الاتجاه المعاكس، وذلك جزئيا من خلال محاولة إعادة تشكيل ثقافة البلد والصورة التي يقدمها للعالم. ومن بين عشرات الإجراءات الأخرى يعني هذا إزالة الأمريكيين السود من المواد التعليمية التي تنتجها مقبرة أرلينجتون الوطنية، وهجماته على «الأيديولوجية غير اللائقة أو المثيرة للانقسام أو المعادية لأمريكا» داخل شبكة متاحف سميثسونيان، وتنصيبه نفسه رئيسا لمركز جون إف كينيدي للفنون الأدائية في واشنطن العاصمة. بل إن بعض المشرعين الجمهوريين، مثل عضوة الكونجرس مارجوري تايلور جرين، صاحبة الغباء السريالي، يريدون سحب التمويل من برنامج «شارع سمسم». وفي خضم كل تلك السياسات الاقتصادية غير المنضبطة والهجمات على العلوم والأوساط الأكاديمية، قد يكون هناك خطر بألا ينتبه الناس إلى هذه التحركات، برغم أنها لا تقل أهمية.

تبلغ ابنتي من العمر خمسة عشر عاما، وهي مهتمة بالولايات المتحدة بقدر ما كنت مهتما بها وأنا في مثل سنها، وهو أمر يعززه أن الولايات المتحدة في ما بين عامي 1789 و1900 جزء من منهجها الدراسي للتاريخ في شهادة الثانوية العامة. وهي ترغب في زيارة متحف الحقوق المدنية في ممفيس بولاية تينيسي، واستوديوهات صن التي انطلقت موسيقى الروك أند رول منها للمرة الأولى. وعندما تصل في النهاية إلى نيويورك، ستشمل أولى محطاتها متحف الفن الحديث وما تبقى من قرية جرينتش القديمة.

ولكنني أتساءل الآن: هل يجدر بنا أن نذهب؟ وبرغم هذا أعتقد أننا سوف نذهب، لسبب شديد الوجاهة: ففي النهاية، كل ما تمثله هذه الأماكن والمؤسسات سيثبت أنه سبب هلاك ترامب. بعبارة أخرى، ترامب ليس أمريكا. وبالنسبة لنا نحن الذين ما زلنا مفتونين بالولايات المتحدة، فإن أفضل رد على سوء حكمه ليس الانصراف عن الولايات المتحدة، بل الحفاظ على الثقة بالأمريكيين الذين يدركون ذلك، لا بوصفنا غرباء منبهرين، بل بوصفنا بشرا يعتمد مستقبلهم على ما هو أفضل.

جون هاريس من كتاب الرأي في صحيفة ذي جارديان

مقالات مشابهة

  • ياسمين عبد العزيز تستأنف تصوير فيلم زوجة رجل مش مهم الاسبوع المقبل
  • ميشيل أوباما تكشف سبب انتشار شائعات طلاقها من زوجها
  • الراجل خرج ومرجعش تاني .. الداخلية تكشف تفاصيل تغيب سائق حلوان
  • مسلسل المدينة البعيدة.. أحداث مشوقة وصراعات عائلية في الحلقة 21
  • نيكول سابا تكشف كواليس ضربها لياسمين عبد العزيز فى وتقابل حبيب
  • مي عمر تكشف كواليس اعتزال محمد سامي
  • رؤوف عبد العزيز: الحالة الفنية لجمال سليمان تتوائم مع قناعاتي
  • كنت طفلة بربي طفل.. هيدي كرم تكشف تفاصيل عن علاقتها بابنها
  • لا تزال أمريكا التي أحببتها موجودة برغم ترامب
  • نيكول سابا تكشف كواليس ضربها لياسمين عبد العزيز فى وتقابل حبيب.. خاص