الحزب الحاكم يتصدر نتائج انتخابات برلمان كردستان العراق
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أظهرت النتائج الأولية لانتخابات برلمان كردستان العراق، تفوقا للحزب الديموقراطي الكردستاني الذي يملك الأكثرية في البرلمان المنتهية ولايته، وفق ما أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق، اليوم الاثنين في مؤتمر صحافي.
وبلغت نسبة المشاركة في الاقتراع 72%.
ويؤشر عدد الأصوات التي حصل عليها الحزب الديموقراطي الكردستاني، وهو الحزب الحاكم في كردستان، في النتائج الأولية، لاستمرار سيطرته على البرلمان.
ولم يعرف بعد عدد المقاعد النهائية التي سيشغلها الحزب.
وصوّت أكثر من مليونَي ناخب من أصل نحو 2,9 مليون مسجّلين للاقتراع في الدوائر الأربع في انتخابات الإقليم، وفق المفوضية، لانتخاب مئة عضو في البرلمان ما لا يقلّ عن 30% منهم نساء.
وقال عمر أحمد رئيس مجلس المفوضين في مفوضية الانتخابات، اليوم الاثنين في مؤتمر صحافي في العاصمة العراقية بغداد، إن "نسبة التصويت في الاقتراعين العام والخاص بلغت 72% (...) والنتائج تشكّل نسبة 99,63% من النتائج الكلية للمحطات". أخبار ذات صلة بارزاني: كردستان جزء لا يتجزأ من العراق فتح مراكز الاقتراع لانتخابات برلمان إقليم "كردستان العراق" المصدر: آ ف ب
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كردستان العراق الحزب الديمقراطي الكردستاني الانتخابات البرلمانية
إقرأ أيضاً:
إيران: ليس لدينا علاقة مباشرة مع التيار الحاكم في سوريا
بغداد اليوم - متابعة
قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم الاثنين (23 كانون الأول 2024)، إن بلاده ليس لديها تواصل مباشر مع التيار الحاكم في سوريا.
وذكر بقائي في مؤتمره الصحفي الأسبوعي تابعته "بغداد اليوم"، أنه "ليس لدينا علاقة مباشرة مع التيار الحاكم في سوريا، لكن نحن على تواصل مع مختلف تيارات المعارضة في سوريا منذ فترة طويلة".
وأوضح بقائي "وصولنا إلى سوريا كان لمحاربة الإرهاب ومنع انتشار الانفلات الأمني إلى دول المنطقة، وحاولنا المساعدة في دفع العملية السياسية في سوريا"، مؤكداً "حالياً، لا توجد علاقة مباشرة بالحكم الحالي في سوريا".
وكان القائد العام لإدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع المعروف ب "أبو محمد الجولاني"، أعلن إنهاء الوجود الإيراني في سوريا.
وأشار خلال تصريحات صحفية، إلى خطورة التوسع الإيراني في المنطقة، موضحا أن طهران حولت سوريا إلى منصة لتنفيذ أجنداتها وشكل ذلك خطرا كبيرا على البلاد وعلى دول الجوار والخليج.
وأكد: "تمكنا من إنهاء الوجود الإيراني في سوريا، ولكننا لا نكن العداوة للشعب الإيراني، فمشكلتنا كانت مع السياسات التي أضرت ببلدنا".