حركة الجهاد تنفي مزاعم العدو الصهيوني حول اغتيال أمينها العام
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
الثورة نت/..
نفت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مساء اليوم الاثنين، ما تناقلته وسائل إعلام صهيونية من مزاعم ، حول استهداف أمينها العام زياد النخالة، في حي المزة بالعاصمة السورية دمشق.
وقالت الحركة، في بيان “ننفي بشكل قاطع، وجملة وتفصيلا، ما أوردته بعض وسائل إعلام العدو من أنباء عن اغتيال الأمين العام القائد زياد النخالة، باستهداف سيارة في دمشق مساء اليوم الاثنين”.
وكانت وسائل إعلام صهيونية قد زعمت مساء اليوم أن الغارة التي استهدفت سيارة في حي المزة بالعاصمة السورية دمشق كانت تستهدف أمين عام حركة الجهاد الإسلامي، زياد النخالة.
وفي وقت سابق، قال مصدر عسكري سوري إن العدو الصهيوني شن عدوانًا جويًا مستهدفًا سيارة مدنية في حي المزة السكني بدمشق، ما أدى إلى استشهاد مدنيين اثنين وإصابة ثلاثة آخرين، ووقوع أضرار مادية بالممتلكات الخاصة في المنطقة المحيطة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: إسرائيل وحماس أقرب من أي وقت مضى إلى التوصل لاتفاق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلي نقلا عن مسؤول، بأن إسرائيل وحماس أقرب من أي وقت مضى إلى التوصل إلى اتفاق، موضحا أنه بعد الاتفاق على الإطار العام وستبدأ مناقشات شاقة تستمر أسابيع على الأقل لتحديد أسماء الأسرى والمحتجزين.
وأوضحت فضائية “القاهرة الإخبارية”، نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية أنه من بين القضايا العالقة هوية الأسرى الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل والوجهة التي سيتم نقلهم إليها.