إطلاق الجيل الثاني من مراكز "تأكّد" الصحية.. وهذا موعد تطبيقها
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة خلال ملتقى الصحة العالمي، عن إطلاق الجيل الثاني من مراكز "تأكّد".
وتهدف إلى تسهيل الفحص الدوري للأفراد وتحفيزهم على متابعة بياناتهم الصحية والوقاية من الأمراض المزمنة.الخدمات الطبيةوتقدم هذه المراكز ميزة الفحص دون مغادرة المركبة، ما يوفر سرعة وسهولة الوصول إلى الخدمات الطبية، بما يسهم في تحقيق مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي ضمن رؤية 2030.
أخبار متعلقة وزير الحرس الوطني وسفير أوزبكستان يتبادلان الموضوعات المشتركةنائب وزير الخارجية وسفير السودان يناقشان مستجدات الأوضاعويأتي ذلك عبر تسهيل الوصول للخدمات الصحية، وتعزيز جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين.
وكشفت الصحة، أن أولى محطات الجيل الثاني من مراكز "تأكّد" ستكون جاهزة للعمل في الربع الأول من العام القادم.تعزيز الوقاية الصحيةوستسهم المراكز في تعزيز الوقاية الصحية وتحسين جودة الحياة، من خلال توفير الفحوصات الدورية والكشف المبكر عن الأمراض المزمنة.
وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود وزارة الصحة الرامية إلى تحقيق مستهدفات التحول الصحي في المملكة.
بالإضافة إلى تعزيز قطاع الصحة عبر الابتكار واستخدام التقنيات الحديثة، بما ينسجم مع تطلعات التحول الصحي نحو مجتمع صحي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض وزارة الصحة ملتقى الصحة العالمي الخدمات الطبية المتخصصة القطاع الصحي السعودي أخبار السعودية السعودية
إقرأ أيضاً:
الجيل للدراسات: اتفاقيات البحث العلمي مع فرنسا تتماشى مع مستهدفات التنمية المستدامة
أشادت الدكتورة المهندسة آلاء المنزلاوي، مدير وحدة أبحاث جودة الحياة بمركز حزب الجيل للدراسات السياسية والاستراتيجية، باتفاقيات التعاون التي تم توقيعها اليوم بين وزيري التعليم العالي والبحث العلمي في مصر وفرنسا، مؤكدة أنها تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز جودة التعليم العالي والبحث العلمي، وتفتح آفاقًا واسعة لتبادل الخبرات والمعرفة بين البلدين.
دعم البحث العلمي المشترك وتطوير البرامج الأكاديميةوقالت المنزلاوي إن هذه الاتفاقيات تعكس إدراكًا متزايدًا من الجانبين لأهمية دعم البحث العلمي المشترك وتطوير البرامج الأكاديمية، بما يتماشى مع مستهدفات التنمية المستدامة، خاصة في ما يتعلق بمحوري جودة التعليم والابتكار.
وأضافت أن تعزيز الشراكة مع فرنسا، الدولة الرائدة في مجال التعليم والبحث، من شأنه أن يسهم في تطوير المناهج، ودعم إنشاء برامج أكاديمية مزدوجة، وتوسيع فرص التبادل الطلابي والأكاديمي، الأمر الذي ينعكس بشكل مباشر على تحسين جودة الحياة التعليمية والبحثية في مصر.
بناء مجتمع معرفي متكاملوأكدت أن هذا التعاون يندرج ضمن رؤية أوسع تهدف إلى بناء مجتمع معرفي متكامل، وتعزيز بيئة بحثية قادرة على تقديم حلول واقعية للتحديات التنموية، لا سيما في مجالات الصحة والطاقة والمياه والتكنولوجيا، مشددة على أهمية استمرار هذا النهج التشاركي مع دول تمتلك تجارب متقدمة يمكن البناء عليها.
واختتمت المنزلاوي تصريحها بالتأكيد على أن مثل هذه الاتفاقيات تمثل ركيزة أساسية لتحقيق التنافسية الدولية للمؤسسات التعليمية والبحثية في مصر، وتعزز من مكانتها إقليميًا ودوليًا