قديم.. تعليق صادم من ناقد موضة على فستان ميريام فارس في عمان
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
حرصت الفنانة ميريام فارس على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، بصور جديدة لها خلال إحيائها حفلا غنائيا في سلطنة عمان.
تألقت ميريام فارس في الصور بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت فستان طويل باللون البيج واتسم التصميم باللون البيج المزين ببعض التطريزات وتميز بحزام حول الخصر كشف عن رشاقتها.
تزينت ميريام فارس بمجموعة من المجوهرات اللافتة التي منحتها إطلالة متكاملة، وقد نالت صورها إعجاب متابعيها على السوشيال ميديا.
علق إيلي حنا، ناقد الموضة، على فستان ميريام فارس بحفلها ب سلطنة عمان، قائلا:"الفستان قديم بس مش سيء (مع انه قصة الصدر مش زابطة)... والحزام مش كتير زابط كمان….بس انسوا كل شي و فهموني الشي الأسود شو؟ جزء من تصميم الفستان؟ او نوع من الاحتشام."
تابع:"اذا جزء من الفستان... مش موفق و مش متناسق و ما دخله بالفستان و حتى لونه مش مناسب... لازم يكون من لون الفستان على الأقل…و اذا للاحتشام... انه شفاف ما عمل شي اسمه احتشام... و كمان لازم يكون ب لون الفستان و مش اسود….و بعدين ليش الخاتم هالقد صغير؟ كان لازم يكون اكبر... و العقد كمان كتير صغير مش مبين…. بعطي الاطلالة 4/10."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميريام فارس میریام فارس
إقرأ أيضاً:
الممر السري لتهريب المخدرات بين المغرب وسبتة شُق على أساسات نفق عسكري إسباني قديم (إعلام)
أضاف تاريخ تهريب المخدرات على ضفتي مضيق جبل طارق فصلًا جديدًا باكتشاف نفق سري في المنطقة الصناعية والتجارية تراخال في سبتة. النفق عبارة عن ممر تحت الأرض يبلغ طوله 50 مترًا على الأقل وعمقه 12 مترًا، مدعّم بألواح خشبية، ويُعتقد أنه استُخدم لسنوات طويلة لنقل كميات ضخمة من الحشيش من المغرب إلى إسبانيا.
لكن هذا النفق ليس مجرد حفرة بدائية: وفقًا لمعلومات حصلت عليها صحيفة « أوروبا سور »، فإن البنية التحتية كانت في الأصل نفقًا عسكريًا، وهو واحد من العديد من الأنفاق التي أنشأها الجيش الإسباني في سبتة لأغراض دفاعية.
كان سكان المنطقة على علم بوجود هذا النفق منذ عقود، لكن قلة منهم تخيلوا أنه سيُستخدم في نهاية المطاف من قبل شبكات تهريب المخدرات.
التعاون المغربي في التحقيقاتشدد الحرس المدني من أن التعاون المغربي سيكون ضروريًا الآن لتحديد المدخل الدقيق للنفق. حتى اللحظة، لم يتم الكشف عما إذا كان المخرج المغربي يقع بالقرب من المعبر الحدودي لتراخال (باب سبتة) أو في منطقة أكثر بُعدًا.
تخضع التحقيقات لإشراف المحكمة الوطنية الإسبانية، وهي جزء من المرحلة الثالثة لعملية « هاديس »، التي أسفرت خلال الأسابيع الأخيرة عن اعتقال 14 شخصًا، بينهم عنصران من الحرس المدني ونائب جماعي من سبتة.
وتم الوصول إلى النفق عبر فتحة سرية داخل مستودع صناعي ظل مغلقًا لأكثر من عامين، وكان يُستخدم سابقًا كورشة للرخام. داخل الممر، تم تعزيز الجدران بألواح خشبية وإسمنت، كما أن ارتفاعه يسمح للشخص بالمشي داخله دون انحناء.
تشتبه السلطات في أن هذا النفق كان نشطًا لعدة سنوات، حيث تم من خلاله نقل أطنان من الحشيش دون أن يلاحظ أحد.
تشبه هذه التقنية الأنفاق التي تم اكتشافها على الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة، وكذلك المخابئ السرية لـ »بابلو إسكوبار » في كولومبيا.
وفقًا للتحقيقات الأولية، كان الحشيش يصل من المغرب عبر النفق، ثم يتم تخزينه في المستودع قبل تحميله في شاحنات متجهة إلى إسبانيا عبر ميناء الجزيرة الخضراء.
نجاح الشبكة كان يعتمد على فساد بعض العناصر الأمنية، حيث وفّر عنصران من الحرس المدني غطاءً لعبور الشاحنات دون تفتيش. كما يُشتبه في تورط النائب والموظف في السجون، محمد علي دواس، والذي يقبع حاليًا في السجن.
المرحلة القادمة من التحقيق ستركّز على تحديد الموقع الدقيق للمدخل المغربي، ومعرفة عدد المداخل والمخارج الفعلية للنفق. التعاون المغربي سيكون حاسمًا في هذه المرحلة، ولكن هناك مخاوف لدى الإسبان من أن عدم الجدية من الجانب المغربي قد يُبطئ التحقيقات.
بعد ساعات قليلة من اكتشاف النفق، وفي منطقة مجاورة، نفذت الشرطة الوطنية الإسبانية عملية مداهمة أسفرت عن اعتقال 5 أشخاص ومصادرة 700 كيلوغرام من الحشيش.
عملية المداهمة، التي جرت مساء الأربعاء في منطقة تراخال، كانت جزءًا من عملية « الدوحة »، التي كانت قيد التنفيذ منذ عدة أشهر.
وُجدت شحنة المخدرات داخل عدة مرائب قريبة من المنطقة الصناعية، التي شهدت انخفاضًا حادًا في النشاط التجاري منذ إغلاق الحدود في عام 2020.
حتى الآن، لم يتم تأكيد وجود صلة مباشرة بين عملية « الدوحة » وعملية « هاديس »، لكن التحقيقات لا تزال جارية.
عن (أوربا سور)
كلمات دلالية المغرب حدود حشيش سبتة مخدرات نفق هجرة