عبد الرحيم علي: لا أحد في العالم يستطيع نزع سلاح حزب الله
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب والمفكر السياسي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، إنّ أهم بنود القرار الأممي 1701 هو نزع سلاح حزب الله، متسائلا: «مَن سينزع سلاح حزب الله؟ أعطني شخصا في العالم ينزع سلاح حزب الله! لا يوجد أحد».
وأضاف «علي» خلال لقائه ببرنامج «كلام في السياسة»، المُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، من تقديم الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، أنه مستعد للموت فداء للقضية الفلسطينية، «والدي قاتل من أجل فلسطين، ومصر قاتلت أعوام 1948 و1956 و1967 والاستنزاف و1973، وقاتلنا بالسلام وبالقانون واسترددنا طابا».
وتابع رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس: «هناك تجارب مهمة مثل فيتنام متمثلة في جبهة التحرير الفيتنامية، وتجربة جبهة التحرير في الجزائر، وتجربة كاسترو وجيفارا في كوبا».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سلاح حزب الله عبد الرحيم علي حزب الله مركز دراسات الشرق الأوسط سلاح حزب الله
إقرأ أيضاً:
علي الظاهري رئيسا لمجلس إدارة مركز أبوظبي الدولي للتحكيم
أعلنت غرفة تجارة وصناعة أبوظبي اليوم عن تعيين الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري، رئيساً لمجلس إدارة مركز أبوظبي الدولي للتحكيم، ذلك إلى جانب منصبه الحالي كنائب أول لرئيس مجلس إدارة غرفة أبوظبي.
كما قرر المجلس تعيين خالد عبد الكريم الفهيم، عضو مجلس إدارة غرفة أبوظبي، عضوا جديدا في مجلس إدارة مركز أبوظبي الدولي للتحكيم، حيث سيتولى الأعضاء الجدد مهامهم خلال الفترة الإدارية للمجلس الحالي والممتدة حتى عام 2026.
جاء ذلك خلال اجتماع مجلس إدارة غرفة أبوظبي برئاسة معالي أحمد جاسم الزعابي.
وقال الظاهري إن مركز أبوظبي الدولي للتحكيم يرسخ مكانة أبوظبي ويعزز من حضور الإمارات مركز عالمي لتسوية المنازعات التجارية، لذا نحرص على تركيز جهودنا لتمكين المركز من تقديم أفضل الخدمات في مجال التحكيم التجاري وفق أعلى معايير الحيادية والاستقلالية والشفافية، وذلك، بما يلبي التطلعات المتجددة بمجتمع التحكيم التجاري، ويعزز الفرص الاستثمارية ويتيح المزيد من الأعمال بإمارة أبوظبي ويجعلها وجهة مفضلة لحل المنازعات التجارية الدولية.
يذكر أن مركز أبوظبي للتحكيم الدولي يعمل وفق معايير حيادية ونزيهة لتسوية المنازعات التجارية والحكومية، ويدير قضايا إقليمية وعالمية للأطراف المتنازعة التي تلجأ إلى التحكيم لحل وتسوية النزاعات.