نتائجها سريعة.. وصفة طبيعية خارقة لتطويل الشعر في وقت قليل
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تبحث الكثير من النساء عن كيفية عمل وصفة طبيعية لتطويل الشعر بسرعة في المنزل، حيث أنه من أصعب المشكلات التجميلية التي تحتاج لوقت طويل.
وتوجد بعض المستحضرات التجميلية داخل الصيدليات فعالة في تطويل الشعر بسرعة ولكنها عادة تكن باهظة الثمن بالإضافة إلى تخوف البعض من استخدام المواد الصناعية.
ووفقا لما جاء في موقع lofficielusa نعرض لكم طريقة عمل وصفة تطويل الشعر في وقت قياسي داخل المنزل.
طريقة عمل وصفة تطويل الشعرامزجي ملعقة كبيرة من زيت الخروع مع 3 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون.
ضعي الخليط على فروة الرأس بالكامل وأطوال الشعر، ودلكي بلطف لبضع دقائق، واتركيه لمدة 30 دقيقة على الأقل قبل غسله بشامبو خفيف.
أصحاب متلازمة التهاب الجلد الدهني أو الشعر الدهني عليهم توخى الحذر عند استخدام هذه الوصفة لتطويل الشعر وتدفئة الزيوت فى حمام مائي أو على البخار ووضع البونيه على الشعر لمدة نصف ساعة ثم غسل الفروة جيدا ولكن بتدليك خفيف بمادة قادرة على التخلص من الدهون.
يعد زيت الخروع فعال في تعزيز نمو الشعر، فهو غني بفيتامين E، ويساعد على تقوية طول الشعر عن طريق ترطيبه وتغذيته، ولكن تأكدي من مزجه مع زيت آخر أخف مثل زيت الزيتون أو زيت الأرجان .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعر فروة الرأس زيت الزيتون نمو الشعر تعزيز نمو الشعر تطويل الشعر زيت الخروع وصفة طبيعية زيت الارجان طول الشعر تطویل الشعر
إقرأ أيضاً:
الرافدين والرشيد.. هل الدمج مشروع إصلاحي أم وصفة تعقيد؟
10 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: في بلدٍ أنهكته الأزمات، ووسط مشهد مصرفي تتزاحم فيه التحديات مع التعقيدات السياسية، أعلنت الحكومة العراقية نيتها دمج مصرفي الرافدين والرشيد، في خطوة تُسوّق على أنها حجر الأساس لإصلاح مصرفي واسع النطاق.
لكن هذا الإعلان لا يأتي في فراغ، بل في لحظة حساسة يشهد فيها الاقتصاد العراقي صراعًا صامتًا بين ضغوط دولية لوقف تدفق الدولار نحو الخارج، وتطلعات داخلية لتحرير القطاع المالي من بيروقراطيته الثقيلة.
وأعلنت الحكومة العراقية عن مشروع جديد يهدف إلى دمج مصرفي الرافدين والرشيد، وهما من أكبر المصارف الحكومية في البلاد، ضمن خطة إصلاح شاملة لإعادة هيكلة القطاع المصرفي. وذكرت أن هذه الخطوة تأتي في سياق “خريطة طريق” لإصلاح الاقتصاد الوطني وتعزيز التنمية المستدامة.
ما بين ضغوط أميركية متزايدة على الدولار العراقي، وحاجة مُلحّة لشمول مالي أوسع، تقف الحكومة العراقية عند مفترق طرق حرج: إما أن تنجح في إعادة هيكلة أكبر مصرفين حكوميين ليشكّلا منصة انطلاق نحو نظام مالي حديث، أو أن تفشل في مشروع طموح قد يفضي إلى مزيد من التشظي وانعدام الثقة، فبين تعقيدات البنية التحتية والموارد البشرية الضعيفة، تتوارى تحديات أعمق، من غياب الشفافية إلى هشاشة الرقابة.
يبدو المشروع ظاهريًا كخطوة جريئة، لكنه في الواقع مغامرة قد تفتح أبوابًا غير متوقعة، ما لم يُصغ بإحكام على قاعدة مؤسسية وتشريعية واضحة. فهل تملك الدولة العراقية رفاهية التجريب في أهم أدوات سيادتها المالية؟ وهل سيعبر هذا الدمج من كونه مجرّد “ورقة إصلاحية” إلى بنية فعلية تعيد الثقة إلى الشارع العراقي؟
عامر العضاض، مستشار رئيس الوزراء والمدير التنفيذي لخلية إدارة الإصلاح، صرح بأن المشروع جزء من سياسة استراتيجية أكبر تشمل دعم رأس المال البشري وتوفير بيئة قانونية وتنظيمية جاذبة. وأكد أن البنك الدولي يدعم المشروع، في حين أشار خبراء مصرفيون إلى استعانة الحكومة بشركة “Oliver Wyman” لتقديم خارطة تقنية للدمج تشمل إعادة تقسيم مصرف الرافدين وإنشاء كيان جديد يُدمج تدريجيًا مع الرشيد.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts