حلمي النمنم يطالب بإنشاء وزارة تختص ببناء المدارس.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
طالب الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، بضرورة زيادة الانفاق على المؤسسات التعليمية، وإنشاء وزارة خاصة تختص ببناء المدارس فقط.
وأضاف النمنم خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أنه لابد من وضع خطة قومية لإضافة 100 مدرسة على الأقل كل عام من أجل استيعاب الطلاب الجدد ، فالتعليم إلزامي في الدستور، وهو حق المواطن على الدولة.
وتابع وزير الثقافة الأسبق: مش حلوة في حقنا إن الفصل يبقى فيه 100 و120 طالب، ولابد من وضع خطة جيدة من أجل التوسع لاستيعاب الأعداد الموجودة من الطلاب.
وأوضح حلمي النمنم، أن هناك توسع في المدارس والجامعات الأجنبية، ولكن بعضها لا تلتزم بالقواعد الأساسية والضوابط التي تضعها وزارة التربية والتعليم من ناحية النظام التعليمي وإدخال اللغة العربية وترديد النشيد الوطني كما يجرى في المدارس الحكومية.
واختتم وزير الثقافة الأسبق: من الممكن أن يتم حل مشكلة التعليم في مصر بشكل سريع، وذلك من خلال بناء 10 آلاف مدرسة سنويًا بتكلفة 10 مليار جنيه، والاستعانة بـ نصف مليون مدرس وعامل، مع إضافة رواتب بحد أدنى 3 مليار جنيه سنويًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التربية والتعليم وزير الثقافة المدارس الحكومية وزير الثقافة الأسبق
إقرأ أيضاً:
ترامب يطالب ماسك بالمزيد من "العدوانية"
حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، الملياردير إيلون ماسك على أن يكون أكثر حزماً في جهوده لتقليص عدد موظفي الحكومة الاتحادية، على الرغم من الغضب حيال تسريح الموظفين، وخفض الإنفاق بشكل كبير.
وكتب ترامب على منصته تروث سوشيال: "يقوم إيلون ماسك بعمل رائع، ولكنني أود أن أراه أكثر عدوانية.. تذكروا، علينا إنقاذ بلدنا، ولكن في النهاية، يجب أن نجعله أعظم من أي وقت مضى. لنجعل أمريكا عظيمة مجدداً!".
وكان ترامب قد عيّن ماسك مسؤولًا عن وزارة الكفاءة الحكومية لخفض الإنفاق العام.
بقيادة ماسك..البنتاغون يخفض عدد الموظفين المدنيين بـ 5% - موقع 24قالت وزارة الدفاع الأمريكية أمس الجمعة، إنها ستخفض قوتها العاملة المدنية بنسبة 5% على الأقل، في خطوة جديدة في إطار رغبة إدارة الرئيس دونالد ترامب المعلنة في خفض عدد الموظفين الفدراليين.وتجتاح وزارة الكفاءة الحكومية تحت إشراف ماسك، وهي كيان أنشأه ترامب، وكالات الحكومة الاتحادية، وفصلت عشرات الألوف من الموظفين من الباحثين، حتى حراس المتنزهات، وأغلبهم ممن كانوا في فترة الاختبار.