حضور مميز لمصر للطيران في اللقاء التعريفى للهيئة السعودية للسياحة بالقاهرة
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
شاركت مصر للطيران الناقل الوطني المصري متمثلة في إدارة وكلاء السياحة والسفر في اللقاء التعريفى للهيئة السعودية للسياحة بالقاهرة Saudi Tourism Authority بحضورعدد من شركات السياحة والفنادق بالسعودية وكبرى شركات السياحة العاملة بالسوق المصرى والمهتمة بالسوق السعودى سواء فيما يتعلق بالحج والعمرة أو بالسياحة في السعودية، وذلك في إطار اهتمام مصر للطيران بتنشيط الحركة السياحة في الأسواق الخارجية ولاسيما في الدول العربية الشقيقة.
كما شاركت في اللقاء التعريفي أيضا شركات الطيران التي تسير رحلاتها إلى المملكة، وقد قامت إدارة وكلاء السياحة بعقد عدة لقاءات مع كبرى شركات السياحة وعرض عروض وخدمات مصر للطيران وخاصة ذات الصلة بالسوق السعودى وتلقى أرائهم ومقترحاتهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لمصر للطيران اللقاء التعريفي شركات السياحة السوق المصري مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي: ترامب يملك خطة السلام الوحيدة في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اثارت تصريحات نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس حول الصراع الأوكراني-الروسي تساؤلات جوهرية بشأن استراتيجية الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة دونالد ترامب، ففي مقابلة مع Fox News، اعتبر فانس أن "أفضل ضمانة أمنية لأوكرانيا" ليست إرسال المزيد من الجنود أو المساعدات العسكرية، بل منح الولايات المتحدة ميزة اقتصادية طويلة الأمد في البلاد.
يرى فانس أن استمرار الدعم العسكري لأوكرانيا "ليس خيارًا مستدامًا"، مشددًا على ضرورة التوصل إلى تسوية سلمية بين موسكو وكييف، ويبدو أن إدارة ترامب تعتمد نهجًا أكثر واقعية، يقوم على وقف تمويل الحرب وبدء مفاوضات تضع حدًا للصراع. هذا التوجه يتماشى مع قرار البيت الأبيض الأخير بتجميد المساعدات العسكرية، في خطوة اعتبرها البعض "تحولًا جذريًا" في السياسة الأمريكية تجاه أوكرانيا.
كشف فانس أن زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى واشنطن كانت تهدف، جزئيًا، إلى توقيع اتفاق يتعلق بقطاع المعادن الأوكراني، والذي كان سيمنح الولايات المتحدة فرصة لاسترداد بعض من الأموال التي أنفقتها لدعم أوكرانيا. هذه الصفقة، التي لم تتم، تشير إلى أن إدارة ترامب تسعى إلى إعادة صياغة العلاقة مع كييف بحيث تكون قائمة على المصالح الاقتصادية المتبادلة، بدلًا من الدعم العسكري غير المشروط.
شهد اللقاء بين ترامب وزيلينسكي خلافات علنية، حيث بدا أن ترامب مستاء من موقف زيلينسكي المتشدد، ودعاه إلى "إظهار المزيد من الامتنان" للدعم الأمريكي، فانس وصف هذا اللقاء بأنه كان من المفترض أن يكون احتفاليًا، لكنه انتهى بتحول الحوار إلى مواجهة إعلامية مفتوحة، عكست التوتر المتزايد بين الحليفين.
أكد فانس أن إدارة ترامب منفتحة على الحوار مع موسكو، وأن "الباب مفتوح" لأي مفاوضات طالما أن كييف مستعدة للنقاش بجدية، وهو نهج يعكس رغبة ترامب في إنهاء النزاع عبر الوسائل الدبلوماسية، حتى لو تطلب ذلك تقديم تنازلات من الطرفين.