تدهور مركبتي شحن على الطريق الصحراوي واوتوستراد الزرقاء
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – تعامل إدارة الدوريات الخارجية، خلال 24 ساعة الماضية مع عدد من الحوادث، أبرزها التعامل مع تدهور ديانا محملة بمادة الدهان على الطريق الصحراوي بعد مدينة الحجاج باتجاه الحسينية، نتج عنها انسكاب الحمولة على الشارع العام وإعاقة لمسرب من الطريق، وتم التعامل مع الأثر المروري، وتم رفع المركبة وإزالة مخلفات الحادث عن الشارع العام وإعادة حركة السير الى طبيعتها.
وقالت الإدارة خلال التقرير المروري، عبر إذاعة الأمن العام، إنه تم التعامل مع حادث تدهور مركبة شحن محمل بمادة الحجر على طريق اتوستراد الزرقاء – المفرق باتجاه الزرقاء نتج عنه إغلاق حركة السير بالكامل باتجاه الزرقاء، وتم رفع المركبة و مخلفات الحادث من الحجارة عن الشارع العام.
وأشار إلى أنه تم التعامل مع عدد من ملاحظات أبرزها تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الرياح المثيرة الغبار ضمن اختصاص الطريق الصحراوي تحديداً ( ضبعة، محطة الزميلة الأمنية، مثلث ام الرصاص، سواقة ،القطرانة ) حيث وصل مدى الرؤية في بعض المناطق من 100_200 متر وتم تكثيف الدوريات في المواقع المذكورة للدلالة و الإرشاد .
ودعا مندوب الدوريات الخارجية مستخدمي الطرق في ظل الظروف الجوية السائدة وبخاصة على الطريق الصحراوي والطرق الشرقية إلى القيادة بحذر وتمهل وانتباه والالتزام بالسرعات المحددة على الطرق في حال وجود الغبار وعدم توقف المركبات على الطرق لضمان انسيابية حركة السير وتجنب وقوع الحوادث .
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة الطریق الصحراوی التعامل مع
إقرأ أيضاً:
عسكرة الولاة
بلغت همجية الأمارات هذه الأيام ذروتها، باستخدامها للمُسيرات الاستراتيجية. نهار الأمس قتلت نازحين بمنطقة المقرن بالدامر، واستهدفت كهرباء عطبرا، ليعُمَ الظلام ولايتي: البحر الأحمر ونهر النيل. وليلة البارحة ضربت وادي سيدنا وسركاب. مقابل تلك البلطجة ارتفعت الحالة المزاجية للشعب تأييدًا للجيش، ليُعبّر ناشط بلسانهم بقوله: (الجيش في الحقبة الحالية والقادمة، هو الكل في الكل، والفاعل العسكري والسياسي الأول، ولا يمكن لأي جهة أن تَمُنَ عليه أو تبتزه، رغم سوء الحرب، إلا أنها أعظم فرصة لإعادة صياغة المشهد الذي طال تشوهه). ولإكمال الصورة نرى بوصلة القيادة تشير لعسكرة ولاة الولايات، كما فعلت مؤخرًا بتعيين والي للشمالية والنيل الأبيض، ونتمنى لبقية الولايات عسكر. واقترح على عسكر الولايات الاستعانة بالكفاءات التي كانت مع الجيش في معركة الكرامة بمنزلة هارون من موسى. وخلاصة الأمر نجزم بأن الشارع كلما وقعت عليه مُسيرةٌ أماراتية، كلما تقرّب مَسيرةً من جيشه. لذا نناشد البرهان استثمار هذا التلاحم العفوي بين الشارع وجيشه ليعبر بالوطن لبر الأمان… وثقتنا فيه من بعد الله لا تحدها حدود.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/٤/٢٦