مصطفى بكري: التحية والتقدير لقواتنا البحرية في عيدها ولجيشنا العظيم وقيادته
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
وجه الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، كل التحية والتقدير لقواتنا البحرية في عيدها، ولجيشنا العظيم وقيادته، وللشهداء الأبطال الذين ضربوا أروع الأمثلة في الفداء والتضحية.
وكتب عضو مجلس النواب، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «X»، اليوم 21 أكتوبر، ذكرى إغراق المدمرة الإسرائيلية (إيلات) عام 67، حيث نجحت قواتنا البحرية في إصابتها بعدد من الصواريخ، فقتل 47 وأصيب 100 من مجموع 200 إسرائيلي، كانوا على متنها.
وأضاف، لقد أصيب العدو بصدمة عاتية، خاصة أنها جاءت بعد شهور قليله من نكسة يونيو 67، مشيرا إلى أنه بعدها بقليل انطلقت حرب الاستنزاف التي أذاقت العدو مرارة الحرب، ومهدت الطريق لانتصار أكتوبر 73.
اقرأ أيضاًفي حواره مع مصطفى بكري.. نائب رئيس «حماس»: المقاومة بخير وما زالت تملك زمام حرب استنزاف العدو
«هذا ما ينتظره المصريون».. مصطفى بكري يشيد بتصريحات الرئيس السيسي حول مراجعة شروط صندوق النقد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري القوات البحرية تويتر مصطفى بكري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
خلال حواره مع مصطفى بكري.. خليل الحية: نثق في الدور المصري.. والاحتلال يتحمل مسئولية عدم التوصل لاتفاق
أكد الدكتور خليل الحية نائب رئيس حركة حماس، أنه على مدى 12 شهرًا هو عمر العدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني، متابعا: «كنا نلمس حرص مصر في المفاوضات على وقف العدوان وتقديم المساعدات إلى المحاصرين في غزة والسعي إلى حل جميع المشاكل العالقة».
وأضاف الحية، في حواره مع الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، بالقاهرة، أن مصر لم تتوان عن بذل الجهود والرئيس عبد الفتاح السيسي تواصل مع جميع الأطراف المعنية للتوصل إلى اتفاق، معقبا: «ثقتنا في الدور المصري النزيه دفعتنا إلى السعي بكل ما نملك لإنجاح المفاوضات الجارية، إلا أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتحمل المسئولية الكاملة عن عدم التوصل إلى اتفاق ينهي هذه الأزمة»
وقال: «أود أن أؤكد أن مواقف مصر، لم تكن مواقف لحظية وإنما هي مواقف ثابتة، فقبل عملية طوفان الأقصى، كانت مصر هي الشريان من خلال التجارة وإمداد غزة بما تحتاجه من سلع وتسهيل المهمات أمام التجار، وبعد العدوان ظلت مصر تبعث بالمساعدات الغذائية والدوائية وبنسبة كبيرة، ولم تتوقف هذه المساعدات إلا بعد استيلاء إسرائيل على معبر رفح من الجانب الفلسطيني».