هل تبحثين عن زوج أو زوجة؟ افعل مثل محمد!
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
محمد هو شاب مصري مستقر بإمريكا وقام بوضع إعلانات في شوارع نيويورك وميدان Time Square لكي يجد زوجته المستقبلية!
أو يمكنك تخطي كل هذا وان تقوم بتحميل تطبيق Muzz
حيث ان زواج الصالونات بالنسبة لفتيات كثيرات هو أمر مزعج، ودائمًا ما يكون محاطًا بأفكار مخيفة وقلق شديد؛ إذ لا تكون الفتاة تعرف شيئًا عن صفات هذا العريس أو طباعه وطريقة تفكيره، ما يجعل إقبالها على هذه الخطوة أمرًا صعبًا للغاية، ولأن ظروف العمل والحياة قد تعوقهن عن الالتقاء بأشخاص مناسبين أو تحرمهن من فرص التعارف، فبات من المفيد جدًا استغلال التطور التكنولوجي في هذا الأمر، عن طريق استخدام تطبيقات آمنة تمنح فرص اللقاء بأشخاص مناسبين، وفي الوقت ذاته تحافظ على السرية التامة، ومن بينها تطبيق «».
ويعد تطبيق «Muzz» واحدًا من أروع التطبيقات التي يمكن للفتيات استخدامها في الحصول على فرص الالتقاء بأشخاص كثيرين، على أن يختارن من بينهم الزوج المناسب؛ لكونه يمتاز بعدة مواصفات، أهمها أنه تطبيق للزواج فقط وليس للمواعدة، وبالتالي فإنه لا يمكن اعتباره شيئًا غير أخلاقيًا أو مضيعة للوقت، بل على العكس يوفر وقتًا كثيرًا في إتمام خطوة الزواج.
كما يتميز تطبيق «Muzz» ببعض التفاصيل الأخرى التي من شأنها الحفاظ على السرية التامة لمستخدميه، وأيضًا الالتقاء بأشخاص كثيرين جدًا لكل منهم ثقافته وتفكيره ومستواه التعليمي والاجتماعي، ما جعله حلًا لمشكلة العنوسة في مصر، وحقق أكتر من 500 ألف قصة نجاح حتى الآن، كما يستخدمه أكتر من 10 مليون شخص حول العالم.
ويتيح تطبيق «Muzz» للفتيات إمكانية اختيار شريك حياتهن بكل حرية وفي سرية تامة بعيدًا عن المتلصصين من رواد منصات التواصل الاجتماعي، كما أنه آمن تمامًا ولا يسمح لأي مستخدم بصنع حسابًا دون أن يتم مسح وجهه للتأكد من أن الصور المستخدمة هى صور حقيقية للشخص، ولذلك لا يمكن لأي مستخدم دخول التطبيق أو صنع حسابًا إلا باستخدام صورته الحقيقية.
وعلى الرغم من كون التطبيق يشترط الصور الحقيقية لمستخدميه، فإنه يتيح للفتيات إمكانية عمل «blur» أو تشويش للصور لجميع الأصدقاء على أن يظهروها لمن يرغبن فقط، كما يتيح إمكانية استخدامهن لاسم مستعار للحفاظ على خصوصيتهن، على أن يفصحن عن اسمهن الحقيقي حسب رغبتهن.
من المميزات الأخرى التي تزيد من أمان هذا التطبيق بالنسبة للفتيات، أنه يتيح لكل فتاة - إذا أرادت - وضع اسم مرافق من العائلة يتابع جميع المحادثات التي تجريها على التطبيق، وهي ميزة تزيد من شعور الأسرة بالطمأنينة على بناتها عند استخدام التطبيق.
كما يحافظ التطبيق على سرية الفتيات من خلال منع خاصية أخذ لقطة شاشة «سكرين شوت» للصور، كما أنه يحتوي على مجموعة من الفلاتر التي يمكن للفتيات استخدامها عند اختيار الشخص المناسب لتقليل دائرة البحث، من خلال تحديد ما يريدونه من صفات في هذا العريس، مثل مستوى التعليم أو الطول أو درجة التدين أو الدولة، وعما إذا كان سبق له الزواج أم لا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نيويورك
إقرأ أيضاً:
زوجة داني ألفيس تخرج عن صمتها: "أهانوني وهددوني واضطهدوني"
خرجت عارضة الأزياء الإسبانية جوانا سانز، عن صمتها عقب إعلان الحكم عن براءة زوجها داني ألفيس، ونشرت رسالة مطولة عبر حسابها على إنستغرام عبّرت فيها عن تجربتها خلال الفترة الماضية، قائلة: "وجهوا إليّ أصابع الاتهام، وأهانوني، وهددوني، واضطهدوني لمدة عامين، كما لو كنت أنا من تقف في قفص الاتهام".
وأضافت: "رغم كل هذا الضرر الإعلامي والعام، ما زلتُ صامدة، دون أن أفقد وظيفتي كما تمنى الكثيرون، وفية لمعتقداتي، مدافعة عن رأيي دون أن يُسمّمني الآخرون".
وفي ختام رسالتها، وجهت سانز دعوة للجمهور قائلة: "أدعوكم إلى التوقف عن صبّ كراهيتكم على من لا تعرفونهم، وإلى توثيق وتثقيف أنفسكم"، في إشارة إلى الانتقادات الحادة التي تعرضت لها منذ بدء القضية، خاصة مع تقلبات علاقتها بألفيس التي شهدت انفصالاً غير رسمي خلال المحاكمة، قبل أن تعود لدعمه لاحقاً.
وكانت العلاقة بين ألفيس وسانز مرت بمراحل مضطربة منذ اتهامه في ديسمبر (كانون الأول) 2022.
ففي البداية، أبدت سانز دعمها لزوجها، لكن العلاقة تدهورت مع تصاعد الضغوط الإعلامية والقضائية، ما دفعها للابتعاد عنه مؤقتاً وإزالة صوره من حساباتها الاجتماعية. ورغم عدم إتمام الطلاق رسمياً، أثارت عودتها للظهور معه بعد خروجه بكفالة في مارس (آذار) 2024 جدلاً واسعاً، قبل أن تؤكد موقفها النهائي عقب قرار التبرئة.
وفي تطور جديد بقضية النجم البرازيلي السابق لنادي برشلونة، داني ألفيس، قضت المحكمة العليا في كاتالونيا يوم الجمعة، بتبرئته من تهمة اغتصاب امرأة في ملهى ليلي ببرشلونة، لتنهي بذلك فصلاً قضائياً مثيراً للجدل استمر لأكثر من عامين. وجاء قرار المحكمة برفض استئناف المدعين العامين، الذين طالبوا بتشديد العقوبة إلى تسع سنوات، ومحامي الضحية الذي طالب بالسجن 12 عاماً، ليؤكد براءة ألفيس من الجريمة التي أدين بها في فبراير (شباط) 2024، حيث حُكم عليه حينها بالسجن لمدة أربع سنوات ونصف السنة بعد محاكمة استمرت ثلاثة أيام.
واستندت المحكمة في حكمها إلى عدم كفاية الأدلة المقدمة، مشيرة إلى وجود "تناقضات وعدم اتساق" في شهادة المدعية، بالإضافة إلى تحليل لقطات فيديو من الملهى الليلي التي لم تدعم الرواية الأصلية للواقعة. وبذلك، أُلغيت كافة القيود المفروضة على ألفيش، بما في ذلك حظر السفر وأمر التقرب من الضحية، ليعود اللاعب البالغ من العمر 41 عاماً إلى حياته بحرية بعد 14 شهراً قضاها في الحبس الاحتياطي.
فيما عبّر ألفيس، عبر محاميته إينيس غوارديولا، عن سعادته البالغة بالحكم، أعلنت محامية المدعية نية موكلتها استئناف القرار أمام المحكمة العليا في مدريد، مشيرة إلى أن الضحية "منهارة نفسياً" جراء القرار. ويبقى المشهد مفتوحاً على تطورات إضافية، في قضية أثارت نقاشاً واسعاً حول العدالة والإعلام في إسبانيا.