جامعة المستقبل في مصر تُصنّف ضمن أفضل 50 جامعة في تصنيف QS للجامعات في المنطقة العربية لعام 2025
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
يسر جامعة المستقبل في مصر (FUE) أن تعلن بفخر عن تصنيفها ضمن أفضل 50 جامعة في تصنيف كواكواريلي سيموندس QS للجامعات في المنطقة العربية لعام 2025! يعد هذا التصنيف المرموق شهادة على التزامنا الراسخ بالتميز الأكاديمي والبحثي وبتنمية طلابنا بشكل شامل.
هذا الإنجاز يعكس الجهود الدؤوبة والعمل الجاد الذي يبذله أعضاء هيئة التدريس والموظفون والطلاب في جامعتنا.
ونحن نحتفل بهذا الإنجاز، نوجه أعمق شكرنا لكافة أفراد مجتمع الجامعة وشركائنا الذين لعبوا دوراً محورياً في تحقيق هذا النجاح.
في جامعة المستقبل، نؤمن بتنشئة قادة المستقبل والمبتكرين.
ويعزز تصنيفنا ضمن أفضل 50 جامعة مهمتنا في إلهام وتعليم وتمكين الجيل القادم، ودفع عجلة التقدم وإحداث تغيير إيجابي على المستويين المحلي والعالمي.
في وقت سابق من هذا العام، استضافت جامعة المستقبل في مصر (FUE) حفل توزيع جوائز تصنيف QS العالمي للجامعات، احتفالاً بإنجازاتها المتميزة في تصنيف QS للجامعات لعام 2025.
وفقاً لمؤسسة كواكواريلي سيموندس (QS)، حققت جامعة المستقبل التصنيفات المرموقة التالية:
* الجامعة الخاصة الأولى في جمهورية مصر العربية
* من بين أفضل 5 جامعات في مصر
* من بين أفضل 50 جامعة في العالم العربي
* من بين أفضل 20 جامعة في القارة الأفريقية
* من بين أفضل 950 جامعة في العالم في هذه النسخة، صُنفت جامعة المستقبل ضمن المرتبة 901-950 عالميًا، متقدمة من بين أفضل 1200 جامعة عالمياً في العام الماضي إلى أفضل 950 جامعة هذا العام.
شكرًا لكم على كونكم جزءًا من رحلتنا.
نحن نتطلع إلى تحقيق المزيد من الإنجازات ورفع المعايير إلى مستويات أعلى في السنوات المقبلة!
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة المستقبل في مصر أفضل 5 جامعات في مصر جامعة المستقبل أفضل 50 جامعة من بین أفضل جامعة فی فی مصر
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تناقش تطوير المناهج لوظائف المستقبل
العين (وام)
أخبار ذات صلةنظّمت جامعة الإمارات العربية المتحدة مجلسها الرمضاني الثاني تحت عنوان «المناهج المستقبلية: كيف يمكن للجامعات إعداد الطلبة لوظائف لم تُخلق بعد؟» بحضور الدكتور أحمد علي الرئيسي، مدير الجامعة بالإنابة، وعدد من ممثلي الشركاء الاستراتيجيين، وأعضاء الإدارة العليا والعمداء ومديري المراكز البحثية ومديري الإدارات والأكاديميين والباحثين والطلبة. وأوضح مدير الجامعة بالإنابة في بداية الجلسة أن جامعة الإمارات تعمل على بناء الوعي الأكاديمي المستمر بأهمية المواءمة ما بين المناهج الأكاديمية وسوق العمل والتطورات العلمية، واستشراف مستقبل التعليم العالي من خلال تضمين المواد التعليمية التي تساعد الطالب على كسب مهارات سوق العمل، وتعتبر مواءمة المناهج الأكاديمية عملية مستمرة تهدف إلى رفع المخرجات الأكاديمية بما يعزز مكانة الجامعة عالمياً.
وأشار إلى ضرورة تبني مفهوم التعلم المستمر والتكيف مع متطلبات العصر، وذلك من خلال تقديم دورات قصيرة وشهادات رقمية محدثة باستمرار لتلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة، مشدداً على أهمية تطوير بيئات تعليمية تشجع على التعلم الذاتي، وإدخال برامج قائمة على المهارات بدلاً من التخصصات التقليدية.
وقال إن التحول من المناهج التقليدية إلى نماذج تعليمية أكثر مرونة وابتكاراً واستشرافاً للمستقبل أمر حتمي، وذلك عبر تعزيز التفكير النقدي والإبداعي، وتشجيع الطلاب على حل المشكلات بطرق مبتكرة من خلال دمج التفكير التصميمي في المناهج الدراسية وتحفيزهم على طرح الأسئلة بدلاً من حفظ الإجابات.
وشهد المجلس مناقشات معمّقة حول دور الجامعات والمؤسسات الأكاديمية في إعداد جيل قادر على مواجهة التحديات، وعلى دمج التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في المناهج الجامعية من خلال تدريس مفاهيم البرمجة وتحليل البيانات والذكاء الاصطناعي لجميع التخصصات، إلى جانب استخدام تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز في التجارب التعليمية، وتوفير منصات تعليمية تعتمد على التعلم التكيفي.
كما تم تسليط الضوء على أهمية تعزيز ريادة الأعمال والابتكار عبر إدخال برامج حاضنات الأعمال داخل الجامعات، وتشجيع المشاريع الطلابية وربطها بمشكلات العالم الحقيقي، فضلاً عن توفير بيئات تعليمية مرنة تدعم التفكير الريادي.