بالفيديو- انهيار الشيف هالة فهمي أثناء تقديم حلقة على الهواء.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
كتب- إسلام لطفي:
ظهرت الشيف هالة فهمي، عبر قناة "هي" في حالة انهيار وحزن شديد على وفاة زوجها ونعته ببعض الكلمات الحزينة.
وقالت في أولى حلقاتها بعد عودتها للقناة: إيهاب مكنش بس جوزي ولا عشرة عمري كان أبويا وأخويا وابني أنا اتجوزته وأنا صغيرة.. زمان في جيلنا كانت البنات بتتجوز صغيرة، وزي ما كتبت لكم أنا عشت معاه أكتر ما عشت في بيت أبويا ولما أبويا مات محستش بالإحساس اللي أنا فيه ده، ولما أمي ماتت زعلت طبعا وحزنت لكن الزعل على أبويا وأمي غير الزعل اللي أنا حاسة بيه دلوقتي والفترة إللي فاتت دي كنت حاسة بمرار وحاسة إني بقيت لواحدي رغم أن أهلي وأهله وكل الناس اللي فوق دماغي حواليا".
هكذا عبرت الشيف هالة فهمي عن حزنها الشديد على وفاة زوجها، الذي رحل عن عالمنا خلال الأيام الماضية.
وتوفي زوج الشيف هالة فهمي، بعد صراع مع السرطان، الذي كشفت عنه الشيف يوم 31 يوليو الماضي، قبل رحيله يوم 4 أغسطس.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات فانتازي الموجة الحارة انقطاع الكهرباء سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة قناة هي
إقرأ أيضاً:
هل خروج الغازات أثناء الوضوء يتطلب إعادته.. اعرف رأي العلماء
أوضح عدد من الفقهاء أن خروج الغازات أثناء الوضوء أو الصلاة يُعد من الأمور التي تثير تساؤلات كثيرة بين المصلين، خصوصًا من يُعانون من حالات صحية تؤدي إلى عدم التحكم الكامل في هذا الأمر.
وأكد الفقهاء أن من كان يعاني من خروج الريح بشكل مستمر ولا ينقطع إلا لفترات قصيرة، فإنه يُعد من أصحاب الأعذار، ولا يُبطل وضوءه ما يخرج منه أثناء الصلاة.
وأضاف الفقهاء أن على صاحب هذا العذر أن يتوضأ بعد دخول وقت كل صلاة، ثم يُصلي بهذا الوضوء ما شاء من الفروض والنوافل، ولا يُعيد وضوءه بسبب ما يخرج منه أثناء الصلاة، لأن ذلك خارج عن إرادته، وداخلاً في باب الرخص التي قررتها الشريعة رفعًا للحرج.
وأشار الفقهاء إلى أنه لا يصح للمصلي أن يبني على الشك أو الوهم في مسألة الحدث، فمن ظن أو توهم أنه قد خرج منه شيء، فلا ينتقض وضوءه إلا إذا تيقن من ذلك يقينًا جازمًا، إما بسماع صوت أو شم رائحة، أو بأي طريقة يُتيقن بها من خروج الحدث، أما ما سوى ذلك من وسوسة فلا يلتفت إليها.
وأوضح الفقهاء أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا ينفتل حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا" لا يُراد به الاقتصار الحرفي على السماع أو الشم، بل المقصود حصول اليقين بخروج الحدث، حتى ولو لم يُصاحبه صوت أو رائحة، وهذا ما فصله الإمام النووي في شرحه لصحيح مسلم.
وأكد الفقهاء أن مجرد الشعور بالانتفاخ أو تحرك في البطن لا يُعتبر ناقضًا للوضوء، ما دام لم يتيقن الإنسان من خروج شيء، لأن الأصل بقاء الطهارة، ولا يُزال هذا الأصل إلا بيقين.
كما بيّن الفقهاء أن الحالات التي تُشبه ما يُعرف بالغازات المستمرة، تُعامل معاملة أصحاب السلس، فإذا كانت الغازات تنقطع وقتًا يكفي للوضوء والصلاة، فيجب على المسلم أن يستغل هذا الوقت. أما إذا كانت الغازات تخرج بشكل دائم دون توقف يُمكّن المصلي من الوضوء والصلاة، فإنه يتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها، ويُصلي بهذا الوضوء ولا يلتفت لما يخرج منه بعد ذلك.
وشدد الفقهاء بضرورة التفريق بين الوسوسة واليقين، وبين العذر المستمر والحالة العارضة، مؤكدين أن الشريعة جاءت للتيسير ورفع الحرج، وعلى المسلم ألا يُتعب نفسه بشكوك لا أساس لها.