جزء ثاني لمسلسل "خو خواتاتو" ضمن البرمجة الرمضانية المقبلة
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
يستعد صناع السلسلة المغربية « خو خواتاتو » لتصوير جزئه الثاني بعد نجاح جزئه الأول الذي تم عرضه خلال الموسم الرمضاني لسنة 2022، عكس ما يتم الترويج له بخصوص عدم الموافقة على إنتاجه للمرة الثانية.
وسينطلق تصوير أحداث الجزء الثاني لسلسلة « خو خواتاتو » بمدينة مراكش محافظين على نفس الوجوه، بينهم عدنان موحجة، بديعة الصنهاجي، مونية لمكيمل، هند جبارة، فضيلة بنموسى يحيى الفاندي دعاء اليحياوي وغيرهم.
وستتطور أحداث السلسلة الكوميدية بعد إغلاقها في جزئها الأول لتُفتح من جديد بتفاصيل جديدة، إلا أنها في نفس القالب الكوميدي مليئ بالإثارة التشويق المتواصلة في حبكة درامية متماسكة، بين الأخ وإخوته السبعة.
وجرى في وقت سابق الإعلان عن رفض مشروع إنتاج الجزء الثاني من سلسلة « خو خواتاتو » لعرضه خلال الموسم الرمضاني المقبل ضمن البرمجة التي يتم التحضير لها خلال الأشهر الجارية، من طرف مخرجيها ومنتجيها.
يشار إلى أن المسلسل فكرة وسيناريو عدنان موحجة ويحيي الفاندي، وإخراج عبد الرفيع العبديوي، وإنتاج شركة “جاكاروندا بروداكشن” بشراكة مع القناة الثانية. إ
كلمات دلالية خو خواتاتو رمضان فن مشاهير موحجةالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
السلطات تشدد الرقابة لمنع توظيف “القفة الرمضانية” لأغراض انتخابية
زنقة20ا علي التومي
أصدرت وزارة الداخلية تعليمات صارمة للولاة والعمال بضرورة مراقبة توزيع المساعدات الغذائية، خاصة خلال شهر رمضان وعيد الأضحى، لمنع استغلالها في حملات انتخابية سابقة لأوانها، وذلك في إطار التحضير للانتخابات التشريعية المقررة في خريف 2026.
واستنادا لصحيفة الصباح التي نقلت الخبر قد حذرت تقارير مركزية من إمكانية توظيف أموال انتخابية مشبوهة في عمليات توزيع “القفة الرمضانية”، في ظل تهافت بعض الفاعلين السياسيين على جمع الموارد لضمان ولاء الناخبين.
وفي هذا السياق، شددت السلطات على الرقابة الصارمة لمسارات توزيع المساعدات، مع إجراء تدقيق شامل على الشركات الموردة ونقاط البيع المستفيدة، إضافة إلى افتحاص سندات الطلب المتعلقة بتزويد مستودعات التخزين بالمواد الأساسية مثل الدقيق و السكر و الشاي والتمور، والقطاني، والعجائن والطماطم المركزة.
إلى ذلك تسعى وزارة الداخلية من خلال هذه الإجراءات إلى ضمان شفافية المساعدات الإنسانية ومنع أي استغلال سياسي لها، مع توجيه الدعم نحو الفئات المستحقة بعيدًا عن الحسابات الانتخابية.