البوابة:
2024-10-06@06:18:59 GMT

صدور ترجمة كتاب حرب الرقائق الإلكترونية..

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

صدور ترجمة كتاب حرب الرقائق الإلكترونية..

البوابة - صدر حديثًا عن الدار العربية للعلوم ناشرون، ترجمة عربية لكتاب بعنوان "حرب الرقائق الإلكترونية.. الصراع من أجل التكنولوجيا الأكثر أهمية في العالم"، للكاتب الدكتور كرِيس مِلر وترجمة وتقديم الدكتور محمد جياد الأزرقي.

صدور ترجمة كتاب "حرب الرقائق الإلكترونية.."

عن الكتاب

يتناول هذا الكتاب الصراع في مجال هندسة التقدم التكنولوجي منذ الحرب العالمية الثانية إلى عصرنا الراهن بين كبريات الشركات العالمية في ميادين التكنولوجيا، والسيناريوهات المحتملة لِما سمي "حرب الرقائق الإلكترونية" خاصة بين واشنطن والصين وغيرها من الدول؛ فإذا كان من السهل القول أن الرقائق هي التي صنعت العالم الحديث، فإنه من الأصعب السؤال عن كيفية البحث عن الرقائق وتصميمها وإنتاجها وتجميعها واستخداماتها في المستقبل القريب؟


يتألف الكتاب من مقدمة وخاتمة وبينهما 54 فصلاً قصيراً توزعت على 8 أقسام عرض فيها مؤلفه د.

كرِس مِلر تغطية تفصيلية لاختراع الرقائق الإلكترونية وتطورها خلال فترة الحرب الباردة. الحقيقة الثابتة هي أن هذه الرقائق توجد الآن في كل شيء تقريباً؛ مثلاً في الهواتف الذكية والتلفزيونات، ومنصات الحوسبة عالية الأداء، والكومبيوترات المكتبية واللوحية المحمولة، ومنصات الألعاب والكاميرات، والأجهزة المتصلة بالإنترنت مثل الأجهزة الذكية، والإلكترونيات الاستهلاكية المنزلية الرقمية، وفي السيارات والطائرات والمركبات والقطر الكهربائية ومراقبة حركاتها وفي بناء السفن وما تنقله من بضائع الشحن وفي الأقمار الإصطناعية، والأجهزة الطبية وأجهزة الإستشعار وتعيين الأماكن واستكشاف وجود المعادن، ومحطات توليد الطاقة الحالية وخطوط تصنيع المعدات الثقيلة وفي معدات توليد الطاقة الخضراء الجديدة، وأنظمة ناسا وغيرها لاكتشاف الفضاء، وتقريباً في كافة أنظمة الأسلحة العسكرية وذخائرها الدقيقة المتقدمة، التي بُنيت في القرن الحادي والعشرين، الخ.

في تقييم ﭙات يولسنكر، الرئيس التنفيذي لشركة Intel، "فإن الرقائق حاسمة لكل جانب من جوانب الوجود البشري حالياً، ونظراً لأن كل شيء أصبح رقمياً Digital، أكثر فأكثر، فكل شيء رقمي يحتاج أشباه الموصلات لكي يعمل بالشكل المرغوب المطلوب". لذلك، تكتسب هذه الإبداعات العلمية الرائعة الذكية أهمية استثنائية لا يمكن إنكارها، وقد حددت احتياطات النفط الجغرافية السياسية واقتصاديات العالم على مدى 5 عقود، وستحدد صناعة أشباه الموصلات الجغرافية السياسية واقتصاديات العالم للعقود التالية حسب رأي د. مِلر. وذكر الناشر الأصلي للكتاب أنه قد تُرجم إلى اللغات التايلندية والبرتغالية والسويدية والإسبانية والتركية والبولندية والصينية والفيتنامية واليابانية والكورية. هذا وقد عبر المؤلف عن سعادته بإضافة العربية.

يعمل د. كرِس مِلر أستاذاً مشاركاً للعلاقات الدولية في كلية فلجَر للدراسات الدبلوماسية بجامعة تفت Tufts University الواقعة في ضواحي مدينة بوسطن، والمجاورة المنافسة لجامعة هارفرد، له مؤلفات عديدة فى ذات المجال.

اقرأ أيضاً:

من هو ابن النفيس بطل رواية "الوراق.." ليوسف زيدان

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ رقائق كتب اصدارات الكتب ترجمات اصدارات جديدة

إقرأ أيضاً:

مطارات دبي تطلق أكبر مشروع ألواح طاقة شمسية على مستوى مطارات العالم

أعلنت مطارات دبي عن تعاونها مع شركة الاتحاد لخدمات الطاقة النظيفة، وهي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لهيئة كهرباء ومياه دبي، لإطلاق أكبر مشروع تركيب ألواح طاقة شمسية على سطح أي مطار في العالم.

 جاء ذلك خلال توقيع اتفاقية بين كل من مطارات دبي وشركة الاتحاد لخدمات الطاقة النظيفة خلال فعاليات القمة العالمية للاقتصاد الأخضر بحضور سمو الشیخ أحمد بن سعید آل مكتوم، رئیس المجلس الأعلى للطاقة بدبي، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، ومعالي سعید محمد الطایر، نائب رئیس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، العضو المنتدب الرئیس التنفیذي لھیئة كھرباء ومیاه دبي.

 

وقع الاتفاقية كل من بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي، والدكتور وليد النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة الاتحاد لخدمات الطاقة.وتبلغ القدرة الإجمالية لهذا المشروع المرحلي 39 ميجاوات من الطاقة النظيفة، ومن المقرر أن يدخل مرحلة التشغيل الكامل بحلول عام 2026، ويشمل تركيب 62,904 ألواح شمسية عبر مطار دبي الدولي "DXB” ومطار دبي ورلد سنترال - مطار آل مكتوم الدولي "DWC”، ومن المتوقع أن تولد 60,346 ميجاوات ساعة سنوياً.ويتوقع أن تساهم الألواح الشمسية على أسطح مباني المسافرين والكونكورس في كلا المطارين، بالحد من 23 ألف طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، وهو ما يعادل إزالة 5 آلاف سيارة من الطرقات أو تزويد 3 آلاف منزل بالطاقة لمدة عام.

 

أخبار ذات صلة باحثون يخزّنون الطاقة الشمسية اعتمادا على الكيمياء «مطارات دبي» تشارك بمنتدى الرؤساء التنفيذيين لمطارات الخليج بمسقط

وستلبي الطاقة المُنتجة من الألواح 6.5% من احتياجات مطار دبي الدولي من الطاقة و20% من احتياجات مطار آل مكتوم الدولي، مما يعزز رؤية مطارات دبي طويلة الأمد لعمليات أكثر ذكاءً واستدامة.وقال معالي سعید محمد الطایر إن هذه المبادرة تدعم رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، "رعاه الله”، لجعل دبي ضمن أكثر المدن استدامة في العالم.

 

وأضاف " لدينا خريطة طريق واضحة المعالم لتحقيق المستهدفات الخاصة بالوصول إلى 25% من مزيج الطاقة كطاقة نظيفة في 2030، و100% في 2050، لكننا اليوم نسابق الزمن، ونتوقع أن نتجاوز المستهدفات، وأن نحقق 27% من مزيج الطاقة كطاقة نظيفة في 2030، وبالتالي إمكانية الوصول إلى مستهدفات 2050 قبل الموعد، وما من شك بأن عامل الابتكار والتقنيات الحديثة تساعد في تحقيق الأهداف قبل الوقت المستهدف”.من جانبه قال بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي إن المطارات تستهلك كميات هائلة من الطاقة، ولكن مع ذلك يأتي المشروع فرصة عظيمة لإحداث تغيير حقيقي بالنسبة لنا، مشيراً إلى أن الأمر لا يتعلق فقط بتركيب الألواح الشمسية؛ بل بجعل الاستدامة جزءاً أساسياً من كل ما نقوم به.

 

من جانبه، قال الدكتور وليد النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة الاتحاد لخدمات الطاقة إن شراكتنا طويلة الأمد مع مطارات دبي تلعب دوراً محورياً في استراتيجيتنا لتسريع أجندة دبي للاستدامة، من خلال توسيع نطاق الطاقة الشمسية وتنفيذ مبادرات تحويلية مثل شمس دبي، لا نقوم فقط بتقليل الطلب على الطاقة، بل نشجع أيضاً على تبني حلول الطاقة المستدامة في جميع أنحاء الإمارة.ووفق مطارات دبي، تستكمل هذه المبادرة سلسلة من جهود الاستدامة البيئية المستمرة التي تقوم بها، ويستند المشروع إلى التركيب الناجح للألواح الشمسية في مبنى المسافرين 2 في مطار دبي الدولي وكونكورس D، حيث تلعب الطاقة الشمسية دوراً مهماً في الحد من استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الصحة يتابع منظومة سلاسل الإمدادات الدوائية والمستلزمات والأجهزة الطبية
  • نائب وزير الصحة يتابع منظومة سلاسل الإمدادات الدوائية والأجهزة الطبية
  • الشبكات الذكية تتصدر فعاليات النسخة الثانية من أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة
  • اجتماع اللجنة التنفيذية للمنظمة العالمية للمدن الذكية المستدامة لعام 2025 في أبوظبي
  • أكبر وحدة تخزين وإعادة تغويز عائمة في العالم.. من يملكها وأين هي الآن؟
  • نجاح كبير ومشاركة غير مسبوقة في «ويتيكس 2024»
  • العسكري : إذا بدأت حرب الطاقة سيخسر العالم 12 مليون برميل نفط يوميا
  • مطارات دبي تطلق أكبر مشروع ألواح طاقة شمسية على مستوى مطارات العالم
  • دائرة البلديات والنقل تستضيف اجتماع اللجنة التنفيذية للمنظمة العالمية للمدن الذكية المستدامة لعام 2025 في أبوظبي
  • مناطق متخصصة في “ويتيكس 2024” تدعم الاستدامة وتعزز الحلول الذكية للتنقل الأخضر