صحيفة صدى:
2024-11-25@18:15:39 GMT

الوحدة يسعى لضم طارق حامد

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

الوحدة يسعى لضم طارق حامد

ماجد محمد

كشفت مصادر إعلامية، اليوم الاثنين، أن نادي الوحدة مهتم بالتعاقد مع لاعب الاتحاد، المصري طارق حامد.

وأصبح طارق حامد خارج الحسابات الفنية للمدير الفني لنادي الاتحاد، البرتغالي نونو سانتو؛ حيث لم يسافر مع بعثة الاتحاد إلى القصيم من أجل مواجهة الرائد، بينما غادر الوافد الجديد البرازيلي فابينيو القادم للفريق من صفوف ليفربول في الصيف الجاري.

وتقدم نادي الوحدة بعرض للاعب، للانتقال إلى صفوفه بعد الرحيل عن الاتحاد، خاصة بعد رغبة طارق حامد في الاستمرار في صفوف الدوري السعودي.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد الدوري السعودي الوحدة طارق حامد طارق حامد

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يسعى لاستنساخ سيناريو غزة في لبنان

يمانيون../ لتكريس نفوذه في المنطقة.. يسعى مجرم الحرب رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتانياهو إلى طرح فكرة استنساخ سيناريو غزة الوحشي الذي فاق كل تصور في الإجرام على لبنان.

وإذا ما سمح المجتمع الدولي بتكرار هذا السيناريو في لبنان فسيُعد اشتراكاً في الجريمة بالصمت والعجز عن وقف هذه الحملة الدموية على المدنيين اللبنانيين بحسب العديد من الخبراء.

وحذر الخبراء من أن مواصلة الكيان الصهيوني، على نحو حثيث، سيناريو تفريغ شمال غزة من السكان، واستمراره في ارتكاب المجازر ضد المدنيين على نحو يتجاوز في ضراوته ما كان يفعله في بداية الحرب، بما يمثل رسالة واضحة باستمرار الحرب وعدم تخفيض وتيرتها، ومتابعة سيناريوهات التهجير القسري، واستهداف المدنيين حتى في الخيام.

ويرى الخبراء أن جيش العدو الصهيوني لن يقف عند حجم الدمار الذي خلفه في لبنان، ولاسيما في جنوبه، من دون أن يحقق الهدف المنشود وهو إنشاء منطقة عازلة خالية من أي وجود لحزب الله، وبالتالي فإن الحديث عن أي وقف للحرب على المدى المنظور في الجبهة الشمالية لا يبدو جديا.

ويرفض نتنياهو مراراً وتكراراً “خارطة الطريق اللبنانية التي توافقا عليها الجانبان مع المبعوث الأمريكي إلى لبنان آموس هوكشتاين”.. وهذا يعني أن الأمور في لبنان أصبحت رهنًا بتطورات الميدان.

ويبدو أن هناك تخوف لبناني من إمكانية أن يصبح الوضع في لبنان مثل وضع غزة الذي بات مدمراً، بأكثر من 85 في المائة من مبانيه التي باتت غير مؤهلة للسكن.

ويتعمد العدو الصهيوني تدمير البنى التحتية للقطاع ما يجعل عودة الحياة فيه شبه مستحيلة على المديين القريب والمتوسط.. لكن التخوف اللبناني هو أن يكون العدو بصدد رسم السياسة ذاتها التي رسمتها في غزة، والتي باتت شبه مُنجزة ألا وهي خنق غزة واقتطاع شمالها.

وفي جولات المفاوضات في الدوحة والقاهرة في الفترة الماضية، أبدت حركة حماس مرونة كافية للخروج بحلول مجدية ومعقولة تلبي مطالب الشعب الفلسطيني، لكن يبدو أن الاجندة الصهيونية ترغب بتطبيق خطة الجنرالات وتنفيذ المشروع الصهيوني في بسط السيطرة على معبر نتساريم وفيلادلفيا وفصل شمال قطاع غزة عن القطاع بأكمله، وجعله المنطقة تحت سيطرة أمنية صهيونية.

وهذا له دلالة تعود إلى شق قناة بن غوريون التي تربط الممر الاقتصادي الهندي الذي تمّ التوقيع عليه في نيودلهي في سبتمبر وهو ما يبرر استمرار العملية العسكرية في القطاع قائمة طالما هناك رفض فلسطيني لاحتفاظ الكيان الصهيوني العسكري والسيطرة على الممرين، فحرب الممرات هي جُل ما يحتاجه نتنياهو لتكريس نفوذ الكيان الصهيوني في المنطقة، ولجعلها حاجة رئيسية لربط شرق آسيا بالعمق الأوروبي، ولا ينفصل المشروع الصهيوني في غزة عما هو عليه في الجبهة الشمالية لفلسطين المحتلة.

وهو ما برز في تصريح نتنياهو من الحدود اللبنانية، الأحد الثالث من نوفمبر الجاري، بأنه “مع أو من دون اتفاق، سيبقى المفتاح لعودة المستوطنين في الشمال بسلام إلى منازلهم هو إبعاد حزب الله إلى ما وراء الليطاني، وضرب أي محاولة منه لإعادة التسلح والردّ بحزم على أي عمل يستهدفنا”.

وهكذا يكون واضح نتنياهو في رسمه لسيناريو حربه على لبنان، وواضح في حربه التي أتت تحت عنوان ضمان “أمن مستوطنيه في الشمال”، عبر إبعاد الحزب إلى ما وراء نهر الليطاني، فبهذا العنوان يستطيع نتنياهو ضمان الأمن والاستقرار لسكانه، ولكي يحقق ذلك عليه إنشاء منطقة عازلة منزوعة السلاح، باستثناء تواجد الجيش اللبناني الذي سينتشر بحسب ما ورد في القرار 1701.

ومع عمليات التدمير التي استهدفت المباني والأنفاق في جنوب لبنان، فإن هذا النمط يظهر تشابهًا مع الإستراتيجية التي اعتمدها العدو الصهيوني في غزة منذ بداية حربه على القطاع، وهو ما يؤكّد وجود أسلوب “متعمد” يسعى إلى تدمير البنية التحتية المدنية.

ولهذا فإن الإستراتيجية العامة للكيان الصهيوني ترتكز على التدمير وخصوصًا في المناطق الحدودية التي تعرف بـ”قرى الحافة” أو الأطراف، التي تدخل ضمن هدف إنشاء منطقة تسمى “بافرزون”، أي منطقة خالية تمامًا من أي بناء أو عمران، بما في ذلك الحقول والغابات.

ويعتبر بعض المحللين أن الكيان الغاصب استنسخ حرب غزة على لبنان، ويبدو أن التخوف اللبناني دخل حيّز التنفيذ، وإبعاد خطر صواريخ الحزب، لعدم التأثير على حركة النقل والمواصلات فيه، هو المطلوب للمرحلة القادمة.

وبهذا التصعيد الصهيوني الغير مسبوق، فقد دخل لبنان حيّز التدمير الممنهج من قبل جيش العدو الصهيوني، وبحسب التقارير فإن أكثر من 25 في المائة من أبنية المناطق الجنوبية باتت مُدمرة كليًا.

ويرى النقاد والخبراء أن هذا ما يؤكد أن الحرب ستطول في لبنان، وأن الأمور ذاهبة نحو التصعيد، في ظلّ الدعم الأمريكي الأعمى واللا محدود وباتت الخيارات كلها مطروحة على الطاولة.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يسعى لاستنساخ سيناريو غزة في لبنان
  • محافظ المنوفية يتفقد إنشاء نادي ذوي الهمم بشبراباص باستثمارات 5 ملايين جنيه
  • طارق حامد يصدم إدارة الزمالك
  • مدير نادي المريخ السوداني: تصريحات الرئيس «فُهمت خطأ» والاتحاد الموريتاني «التزم باتفاقاته» 
  • محافظ السويس يلتقي سائقي التاكسي للتأكد من تطبيق مبادرة الأمان والتوفير
  • فى غياب طارق حامد.. حبيب ديالو يقود ضمك لمواجهة الخلود
  • في انتظار عودة ترامب.. صفوف الاتحاد الأوروبي والناتو تتقارب رغم التنافس لمواجهة سياسات الرئيس الأمريكي المنتخب
  • محمد مصيلحي : نادي الاتحاد السكندري له ركلة جزاء صحيحة أمام الأهلي
  • الاتحاد يُخالص محترفه فيليبي
  • عاجل - حقيقة عودة طارق حامد لنادي الزمالك.. وتعليق ناري من القلعة البيضاء