تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الاثنين الموافق ٢١ شهر أكتوبر العديد من الأحداث السياسية والتاريخية والرياضية المهمة، ونقدم لكم أبرزها:

عام 1600 وقوع «معركة سيكيغاهارا»، وكانت نتيجتها وصول الشوغون توكوغاوا إيه-ياسو إلى حكم اليابان.
 عام 1603 - الشاه عباس الأول الصفوي يستعيد مدينة تبريز من الدولة العثمانية بعد معركة استمرت لأيام عرفت بمعركة فتح تبريز.


 وعام 1879 توماس إديسون يعرض المصباح الكهربائي لأول مرة في عرض خاص.
 وعام 1914  تعيين أنور باشا وزير للحرب في الدولة العثمانية وذلك أثناء الحرب العالمية الأولى.
 وعام1918 وقفت ألمانيا توقف حرب الغواصات في الحرب العالمية الأولى.
وعام 1931  حادثة أكتوبر في اليابان وهي محاولة انقلابية داخل صفوف الجيش الإمبراطوري.
 وعام 1945 - الرئيس الأرجنتيني خوان بيرون يتزوج من الممثلة إيفا.
 وفى عام1952 - عقد أول اجتماع لمنظمة المؤتمر الإسلامي في جدة والذي جمع وزراء إعلام الدول الإسلامية.
 وعام 1964 - ثورة شعبية عارمة في السودان تغير على إثرها نظام الحكم العسكري بقيادة إبراهيم عبود.


 وعام 1967  إغراق المدمرة الإسرائيلية إيلات على يد القوات البحرية المصرية. 

1969 - انقلاب عسكري في الصومال بقيادة محمد سياد بري.
وعام 1973 - الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون يقيل المتهم الرئيسي بفضيحة ووترغيت أرشيبالد كوكس من منصبه.
1974 - وزير الخارجية الفرنسي جان سوفانيار يعقد أول اجتماع بين مسؤول أوروبي غربي وياسر عرفات وذلك خلال زيارته إلى لبنان.

 وعام 1990 - اغتيال أمين عام حزب الوطنيين الأحرار داني شمعون وزوجته وطفليهما في منزلهم.
 وفى عام 1994  الولايات المتحدة وكوريا الشمالية توقعان اتفاق في جنيف ينص على استخدام الطاقة النووية لكوريا الشمالية للأغراض المدنية حصرًا.
 وعام 2016 وفاة 79 شخصاً وإصابة 600 آخرين إثر حادث انحراف قطار إزيكا في الكاميرون.
 وفى عام 2016 أيضا شن هجوم إلكتروني ضخم من قبل مجهولين من نوع (DDoS) على خوادم شركة داين يتسبب في تعطيل العديد من المواقع والخدمات على الإنترنت، والبيت الأبيض يعلن بدء التحقيقات.
 
 وعام 2018 مصرع 18 شخصًا على الأقل وتضرر 187 آخرين بسبب انحراف قطار في مقاطعة ييلان التايوانية، إذ يعد الأسوأ في تايوان منذ سنة 1991.
 وعام 2019  رئيس الوزراء اللبناني سعد الدين الحريري يطرح حزمة إصلاحات اقتصادية، ويقر موازنة عامة حتى 2020 خالية من أي ضرائب إضافية، في محاولةٍ لاحتواء المظاهرات الشعبية التي خرجت تطالب برحيل الرئاسات الثلاثة ومحاسبة الساسة اللبنانيين الفاسدين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المدمرة الإسرائيلية إيلات

إقرأ أيضاً:

المهلة تنتهي والبحر لن يقبل السفن “الإسرائيلية”

 

 

مع انتهاء مهلة الأيام الأربعة التي منحها السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله للوسطاء للضغط على الكيان “الإسرائيلي” من أجل رفع الحصار عن غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، أعلنت القوات المسلحة اليمنية، أن سريان الحظر على السفن “الإسرائيلية” يدخل حيز التنفيذ ساعة إعلان البيان، ليشمل منع ملاحة العدو في البحر الأحمر والعربي وخليج عدن وباب المندب.
وبهذا الإعلان تعود القوات المسلحة اليمنية إلى المراحل الأولى لإسناد غزة، حيث منعت الملاحة “الإسرائيلية” عندما اقتادت السفينة “جلاكسي ليدر” إلى المياه اليمنية، وما تلاها من عمليات بحرية أسفرت عن تعطيل ميناء إيلات (أم الرشراش)، وخفض عدد السفن التجارية إلى بقية الموانئ لا سيما تلك القادمة من الشرق، والتي اضطرت للالتفاف حول إفريقيا من طريق الرجاء الصالح، الأمر الذي كبّد كيان العدو “الإسرائيلي” خسائر كبيرة نتيجة ارتفاع تكاليف النقل والتأمين، بالإضافة إلى الوقت المطلوب لوصول البضائع.
يبدو أن كيان العدو “الإسرائيلي” الذي يسمع لأول مرة عن تحذيرات عربية جدية، سيعتاد من الآن وصاعدًا على هذا النوع من التحذيرات، وبين عمليات إسناد غزة، وعودتها، جهوزية عالية للقوات المسلحة اليمنية، حسب حديث وزير الدفاع اللواء العاطفي الذي أكد أنها ستكون عند مستوى المسؤولية المنوطة بها.
في عمليات الإسناد التي سبقت وقف النار في غزة، كانت القوات المسلحة اليمنية، قد وصلت إلى مستويات متقدمة من التطور التكتيكي والتسليحي، ويعتقد هذه المرة أن كل تلك التجربة ستكون أكثر فعالية وفتكًا وتطورًا، وتوقعات بدخول أسلحة جديدة، محسنة، سواء من حيث المدى والدقة، وربما النوعية أيضًا، بحيث تدخل منظومات مسيرة وصاروخية جديدة، وبالتأكيد تكون القوات المسلحة اليمنية قد استفادت من مرحلة الهدوء لما يقارب الشهرين منذ وقف النار في غزة لتحديث الترسانة العسكرية كمًا ونوعًا.
رغم أن التحذير اليمني كان واضحًا، ومحددًا، باستئناف العمليات البحرية، فإن كيان العدو رفع سقف الاستعداد، وذهب للحديث عن عمليات تستهدف وسط الكيان، واتخذ مجموعة من الإجراءات من ضمنها تعطيل الـ”جي بي إس”، تحسبًا للصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية، وكذلك بدوريات جوية لسلاح الجو لرصد وترقب هذه الصواريخ.
نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن مصادر “إسرائيلية” وجود تنسيق وثيق مع القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) لمواجهة هذا السيناريو، وأشارت إلى أن الكيان “الإسرائيلي” يعتمد على رد فعل أمريكي “أشد قسوة” ضد من أسمتهم بالحوثيين مقارنة بردود الأفعال في عهد الرئيس بايدن. وذكَرت الصحيفة بأن إدارة ترامب صنفت الحوثيين كمنظمة إرهابية وفرضت عقوبات على كبار قادتهم في أول شهر من ولايته.
وهنا يجب استحضار الفشل الأمريكي والبريطاني في وقف العمليات البحرية اليمنية، سواء ضد السفن التجارية “الإسرائيلية” أو حتى في مواجهة البحرية الأمريكية والبريطانية التي بدلت حاملات الطائرات تحت ضغط الضربات الصاروخية اليمنية، خشية إصابتها.
المرحلة الجديدة لإسناد غزة، مختلفة من عدة نواحٍ، على الأقل من حيث الهدف، فهي تمنح الوسطاء ورقة ضغط على كيان العدو من أجل الدخول بجدية في مفاوضات المرحلة الثانية، والالتزام بمقتضيات المرحلة الأولى ولا سيما البروتوكول الإنساني، وتزعم “يديعوت أحرنوت” أن العمليات اليمنية تأتي بطلب من حماس، ووضعتها الصحيفة في إطار توحيد الجبهات ضد الكيان الصهيوني.

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الخارجية الروسي يزور كوريا الشمالية
  • المهلة تنتهي والبحر لن يقبل السفن “الإسرائيلية”
  • غزة - استشهاد الصياد محمد صيام برصاص البحرية الإسرائيلية
  • مقتل شخصين برصاص الجيش الإسرائيلي بعد محاولة تسلل من الأردن
  • القوات البحرية المشتركة تضبط أكثر من 400 كيلوغرام من المخدرات في بحر العرب
  • اشتباكات عنيفة مع القوات.. مصرع زعيم بؤرة إجرامية لتجارة المخدرات بالشرقية
  • ملتقى إدراك يواصل فعالياته بلقاء ملهم مع أبطال البحرية المصرية
  • استمرار فعاليات ملتقى «إدراك» بلقاء أبطال البحرية المصرية |صور
  • مكون الحراك الجنوبي يبارك استئناف القوات المسلحة حظر عبور السفن الإسرائيلية
  • حماس: استئناف العمليات البحرية اليمنية يعبر عن الموقف اليمني الأصيل