زعيم كوريا الشمالية يستعرض قوته بمدرعة قتالية «صور»
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
استعرض زعيم كوريا الشمالية، «كيم جونج أون» قوته بقيادة مركبة مدرعة قتالية متعددة الأغراض تم تطويرها حديثا أثناء زيارته مصنعا لإنتاج المركبات المدرعة القتالية، داعيا خلال زيارة إلى مصنع لإنتاج ناقلات الصواريخ والقاذفات التكتيكية إلى زيادة إنتاج أجهزة «تي إيه إل إس» لمساعدة جيشه.
زيارة رئيس كوريا الشمالية لمصانع قتاليةوزار زعيم كوريا الشمالية، «كيم جونج أون»، مصانع عسكرية رئيسية بينها مصنع لإنتاج الصواريخ التكتيكية لمدة يومين، وفقا لما أعلنته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية.
أكد كيم جونج أون أن جودة الاستعدادات للحرب تعتمد على تطوير صناعة الذخائر لذلك يجب تحسين القدرة الإنتاجية والإنتاج الضخم للأسلحة مبديا رضاه عن تركيز المصنع في الآونة الأخيرة على إنتاج الصواريخ التكتيكية وزيادة القدرة الإنتاجية.
ووجه أون بدعم جذري لقدرة إنتاج الصواريخ في كوريا الشمالية مشيرًا إلى أن جيش بلاده يتعين أن يكون مزودًا بقوة عسكرية ساحقة للتعامل مع أي حرب في أي لحظة، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
مديرة مركز الصواريخ الأمريكي: ناسا ترى في مصر شريكا قويا باستكشاف الفضاء
قالت المديرة التنفيذية لمركز الفضاء والصواريخ الأمريكي الدكتورة كيمبرلي روبنسون، إن الوكالة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء الأمريكية (ناسا) ترى أنه يمكن أن تكون شريكًا قويًا لمصر ووكالة الفضاء الأفريقية مع تطورهما، مشيرةً إلى أن الوكالة الأمريكية تمتلك التكنولوجيا والأبحاث والموارد التي تود مشاركتها، مشددة على أن "التعاون هو الأساس إذا ما أرادت البشرية استكشاف الفضاء معًا".
جاء ذلك خلال لقاء حواري، على هامش زيارتها إلى الإسكندرية، حيث كشفت عن الإمكانيات الواعدة للتعاون بين "ناسا" والمؤسسات المصرية، وعلى رأسها مكتبة الإسكندرية.
وأعربت كيمبرلي روبنسون عن إعجابها الشديد بمكتبة الإسكندرية والتزامها بالمعرفة، مؤكدة على وجود الكثير مما يمكن للطرفين تعلمه من بعضهما البعض.
وأشارت إلى أن أجهزة الإنسان الآلي (الروبوتات) ستستمر في لعب دور محوري في استكشاف الفضاء، لكنها لن تستطيع الحلول محل البراعة البشرية التي أظهرها رواد فضاء "أبولو" في حل المشكلات بشكل فوري.
كما لفتت إلى الفوائد الأرضية لتكنولوجيا الفضاء، مثل تحسين التنبؤ بالطقس وأبحاث المناخ والزراعة والاتصالات، معربة عن أملها في أن تتمكن مصر والولايات المتحدة من التعاون بطرق مماثلة لاتفاقيات "أرتميس" العالمية.