انتخاب البورصة المصرية عضوا في مجلس إدارة اتحاد أسواق المال العربية
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
انتخبت البورصة المصرية عضوا في مجلس إدارة اتحاد أسواق المال العربية (2024-2026) ممثلا لأسواق شمال أفريقيا.
يضم اتحاد أسواق المال العربية حالياً 18 بورصة عربية، و8 مقاصات، بالإضافة إلى عدد من المؤسسات المالية، ويتكون مجلس الإدارة الجديد من بورصة عمان، وتداول السعودية، وسوق أبو ظبي للأوراق المالية، وبورصة مصر، بورصة فلسطين، وتونس، وشركة البحرين للمقاصة، ومركز إيداع الأوراق المالية- السعودية.
يأتي ذلك بعدما أعيد انتخاب بورصة عمان، عضواً في مجلس إدارة اتحاد أسواق المال العربية خلال اجتماع الهيئة العامة السنوي للاتحاد بمشاركة رؤساء البورصات ومراكز الإيداع الأعضاء.
اقرأ أيضاًجولد بيليون: قفزة جديدة للذهب في البورصة العالمية
جولد بيليون: قفزة تاريخية جديدة للذهب في البورصة العالمية.. والأوقية تسجل 2714 دولارا
«البورصة» المصرية تغلق آخر جلسات نهاية الأسبوع على تراجع جماعي للمؤشرات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة المصرية بورصة مصر اتحاد أسواق المال العربية
إقرأ أيضاً:
«الغرف السياحية»: يجب استغلال بورصة برلين مارس المقبل للترويج للمقاصد والمشروعات المصرية
قال عضو اتحاد الغرف السياحية محمد فاروق، إن البورصات السياحية العالمية التي تشارك فيها مصر تمثل منصات غاية في الأهمية للترويج للمقاصد والمشروعات السياحية، من خلال العرض بالجناح المصري في هذه البورصات بحيث يكون جاذبا لأكبر شريحة من الزوار والعارضين. مشيرا إلى أنه يجب استغلال بورصة برلين المقرر تنظيمها في مارس المقبل، للترويج للمقاصد والمشروعات المصرية.
وأضاف فاروق، في تصريح صحفي، اليوم /الخميس/: "إن بورصة برلين أكبر بورصة سياحية في العالم، وشارك فيها العام الماضي 2024 على سبيل المثال 181 دولة و10 آلاف عارض من مختلف بلدان العالم، و170 ألف زائر منهم أكثر من ألف مشترك، وكان بها حضور إعلامي مميز ضم أكثر من 5 آلاف صحفي من 70 دولة و400 مدون من 30 دولة.
وأكد أهمية الاستعداد بأفكار غير تقليدية للمشاركة في هذه البورصة والدعاية وتنظيم شكل المعرض، منوها إلى أنه يجب أن يتم وضع مواد ترويجية مختلفة لزيارة مصر وكذلك توزيع هدايا تذكارية تعبر عن روح هذه المشروعات والمقاصد السياحية.. وشدد على أهمية أن يتم وضع برامج سياحية تستهدف هذا التوجه.
وأشار فاروق إلى أن مصر ينتظرها عام سياحي واعد 2025 في ظل استعداد الدولة لافتتاح مشروعات سياحية وإعادة تطوير وتأهيل المناطق السياحية التراثية مثل: منطقة وسط البلد بقلب القاهرة، والمتحف المصري الكبير بالرماية، ومشروع التجلي الأعظم بمدينة سانت كاترين، وغيرها من المشروعات الكثيرة بمختلف ربوع مصر.