"القسام" يعلن مقتل أسيرة إسرائيلية بظروف غامضة
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
غزة - صفا
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" يوم الاثنين، مقتل أسيرة إسرائيلية شمالي قطاع غزة.
وقالت الكتائب في تصريح مقتضب لقناة الجزيرة الفضائية، "إن الأسيرة الإسرائيلية قتلت مؤخرًا بظروف غامضة في إحدى مناطق القتال".
وتابعت أنه "يجري التحقيق في ظروف الحادثة ولا ننوي نشر اسم الأسيرة القتيلة لأسباب أمنية".
ويتعرض شمالي قطاع غزة منذ أيام لعملية إسرائيلية كبيرة أدت لارتقاء عشرات الشهداء والجرحى، نتيجة القصف الإسرائيلي العنيف لمنازل وممتلكات المواطنين.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
غزة.. مقتل 14 بقصف إسرائيلي و660 ألف طفل خارج مقاعد الدراسة
أفادت مصادر طبية بمقتل 14 فلسطينيا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على عدة مناطق في قطاع غزة، منذ فجر اليوم الخميس.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وف" إن "5 مواطنين بينهم أطفال استشهدوا وأصيب آخرون بجروح، في قصف الاحتلال منزلا بمنطقة المخيم الغربي غربي مدينة خان يونس".
وأضافت الوكالة "كما استشهد مواطن وأصيب آخرون بجروح خطيرة في قصف مدفعي استهدف بلدة خزاعة شرقي خان يونس، فيما استشهد مواطن بنيران مسيرة للاحتلال استهدفته في منطقة المنارة جنوب شرق المدينة".
وقالت إن مواطنين آخرين قتلا إثر استهداف مدفعية الجيش الإسرائيلي المزارعين شرق بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، كما قتل مواطن آخر جراء قصف طائرات إسرائيلية مجموعة من المواطنين في شارع الرضيع بالبلدة.
ونقلت الوكالة عن مراسلها أن مواطنا قتل في قصف إسرائيلي استهدف حي الشجاعية شرق المدينة، كما قتل آخر في قصف استهدف غرب مخيم النصيرات وسط القطاع، فيما أصيب مواطن بنيران مسيرة إسرائيلية في محيط مسجد البشير بحي التفاح شرقي مدينة غزة.
660 ألف طفل في غزة خارج مقاعد الدراسة
وعلى صعيد آخر قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن نحو 660,000 طفل في غزة خارج مقاعد الدراسة بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وأوضحت الأونروا، وهي أكبر جهة تقدّم التعليم الطارئ والدعم النفسي والاجتماعي في أنحاء قطاع غزة، أنه منذ استئناف القصف العسكري بعد انتهاء الهدنة، تأثرت أنشطة التعليم المؤقت بشكل كبير.
وأشارت إلى أن أوامر النزوح الأخيرة زادت من صعوبة الوصول إلى الدعم النفسي العاجل والأنشطة الترفيهية التي يحتاجها الأطفال بشدة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا