خاص|ياسر عزت:سعيد بردود الفعل على دوري في برغم القانون".. وشخصية "بدوي" بعيدة عني
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
حقق الفنان ياسر عزت، نجاحًا كبيًا من خلال شخصية "بدوي"،التي قدمها في مسلسل "برغم القانون" بطولة الفنانة إيمان العاصي، كاشفََا عن التحديات والصعوبات التي واجهته أثناء التحضير لشخصية بدوي.
تصريحات ياسر عزت
وصرح ياسر عزت لـ "الفجر الفني" عن سعادته بالمشاركة في المسلسل متحدثاََ عن الصعوبات التي واجهته قائلاََ: " سعيد بردود الفعل وكان التحدي أن الشخصية بعيدة عني كـ ياسر عزت، فأنا عمري ما كنت بلطجي أو لدي ميول عنف أو أهدد شخص، بل بالعكس أؤمن بأهمية الحوار وتبادل الأراء".
وعن أصعب مشهد قال:"هو أول مواجهة بيني وبين أكرم وهو في مقابر ولده لأنه كان محتاج تحضير كبير وبيطلع فيه غل السنين كلها، شخص اتحبس 13 سنة فقضيته مع أكرم كانت فلوس وثأر، ولكن "بدوي" فكر أن الثأر غير مفيد بالنسبة له ولكن الفلوس ستفيده ويرجع ذلك لمشاعر الطمع بداخله".
أبطال وصناع مسلسل "برغم القانون"
ومسلسل "برغم القانون" يشارك في بطولته كل من هاني عادل، محمد القس، وليد فواز، عابد عنان، رحاب الجمل، فرح يوسف، عايدة رياض، محمد محمود عبد العزيز، جيسيكا حسام الدين، نبيل على ماهر وعدد آخر من الفنانين، تأليف نجلاء الحدينى وإخراج شادى عبد السلام وإنتاج الشركة المتحدة وشركة فنون مصر للمنتجين ريمون مقار ومحمد عبد العزيز، والعمل مكون من 30 حلقة.
أحداث مسلسل برغم القانون
يدور مسلسل برغم القانون في دراما اجتماعية حول ليلى المحامية التي تعيش في مدينة بورسعيد، وتستيقظ في صباح أحد الأيام لتكتشف اختفاء زوجها دون أي سبب وبعد أن تحاول العثور عليه، تكتشف أنه هرب بعد زواج استمر 10سنوات وقصة حب كبيرة أثمرت عن طفلين "ليلى وهاشم"، ليختفي "أحمد" زوجها دون سابق إنذار، وبمرور الأحداث تتكشف الأسرار حتى تصل "ليلى" إلى السر وراء هروب زوجها وتركه لها ولأولاده رغم حبه الشديد لهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان ياسر عزت الفنانة إيمان العاصي الفجر الفني الشركة المتحدة إيمان العاصي برغم القانون جيسيكا حسام محمد محمود عبد العزيز مسلسل برغم القانون برغم القانون یاسر عزت
إقرأ أيضاً:
وطن الإنسان: لحكومة ميثاقية بعيدة من المحاصصة
توقف المجلس التنفيذي لـ"مشروع وطن الإنسان" في بيان، بعد اجتماعه الأسبوعيّ برئاسة النائب نعمة افرام وحضور الأعضاء، عند "التضارب الصارخ في مشهد الجنوبيين العائدين إلى مدنهم وقراهم وقد قوبل بمشاعر التعاطف والإعجاب والحذر، ومشهد المسيرات بالدراجات النارية التي جالت في بعض من شوارع العاصمة والمناطق مطلقة هتافات مستفزة وقوبلت بالاستهجان والرفض".
وأكد أن "العودة إلى استخدام أدوات سياسية قديمة في مرحلة سياسية جديدة، تناقض تماما آمال اللبنانيين بمسار مختلف يقود إلى طي صفحة سوداء والدخول نحو فجر واعد للبنان جديد".
وناشد "كل القوى السياسية العمل على تسهيل تشكيل الحكومة في لحظة دقيقة ومفصلية، والمساهمة في الحفاظ على الزخم الناجم عن الدعم الداخلي والعربي والدولي، وهو أساسي للخروج من هذا الزمن الرديء، وعدم إضاعة فرصة نادرة إن بددناها، سيكون السقوط في الهاوية مميتا هذه المرة".
ودعا إلى "الانخراط الجدي في مشروع بناء الدولة اللبنانية كإطار وحيد ضامن للاستقرار والشراكة الوطنية".
وطالب بـ"المسارعة إلى شكيل حكومة ميثاقية بكفاءات حقيقيّة، قائمة على مبدأ المداورة الواضحة، وبعيدة من المحاصصة الضيقة"، معتبرا أن "المطلوب اليوم إحداث صدمة ايجابية تعزز مناخ التفاؤل من خلال تشكيل حكومة تمتلك القدرة على إعادة تشكيل الدولة التي باتت مدمرة كليا، إعادة بناء لبنان بعد الحرب واستقطاب رؤوس الأموال الخارجية، استكمال دفتر الشروط الدولي الذي أنجز منه انتخاب رئيس الجمهورية وتكليف رئيس الحكومة"،
وقال: "نحن الآن تحت مجهر المراقبة الدولية من حيث تشكيل حكومة تضم كفاءات لا تعتبر نسخة عن سابقاتها لناحية التقاسم والفساد والمحاصصة".
أضاف: "طالما نحن في مرحلة الهدنة ما زالت لدينا القدرة على التفاوض، فإن إردنا الابتعاد عن حرب ثانية مدمرة أو عن فوضى أمنية داخلية، علينا أن نخلع عنا ثوب الانكار وننتهز الفرصة ونعيد ترميم لبنان وصورته داخليا وخارجيا وقيادة عملية الإصلاح واتخاذ قرارات جريئة وحاسمة، في ظل فرصة تاريخية لبناء دولة حقيقية طال انتظارها".