مطار القاهرة يستقبل 71 ألف مسافر غدا
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
يستقبل مطار القاهرة الدولي على مدار الـ24 ساعة المقبلة غدا الثلاثاء، 522 رحلة جوية من مختلف دول العالم على متنها 71 ألفا و452 مسافرا من جنسيات مختلفة.
ويغادر مطار القاهرة الدولي طبقًا لجداول التشغيل التي حصلت «الوطن» على نسخه منها، 266 رحلة جوية تقل على متنها 36 ألفا و713 مسافرا من جميع جنسيات العالم.
فيما يستقبل المطار خلال اليوم نفسه 256 رحلة جوية تقل على متنها 34 ألفا و739 راكبا قادمين من مختلف دول العالم، ليصبح إجمالي عدد المسافرين القادمين والمغادرين من مطار القاهرة الدولي فقط 71 ألفا و452 مسافرا على متن 522 رحلة معظمها تابعة للشركة الوطنية القابضة مصر للطيران.
وواصلت شركة ميناء القاهرة الجوي جهودها للانتهاء من تنفيذ أعمال التجهيزات اللوجستية لاستقبال موسم الشتاء وهطول الأمطار، للحد من الحوادث وثيقة الصلة بالتغيرات المناخية المصاحبة لموسم الشتاء.
وكانت الشركة الوطنية القابضة مصر للطيران شددت على ضرورة الإلتزام بتقديم أفضل خدمة للمسافرين على متن رحلاتها إلى جميع أنحاء العالم، والعمل على تقديم التسهيلات اللآزمة للمسافرين والسائحين، والتيسير عليهم خلال فترة وجودهم على متن رحلات الشركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنحاء العالم التغيرات المناخية الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية الشركة الوطنية مصر للطيران مطار القاهرة
إقرأ أيضاً:
وصول أول رحلة مدنية إلى مطار دير الزور شرق سوريا منذ 14 عاما (شاهد)
وصلت طائرة مدنية إلى مطار دير الزور شرق سوريا لأول مرة منذ 14 عاما ضمن جهود السلطات الرامية للتأكد من جاهزية المطار للعودة إلى العمل، بحسب وكالة الأنباء السورية "سانا".
وقالت الوكالة في بيان مقتضب، الأحد، إن "طائرة مدنية وصلت الأحد إلى مطار دير الزور في أول رحلة تجريبية للتأكد من جاهزيته".
وصول رحلة للخطوط السورية إلى مطار دير الزور شرق #سوريا، قادمة من مطار #دمشق، للمرة الأولى منذ عام 2011 بعد أن حوّله النظام المخلوع إلى ثكنة عسكرية pic.twitter.com/o4uqajdEHj — عربي21 (@Arabi21News) February 3, 2025
وأرفقت الوكالة السورية عددا من الصور التي تظهر لحظات هبوط الطائرة المدنية في مدرج مطار دير الزور، دون التطرق إلى مزيد من التفاصيل.
ومنذ أسابيع تعمل السلطات على إعادة تفعيل مطار دير الزور المدني الذي استغله النظام المخلوع لأهداف عسكرية ما ألحق به دمارا وأضرارا مادية كبيرة.
يأتي ذلك ضمن مساعي حكومة تصريف الأعمال إعادة عجلة الحياة في سوريا إلى طبيعتها على كافة المستويات الخدمية والمعيشية بعد سقوط نظام الأسد.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.