٢٦ سبتمبر نت:
2025-01-31@04:20:19 GMT

ماهي دلالات سقوط أعلى رتبة صهيونية في غزة

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

ماهي دلالات سقوط أعلى رتبة صهيونية في غزة

 أكد محللون عسكريون ان مصرع  العقيد الصهيوني إحسان دقسة قائد لواء 401 مدرعات واصابة 4ضباط اخرين في كمين محكم بغزة يعد تطورا كبيرا في سير المعارك في مواجهة جيش العدو 

واشاروا الى ان  العقيد دقسة هو أكبر رتبة صهيونية تسقط في المعاراك البرية بغزة  تعكس التغيّرات التي جرت على طبيعة الحرب الطويلة المستمرة منذ ذلك الحين اضافة الى قادة الوية صهاينة لقوا حتفهم  خلال معارك يائسة أمام قوات متفوِّقة لحماس وان ذلك ظهر جليا يوم 7اكتوبر كملحمة تاريحية اعادة للامة الاسلامية مجدها  

 منوهين الى ان  استمرار القتال والمواجهة يكشف درجة المبالغة في ادعاءات  الاحتلال الاإسرائيلي بشأن استكمال النصرعلى المجاهدين من ابطال المقاومة الاسلامية "حماس"  في المناطق التي خرج منها جيش الاحتلال  فقد عادت حماس للسيطرة في المنطقة".

 من جانبه قال الخبير العسكري والأمني أسامة خالد ان استهداف العقيد دكسا بشكل مباشر وسط معارك التحام، مما يمثل إنجازا عملياتيا لكتائب عز الدين القسام في لواء الشمال القسامي.

واعتبر أن مقتل العقيد الإسرائيلي دليل على قدرة كتائب القسام ميدانيا على التحكم بالقوات بالميدان وانتخاب أهداف حساسة وشخصيات قيادية معادية ذات تأثير على جيش الاحتلال.

وبحسب الخبير فإن هذا الحدث "الأمني الخطير" لم ينته بعد، فهناك قتلى آخرون برتب أخرى حيث يبدو أن الاستهداف كان لاجتماع قيادي يعرف بـ"استطلاع القائد".

كما قال إن الدروز كانوا يراهنون على وجود العقيد إحسان دكسا في الجيش الإسرائيلي باعتباره أرفع رتبة عسكرية لهم.

 

 

 

 

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

سقوط 37 شهيدًا من غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة خلال 7 أيام

كشف المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامي في تقريره الأسبوعي لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين عن انتشال 246 جثمانًا لشهداء فلسطينيين في قطاع غزة، وسقوط 37 شهيدًا برصاص وقذائف قوات الاحتلال في كل من غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة، فيما جُرح أكثر من 492 فلسطينيًا في مختلف المناطق الفلسطينية، وذلك على مدى سبعة أيام من 21 حتى 27 يناير الجاري، في حين ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر 2023 حتى 23 يناير 2025 إلى “48156” شهيدًا، وبلغ عدد الجرحى “118172”.
وفي قطاع غزة بدا واضحًا أن 95% من منازل الفلسطينيين في بيت لاهيا قد دُمرت، وأصبحت غير صالحة للسكن، في ظل عودة النازحين الفلسطينيين من مناطق وسط وجنوب قطاع غزة إلى شماله المدمر.
وأكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” استمرار دعمها للاجئين الفلسطينيين رغم التحديات التي تواجهها الوكالة، التي كان آخرها إغلاق عيادة الزاوية الهندية في منطقة باب الساهرة في القدس بسبب الحظر الإسرائيلي المفروض على الأونروا. علمًا بأن العيادة التي تأسست عام 1948 كانت تمثل جزءًا من شبكة الرعاية الصحية للاجئين الفلسطينيين.
وفي الضفة الغربية تعرضت مدينة جنين ومخيمها لعدوان إسرائيلي متواصل، جرفت خلاله قوات الاحتلال شارعًا وبسطات تجارية في محيط الدوار وسط المدينة، كما أطلقت الطائرات المروحية الإسرائيلية النار من أسلحتها الرشاشة صوب الفلسطينيين، وقصفت الطائرات “بدون طيار” مركبة فارغة وتجمعات أفراد في المخيم، وحاصرت المستشفى الحكومي بالسواتر الترابية، وجرفت مدخلي بلدتي اليامون والسيلة الحارثية، بالإضافة لتجريفها شارع يافا الواصل بين مدينة جنين وقراها الغربية.
وسجّل مرصد المنظمة اعتقال قوات الاحتلال 253 فلسطينيًا في الضفة الغربية والقدس المحتلة، في الوقت الذي أقامت فيه قوات الاحتلال 898 حاجزًا وعائقًا للحركة في جميع مناطق الضفة الغربية في وضع يحاكي إغلاقات الفترة بين 2002 – 2005 التي تعمد قوات الاحتلال من خلالها إلى منع الوصول المباشر بين المدن والقرى الفلسطينية وثمانية طرق رئيسة تمر عبر الضفة الغربية في خطة تهدف لشل حركة الضفة الغربية. كما فصلت سلطات الاحتلال القدس المحتلة عن الضفة الغربية بشكل كامل.
من جهة أخرى، هدم جيش الاحتلال 12 منزلًا و6 محال تجارية في القدس ونابلس وجنين، وأحرق منزلاً في مخيم جنين، وهدم غرفة زراعية وبئرين لجمع الماء في نابلس، وسلمت قوات الاحتلال إخطارًا بإغلاق المحال التجارية في قرية الفندق منذ الأسبوع الماضي حتى يوم 30 يناير 2025، تمهيدًا لهدم عدد من المحال التجارية.
وعلى صعيد آخر، أصدرت سلطات الاحتلال قرارًا بمصادرة 15 دونمًا من أراضي الفلسطينيين في محيط حاجز الزعيم بالقدس، كما صادرت شاحنة وجرافة في محافظة سلفيت، وسيارة خاصة في طولكرم، وجرفت قوات الاحتلال في الجبل الشمالي لقرية جيت قطعة أرض زراعية تبلغ مساحتها نحو 30 دونمًا.
وفيما يتعلق بالأنشطة الاستيطانية شهد الأسبوع الماضي نشاطين استيطانيين، حيث جرف مستوطنون أرضًا ووضعوا عددًا من البيوت المتنقلة ومعرشات، في محاولة لإقامة بؤرة استيطانية جديدة، كما قام آخرون قرب طريق العين في قرية قريوت بإنشاء مشاريع رعوية وزراعية استيطانية، تضم حظيرة للأبقار والأغنام، بالإضافة إلى زراعة أشتال زيتون على مساحة نحو 20 دونمًا، كما أحضروا جرارًا زراعيًا ومعدات زراعية أخرى للمكان.
وبلغ عدد هجمات المستوطنين على البلدات والقرى الفلسطينية نحو 51 هجومًا، اقتحم خلاله المستوطنون قريتي جينصافوط والفندق في نابلس، وهاجموا منازل الفلسطينيين، وأضرموا النار في مركبات وجرافة وأجزاء من منازل ومشتل ومنجرة على الشارع الرئيسي قلقيلية – نابلس، وأحرقوا مركبة في الخليل، كما اعتدوا بالضرب المبرح على عدد آخر من الفلسطينيين.
وفي بلدة نحالين قام المستوطنون بقطع أغصان نحو 50 شجرة زيتون مثمرة، كما قام آخرون بإطلاق الكلاب باتجاه الفلسطينيين في قرية كيسان ببيت لحم، واقتحم عدد آخر منطقة خلايل اللوز، وأطلقوا قطيعًا من الأغنام في الأراضي الزراعية مما أدى إلى إتلاف نحو 5000 شتلة قرنبيط، وسرق مستوطنون أكثر من 103 رؤوس من الغنم في أريحا وسلفيت، فيما أطلق مستوطنون آخرون أغنامهم في أراضي الفلسطينيين لتلتهم محاصيلهم، وعلى هذا النحو بلغ عدد الجرائم التي قام بها الإسرائيليون خلال المدة بين 21 – 27 يناير 2025 (1630 جريمة) في مختلف المناطق الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • كتائب القسام تُفرج عن مُجنّدة صهيونية من مخيم جباليا
  • كتائب القسام تسلم أسيرة صهيونية من بين ركام جباليا
  • بيان إعلان انتصار الثورة السورية على لسان العقيد حسن عبد الغني الناطق باسم إدارة العمليات العسكرية
  • سقوط ثلاثة شهداء وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال بلدة طمون
  • وكيل زراعة البحيرة يستقبل الخبير الاستشارى الياباني
  • شاهد | طوفان العودة في لبنان وفلسطين.. دلالات تفوق المشهد
  • سقوط 24 جريحًا جراء غارة إسرائيلية في بلدة النبطية
  • ماهي قنبلة الطقس وهل يمكن أن تحدث في منطقة البحر المتوسط وبلاد الشام؟
  • سقوط 37 شهيدًا من غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة خلال 7 أيام
  • دوائر استخبارية صهيونية ومعلقين عسكريين: الحرب حسمت لصالح حماس