لبنان ٢٤:
2024-10-21@19:03:28 GMT

بشأن اليونيفيل.. هذا ما طلبته ألمانيا من إسرائيل

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

بشأن اليونيفيل.. هذا ما طلبته ألمانيا من إسرائيل

أعلنت ألمانيا اليوم الاثنين، أنها تتوقع من الحكومة الإسرائيلية "توضيح كل حادث" طال قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل"، و"حضتها" على توضيح ملابسات تدمير برج مراقبة وسياج في جنوب البلاد، والإعلان عن "نتائج التحقيقات في هذا الحادث بالذات"، وفقا لفرانس برس.

وقالت الناطقة باسم الخارجية الألمانية في تصريح صحفي، إنه بحسب اليونيفيل فإن "جرافة تابعة للجيش الإسرائيلي هدمت عمدا الأحد، برج مراقبة وسياجا لموقع تابع للقوة، ما يثير أشد القلق لدى برلين".



وأشارت إلى أنّه "يجب ألا يتعرّض أمن عملية يتمّ القيام بها، بتفويض من مجلس الأمن الدولي وأفرادها للخطر".

  هذا وأكدت اليونيفيل أنّ جنودها "لا يزالون في جميع مواقعهم" رغم "الضغوط التي تمارس على البعثة وعلى البلدان المساهمة".

وكانت القوة الدولية حذّرت الجمعة من "دمار واسع النطاق" لبلدات وقرى في جنوب لبنان حيث تخوض إسرائيل وحزب الله حربا مفتوحة منذ أواخر أيلول.

واتهمت اليونيفيل التي تضم حوالى 9500 جندي من أكثر من 50 بلدا، القوات الإسرائيلية بإطلاق النار "بشكل متكرر" و"متعمد" على مواقع لها. (سكاي نيوز)

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

اليونيفيل: الجيش الإسرائيلي هدم برج مراقبة تابعا لنا

قالت قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (يونيفيل) الأحد، إن الجيش الإسرائيلي "هدم" برج مراقبة وسياجاً في أحد مواقعها داخل لبنان.

وأكدت بحسب ما نقلت وكالة فرانس برس، أن جنودها "لا يزالون في جميع مواقعهم" رغم "الضغوط".

وكان المتحدث باسم "اليونيفيل" في لبنان أندريا تينتي، قال السبت في مقابلة خاصة مع قناة "الحرة"، إن الدمار الذي أصاب العديد من البلدات والقرى في الجنوب اللبناني "صادم ومروع"، معربا عن قلقه من "قرب" طرفي الصراع (عناصر حزب الله والقوات الإسرائيلية) من مواقع القوات الدولية.

وأوضح تينتي أن العديد من البلدات والقرى على طول الخط الأزرق الفاصل بين لبنان وإسرائيل، تعرضت للكثير من الدمار، الذي "امتد إلى الجنوب، باتجاه مناطق عمل قوات الأمم المتحدة".

بعد حادث جديد في لبنان.. إسرائيل: اليونيفيل ليست هدفا أكد الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أنه لا يستهدف قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان وذلك بعد أن أعلنت اليونيفيل أن أحد مواقعها تعرض "لإطلاق نار مباشر ومتعمد" من دبابة إسرائيلية.

والخط الأزرق هو خط فاصل رسمته الأمم المتحدة عام 2000 لتأكيد انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوبي لبنان، وهو ليس حدوداً رسمية، لكنه يُستخدم لتحديد الوضع الحدودي بين لبنان وإسرائيل.

وأضاف تينتي: "رغم أن الوضع مقلق للغاية، فإننا لم نترك مواقعنا"، منبهًا إلى أن "الوضع مثير للقلق" بسبب الطرفين المتصارعين، إذ "يستمر حزب الله أيضًا بإطلاق الصواريخ نحو إسرائيل".

ونبه إلى أن بقاء قوات "يونيفيل" في مواقعها "جاء بناءً على موافقة من جميع أعضاء مجلس الأمن الدولي، وبالتالي فإن تواجدنا مهم جدًا".

وقبل أسبوع، ندد الاتحاد الأوروبي ودول عدة بهجمات إسرائيلية. وقال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن التكتل يندد بجميع الهجمات على بعثات الأمم المتحدة فـ"مثل هذه الهجمات ضد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة تشكل انتهاكا خطيرا للقانون الدولي وهي غير مقبولة على الإطلاق، ويجب أن تتوقف على الفور".

في المقابل، نفت إسرائيل بعض روايات الأمم المتحدة عن وقائع تتعلق باليونيفيل، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، إن قوات حفظ السلام توفر "دروعا بشرية" لجماعة حزب الله المدعومة من إيران وسط تصاعد الأعمال القتالية.

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تطالب بالتحقيق في تدمير سور وبرج مراقبة تابع لـ «اليونيفيل» في لبنان
  • ألمانيا تطالب اسرائيل بتوضيح ملابسات حوادث طاولت "اليونيفيل"
  • ألمانيا تحض إسرائيل على توضيح ملابسات حوادث اليونيفيل
  • ألمانيا تطلب من الاحتلال توضيحات حول اعتداءاته على اليونيفيل جنوب لبنان
  • ألمانيا تطالب إسرائيل بالتحقيق في كل الحوادث المتعلقة بالأمم المتحدة في لبنان
  • اليونيفيل: الجيش الإسرائيلي هدمت برج مراقبة عمدًا جنوب لبنان
  • «اليونيفيل» تتهم جيش الاحتلال بهدم برج مراقبة وسياجا لأحد مواقعها جنوب لبنان
  • اليونيفيل: الجيش الإسرائيلي هدم برج مراقبة تابعا لنا
  • "اليونيفيل" تتهم إسرائيل بهدم برج مراقبة وسياج موقع أممي جنوب لبنان